لقاءات بين مصر وإسرائيل لحل القضية الفلسطينية
الخميس 16/أغسطس/2018 - 02:38 م
عواطف الوصيف
طباعة
أفادت العديد من المصادر الأمنية المصرية، أن وفد مصري، قام بزيارة خاطفة إلى تل أبيب، أستمرت لعدة ساعات، وذلك لبحث أخر المجريات في قطاع غزة.
ووفقا لما ورد،ـ فإن هذه الزيارة تهدف إلى بحث السبل التي تساعد على تحسين الأوضاع بين كل من حركة حماس وإسرائيل، وإيجاد طريقة لتهدئة الأوضاع بينهما.
يشار إلى أن الأمم المتحدة، قد اعربت عن موقفها من الإجراءات التي أتخذها ممثلي السلطات الإسرائيلية، والتي تتمثل في فتح معبر كرم أبو سالم التجاري، والذي يقع جنوبي قطاع غزة، حيث أعتبرت أن هذه الإجراءات لا تعني زوال الحصار والقيود الأخرى.
وقال المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، استيفان دوغريك: "مع إعادة إسرائيل فتح المعبر، لكن الحصار الأوسع والقيود الأخرى التي تفرضها على غزة ما زالت قائمة".
وأضاف دوغريك، خلال مؤتمر صحفي عقده ، بالمقر الدائم للمنظمة الدولية في نيويورك: "في الفترة الممتدة من 9 يوليو الماضي حتى أمس الثلاثاء، لم تسمح إسرائيل إلا بتسليم المواد الغذائية والطبية والوقود المحدود إلى القطاع المحاصر، وحظرت خروج أي سلع".
وتابع موضحا: "أبلغنا مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، أنه من المتوقع أن تدخل إلى غزة أكثر من 400 شاحنة محملة بالبضائع"، مشيراً إلى أن "إسرائيل" وسّعت منطقة الصيد المسموح بها من 3 أميال بحرية إلى 6، قبالة ساحل شمال غزة، وإلى 9 أميال بحرية في الساحل الجنوبي"، مؤكدا خلال كلمته أن الحصار الأوسع لإسرائيل والقيود الأخرى في غزة ما زالت قائمة.
ووفقا لما ورد،ـ فإن هذه الزيارة تهدف إلى بحث السبل التي تساعد على تحسين الأوضاع بين كل من حركة حماس وإسرائيل، وإيجاد طريقة لتهدئة الأوضاع بينهما.
يشار إلى أن الأمم المتحدة، قد اعربت عن موقفها من الإجراءات التي أتخذها ممثلي السلطات الإسرائيلية، والتي تتمثل في فتح معبر كرم أبو سالم التجاري، والذي يقع جنوبي قطاع غزة، حيث أعتبرت أن هذه الإجراءات لا تعني زوال الحصار والقيود الأخرى.
وقال المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، استيفان دوغريك: "مع إعادة إسرائيل فتح المعبر، لكن الحصار الأوسع والقيود الأخرى التي تفرضها على غزة ما زالت قائمة".
وأضاف دوغريك، خلال مؤتمر صحفي عقده ، بالمقر الدائم للمنظمة الدولية في نيويورك: "في الفترة الممتدة من 9 يوليو الماضي حتى أمس الثلاثاء، لم تسمح إسرائيل إلا بتسليم المواد الغذائية والطبية والوقود المحدود إلى القطاع المحاصر، وحظرت خروج أي سلع".
وتابع موضحا: "أبلغنا مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، أنه من المتوقع أن تدخل إلى غزة أكثر من 400 شاحنة محملة بالبضائع"، مشيراً إلى أن "إسرائيل" وسّعت منطقة الصيد المسموح بها من 3 أميال بحرية إلى 6، قبالة ساحل شمال غزة، وإلى 9 أميال بحرية في الساحل الجنوبي"، مؤكدا خلال كلمته أن الحصار الأوسع لإسرائيل والقيود الأخرى في غزة ما زالت قائمة.