طلب غريب من سجين محكوم بالإعدام بسبب اغتصاب طفلة
الجمعة 10/أغسطس/2018 - 10:28 ص
دعاء جمال
طباعة
أفادت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أنه للمرة الأولى بعد مرور 9 أعوام تم تطبيق عقوبة الإعدام على شخص في ولاية تينيسي الأمريكية بعد إدانته باغتصاب طفلة عام 1985.
وذكرت الصحيفة البريطانية أن هذا السجين والذي يدعى بيلي راي إريك والبالغ من العمر 59 عاما طلب وجبة "برجر" في عشائه الأخير قبل إعدامه ليصبح أول حالة إعدام في ولاية تينيسي الأمريكية منذ عام 2009.
وأشارت الصحيفة البريطانية إلى أن السجين قد اختار "مجموعة سوبر ديلوكس" لعشائه الأخير، والتي احتوت على وجبة برغر فاخرة للغاية وحلقات من البصل ومشروب بيبسي، بحسب إدارة السجن في تينيسي.
وكان إريك قد أدين باغتصاب الطفلة باولا داير والتي كانت تبلغ من العمر آنذاك 7 سنوات أي قبل 33 عاما وحُكم عليه بالإعدام للمرة الأولى في 4 مايو عام 1987، لكن منذ ذلك الحين يقوم محاموه بتقديم سلسلة من التأجيلات والاستئنافات شملت ادعاءه المرض النفسي وطلبات لفحوص دستورية لطريقة إعدامه وغيرها من الوسائل القانونية المتاحة التي أجلت تنفيذ الحكم، لتقرر المحكمة في حكم نهائي إعدام المغتصب.
وكانت طريقة إعدام إريك عبر حقنه، وهذه المرة الأولى التي تخطط ولاية تينيسي للإعدام عن طريق حقن السجين بمادة "الميدازولام" كمسكن، ورباعي "الفيركونيوم" الذي يساعد على تهدئة العضلات، ومن ثم "كلوريد البوتاسيوم" لإيقاف القلب.
وذكرت الصحيفة البريطانية أن هذا السجين والذي يدعى بيلي راي إريك والبالغ من العمر 59 عاما طلب وجبة "برجر" في عشائه الأخير قبل إعدامه ليصبح أول حالة إعدام في ولاية تينيسي الأمريكية منذ عام 2009.
وأشارت الصحيفة البريطانية إلى أن السجين قد اختار "مجموعة سوبر ديلوكس" لعشائه الأخير، والتي احتوت على وجبة برغر فاخرة للغاية وحلقات من البصل ومشروب بيبسي، بحسب إدارة السجن في تينيسي.
وكان إريك قد أدين باغتصاب الطفلة باولا داير والتي كانت تبلغ من العمر آنذاك 7 سنوات أي قبل 33 عاما وحُكم عليه بالإعدام للمرة الأولى في 4 مايو عام 1987، لكن منذ ذلك الحين يقوم محاموه بتقديم سلسلة من التأجيلات والاستئنافات شملت ادعاءه المرض النفسي وطلبات لفحوص دستورية لطريقة إعدامه وغيرها من الوسائل القانونية المتاحة التي أجلت تنفيذ الحكم، لتقرر المحكمة في حكم نهائي إعدام المغتصب.
وكانت طريقة إعدام إريك عبر حقنه، وهذه المرة الأولى التي تخطط ولاية تينيسي للإعدام عن طريق حقن السجين بمادة "الميدازولام" كمسكن، ورباعي "الفيركونيوم" الذي يساعد على تهدئة العضلات، ومن ثم "كلوريد البوتاسيوم" لإيقاف القلب.