فريق "استراحة" مشروع فني لم يلقى الاهتمام الإعلامي حتى الآن
الإثنين 13/أغسطس/2018 - 07:02 ص
شيماء اليوسف
طباعة
بدأ بلال عبده، حياته الإعلامية والفنية كمذيع، ومقدم برامج، منذ مطلع 2009 م، حيث قدم أكثر من برنامج إذاعي وثلاث برامج فيديو، كان آخرهم برنامج " عادة معتادة " وقد بثه في رمضان الماضي، ويعتبر ارتباطه المستمر بتكنولوجيا الفيديو مكنه من تعلم إخراج وإنتاج الفيديو، ما مهد له الطريق لإنتاج فيلم روائي طويل، كما شارك في أكثر من عمل قصير.
مر بجولات مختلفة البسيط منها والمعقد، كانت بالنسبة له خبرات متتالية يكتسبها، تضيف إلى شخصيته مزيدا من الإصرار على الاجتهاد ومواصلة طريق البحث عن الحلم، تجده في بعض الأحيان شاعر يتعمق في كتابة الأغاني، التي تتنوع بين اللون العاطفي والوطني والاجتماعي وأيضا السياسي، ظلت الأقدار تقلبه حتى وصل إلى نقطة فاصلة تقف على رأس أهدافه.
شارك بالعمل في أكثر من إذاعة إلكترونية كبيرة من ضمنهم راديو "ارابيسك " وصوت العرب ف ألمانيا بالإضافة إلى مؤسسة عاجل، الإعلامية، واستطاع أن يؤسس فريق " استراحة " الفني الذي سيكون عيد ميلاده الأول يوم ٢٥ أغسطس من الجاري.
تتكون " استراحة " من العديد من الفرق الفنية، في مجالات متنوعة " كالتمثيل، والغناء، والإنشاد والشعر وغيرهم " وتحت شعار: " تقديم الفن كما يجب أن يكون ".
يعمل الفريق في صمت ثائر، وجميع الجهود المبذولة ذاتية ولا توجد هناك جهة داعمة أو ممولة لهم، ولقد نجحت " استراحة " في تقديم حفلات متنوعة في مناسبات مختلفة فوق أخشاب العديد من المسارح، كمسرح رومانس ومركز الطفل ومكتبة المعادي، مما لفت انتباه عدسات التليفزيون عليهم ولوحت الأضواء باتجاههم وتمت استضافتهم خلال الشهر الماضي، ولضمان الشكل القانوني انضمت " استراحة " لمؤسسة في عشق مصر بستوديو آفاق.
يستعد فريق " استراحة " إلى تنفيذ العرض القادم تحت عنوان: " الفن كما يجب أن يكون شريط ذكرياتك هيعدي ادامك " الذي سيقام في أكتوبر من هذا العام والذي سيتناول الاحتفال بمرور عام على تأسيس الفريق تتناول العروض توليفة فنية " غنائية، شعرية، مسرحية " بين الجيل القديم وفترة التسعينيات، لكافة الفئات العمرية.
يتمنى مؤسس فريق استراحة، أن ينال جائزة مهرجان اوسكار ايجيبت الذي سينطلق في دورته السادسة الذي يرأسه الأستاذ عادل عمار، كما يتمنى أن ينشئ مؤسسة إعلامية تغير شكل الإعلام في مصر، هذا على حد وصفه.
مر بجولات مختلفة البسيط منها والمعقد، كانت بالنسبة له خبرات متتالية يكتسبها، تضيف إلى شخصيته مزيدا من الإصرار على الاجتهاد ومواصلة طريق البحث عن الحلم، تجده في بعض الأحيان شاعر يتعمق في كتابة الأغاني، التي تتنوع بين اللون العاطفي والوطني والاجتماعي وأيضا السياسي، ظلت الأقدار تقلبه حتى وصل إلى نقطة فاصلة تقف على رأس أهدافه.
شارك بالعمل في أكثر من إذاعة إلكترونية كبيرة من ضمنهم راديو "ارابيسك " وصوت العرب ف ألمانيا بالإضافة إلى مؤسسة عاجل، الإعلامية، واستطاع أن يؤسس فريق " استراحة " الفني الذي سيكون عيد ميلاده الأول يوم ٢٥ أغسطس من الجاري.
تتكون " استراحة " من العديد من الفرق الفنية، في مجالات متنوعة " كالتمثيل، والغناء، والإنشاد والشعر وغيرهم " وتحت شعار: " تقديم الفن كما يجب أن يكون ".
يعمل الفريق في صمت ثائر، وجميع الجهود المبذولة ذاتية ولا توجد هناك جهة داعمة أو ممولة لهم، ولقد نجحت " استراحة " في تقديم حفلات متنوعة في مناسبات مختلفة فوق أخشاب العديد من المسارح، كمسرح رومانس ومركز الطفل ومكتبة المعادي، مما لفت انتباه عدسات التليفزيون عليهم ولوحت الأضواء باتجاههم وتمت استضافتهم خلال الشهر الماضي، ولضمان الشكل القانوني انضمت " استراحة " لمؤسسة في عشق مصر بستوديو آفاق.
يستعد فريق " استراحة " إلى تنفيذ العرض القادم تحت عنوان: " الفن كما يجب أن يكون شريط ذكرياتك هيعدي ادامك " الذي سيقام في أكتوبر من هذا العام والذي سيتناول الاحتفال بمرور عام على تأسيس الفريق تتناول العروض توليفة فنية " غنائية، شعرية، مسرحية " بين الجيل القديم وفترة التسعينيات، لكافة الفئات العمرية.
يتمنى مؤسس فريق استراحة، أن ينال جائزة مهرجان اوسكار ايجيبت الذي سينطلق في دورته السادسة الذي يرأسه الأستاذ عادل عمار، كما يتمنى أن ينشئ مؤسسة إعلامية تغير شكل الإعلام في مصر، هذا على حد وصفه.