حركة حماس تؤكد: الرسالة وصلت
الخميس 09/أغسطس/2018 - 02:26 م
عواطف الوصيف
طباعة
أفاد موقع "القدس" الإخباري"، أنه تمكن من التواصل مع مصادر وصفها بـ"المطلعة والخاصة"، والتي تنتمي لحركة المقاومة الإسلامية حماس، والتي نوهت في تصريحات رسمية، أن فصائل المقاومة وأجنحتها العسكرية، فضلت، تجنيب سكان قطاع غزة حربا إسرائيلية من خلال اتخاذها قرار الهدوء أحادي الجانب.
وبينت المصادر في حديث أجرته مع "القدس" بحسب زعمها، أن هناك توافقا قد جرى فيما بين الفصائل من أجل وقف إطلاق الصواريخ والقذائف من تلقاء نفسها، وتجاوبا أيضا مع الاتصالات التي جرت من عدة أطراف لوقف هجماتها، حيث تم الإكتفاء بم حدث والذي يعد كفيلا للرد على جرائم الاحتلال وأنها أوصلت الرسالة التي تريدها أن القصف سيقابل بالقصف وأنه لن يسمح بإعادة قلب المعادلة من جديد ولن تقف المقاومة عاجزة عن الرد على أي جريمة.
وأشارت المصادر، إلى أن قيادة حماس تلقت اتصالات من عدة أطراف منذ بداية التصعيد العسكري بغزة لمحاولة احتواء الموقف، لكن الحركة أكدت لكل الأطراف على حق المقاومة في تثبيت قاعدة القصف بالقصف، وأنه لا يمكن بأي حال من الأحوال الاستمرار في تجاهل الاعتداءات الإسرائيلية، وأنه من حق المقاومة الدفاع عن شعبها في مواجهة الغطرسة الإسرائيلية.
وبحسب المصادر، فإن الفصائل عقب اتخاذ قرارها بالهدوء أبلغت عدة أطراف أنها اكتفت بالرد وإيصال رسالتها للاحتلال كان واضحا، وأنها لا تخشى استمرار التصعيد ولكنها ارتأت اتخاذ قرار الهدوء من أجل مصلحة الشعب الفلسطيني، وأنها ستتعامل مع الهدوء بهدوء وأي استمرار للهجمات الإسرائيلية سيقابله رد من المقاومة.
وبينت المصادر في حديث أجرته مع "القدس" بحسب زعمها، أن هناك توافقا قد جرى فيما بين الفصائل من أجل وقف إطلاق الصواريخ والقذائف من تلقاء نفسها، وتجاوبا أيضا مع الاتصالات التي جرت من عدة أطراف لوقف هجماتها، حيث تم الإكتفاء بم حدث والذي يعد كفيلا للرد على جرائم الاحتلال وأنها أوصلت الرسالة التي تريدها أن القصف سيقابل بالقصف وأنه لن يسمح بإعادة قلب المعادلة من جديد ولن تقف المقاومة عاجزة عن الرد على أي جريمة.
وأشارت المصادر، إلى أن قيادة حماس تلقت اتصالات من عدة أطراف منذ بداية التصعيد العسكري بغزة لمحاولة احتواء الموقف، لكن الحركة أكدت لكل الأطراف على حق المقاومة في تثبيت قاعدة القصف بالقصف، وأنه لا يمكن بأي حال من الأحوال الاستمرار في تجاهل الاعتداءات الإسرائيلية، وأنه من حق المقاومة الدفاع عن شعبها في مواجهة الغطرسة الإسرائيلية.
وبحسب المصادر، فإن الفصائل عقب اتخاذ قرارها بالهدوء أبلغت عدة أطراف أنها اكتفت بالرد وإيصال رسالتها للاحتلال كان واضحا، وأنها لا تخشى استمرار التصعيد ولكنها ارتأت اتخاذ قرار الهدوء من أجل مصلحة الشعب الفلسطيني، وأنها ستتعامل مع الهدوء بهدوء وأي استمرار للهجمات الإسرائيلية سيقابله رد من المقاومة.