فصائل المعارضة السورية: مصر حصن العروبة وكلمتها للرئيس السيسي: أنت الأمل
الإثنين 30/يوليو/2018 - 04:07 م
عواطف الوصيف
طباعة
وقعت فصائل المعارضة السورية في شمال وشرق سوريا، إتفاقا لوقف إطلاق النار، وذلك تحت رعاية ومظلة مصر، والذي يؤكد على ضرورة اللاجئين والنازحين إلى بلادهم مجددا، والإفراج عن المعتقلين
ووفقا لما ورد، فقد أتفقت فصائل المعارضة على بذل جهود من أجل مكافحة الإرهاب بشتى صوره، مع العمل على التسوية السياسية.
وأكدت المعارضة على أن مصر ستظل هي القلعة التي تحمي الأمة العربية وأنها هي السبيل لحل الأزمة السورية، موجهة خالص الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي على الجهود التي يبذلها من أجل إنهاء الأزمة السورية، ووقوفه بجانب المنطقة العربية.
يشار إلى أن سومر صالح الباحث في القضايا الجيوسياسية، قال اليوم الإثنين، إنه لأول مرة يتم دمج سياق سوتشى مع سياق أستانا، وبالتالي هذا الموضوع أصبح واضحا، مشيرا إلى أن لجنة مناقشة الدستور على رأس أولويات مناقشة الحوار اليوم بين الدول الضامنة.
وأضاف " صالح " في تصريحات خاصة لـ " بوابة المواطن الإخبارية " كما أن اليوم ستتم مناقشة قضية المعتقلين، والملف الثالث الذي يتم مناقشته هو قضية اللاجئين التي تحظى بكثير من المناقشات، لذا ستؤجل إلى لقاء الثلاثي في الأهرام وبعده اللقاء الرباعي في اسطنبول في الشهريين المقبلين.
وتابع أن اليوم حصل بعض النقاط السلبية التي تهدد سير المناقشات، وهى أن تركيا قامت بدمج كل الفصائل الإرهابية بقيادة جبهة النصرة والتي تضم 75 ألف إرهابي بينهم 35 ألف ينتمون إلى 59 دولة، وذلك للحشد قبل أستانا للضغط على أجندة الحوار لتأجيل ملف اللاجئين من جهة ومن جهة أخرى تأجيل لجنة مناقشة الدستور.
ووفقا لما ورد، فقد أتفقت فصائل المعارضة على بذل جهود من أجل مكافحة الإرهاب بشتى صوره، مع العمل على التسوية السياسية.
وأكدت المعارضة على أن مصر ستظل هي القلعة التي تحمي الأمة العربية وأنها هي السبيل لحل الأزمة السورية، موجهة خالص الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي على الجهود التي يبذلها من أجل إنهاء الأزمة السورية، ووقوفه بجانب المنطقة العربية.
يشار إلى أن سومر صالح الباحث في القضايا الجيوسياسية، قال اليوم الإثنين، إنه لأول مرة يتم دمج سياق سوتشى مع سياق أستانا، وبالتالي هذا الموضوع أصبح واضحا، مشيرا إلى أن لجنة مناقشة الدستور على رأس أولويات مناقشة الحوار اليوم بين الدول الضامنة.
وأضاف " صالح " في تصريحات خاصة لـ " بوابة المواطن الإخبارية " كما أن اليوم ستتم مناقشة قضية المعتقلين، والملف الثالث الذي يتم مناقشته هو قضية اللاجئين التي تحظى بكثير من المناقشات، لذا ستؤجل إلى لقاء الثلاثي في الأهرام وبعده اللقاء الرباعي في اسطنبول في الشهريين المقبلين.
وتابع أن اليوم حصل بعض النقاط السلبية التي تهدد سير المناقشات، وهى أن تركيا قامت بدمج كل الفصائل الإرهابية بقيادة جبهة النصرة والتي تضم 75 ألف إرهابي بينهم 35 ألف ينتمون إلى 59 دولة، وذلك للحشد قبل أستانا للضغط على أجندة الحوار لتأجيل ملف اللاجئين من جهة ومن جهة أخرى تأجيل لجنة مناقشة الدستور.