الأمم المتحدة تعيش حالة من القلق بسبب عهد التميمي
الثلاثاء 09/يناير/2018 - 11:47 ص
عواطف الوصيف
طباعة
تثير أبنة فلسطين، عهد التميمي التي لا تزال معتقلة خلف قضبان سجون الإحتلال الإسرائيلي، حالة من القلق لدى الأمم المتحدة، وهو ما لأكده أمينها العام أنطونيو غوتيريس.
حاول المتحدث باسم، أنطونيو غوتيريس استيفان دوغريك، أن يوضح موقف المنظمة، خلال مؤتمر صحفي عقده في نيويورك، حيث قال: "نحن نولي اهتمامًا عندما يتعلق الأمر باعتقال الأطفال، وهذا أمر واضح في موقفنا اليوم".
وأضاف: "نحن قلقون إزاء اعتقال عهد، لأن الناس ينبغي أن يكون لديهم الحق في التعبير"، مطالبًا بإنهاء معاناة اطفال فلسطين والطفلة التميمي
وجدد دوغريك تأكيده على موقف الأمين العام أنطونيو غوتيريش، بشأن مدينة القدس، معتبرًا أنّ "قضية القدس تقع ضمن قضايا الحل النهائي التي ينبغي التفاوض بشأنها بين الفلسطينيين وإسرائيل".
منوها: "موقفنا بشأن القدس عبرنا عنه عندما أعلنت الادارة الأمريكية اعترافها بالمدينة عاصمة لإسرائيل، ونقل سفارتها إليها، وهذا هو نفس موقفنا إزاء إعلان جواتيمالا، وحيال أيّ دولة عضو بالأمم المتحدة تقرر نقل سفارتها إلى القدس".
بشار إلى أن قضية التميمي، قد أنفجرت بعد أن قامت قوات الاحتلال، بإعتقالها فجر 19 ديسمبر الماضي، وذلك لما شعرته إسرائيل من إهانة بسبب انتشار مقطع فيديو يظهرها وهي تطرد جنديين إسرائيليين من ساحة بيتها، في قرية "النبي صالح" شمالي رام الله.
حاول المتحدث باسم، أنطونيو غوتيريس استيفان دوغريك، أن يوضح موقف المنظمة، خلال مؤتمر صحفي عقده في نيويورك، حيث قال: "نحن نولي اهتمامًا عندما يتعلق الأمر باعتقال الأطفال، وهذا أمر واضح في موقفنا اليوم".
وأضاف: "نحن قلقون إزاء اعتقال عهد، لأن الناس ينبغي أن يكون لديهم الحق في التعبير"، مطالبًا بإنهاء معاناة اطفال فلسطين والطفلة التميمي
وجدد دوغريك تأكيده على موقف الأمين العام أنطونيو غوتيريش، بشأن مدينة القدس، معتبرًا أنّ "قضية القدس تقع ضمن قضايا الحل النهائي التي ينبغي التفاوض بشأنها بين الفلسطينيين وإسرائيل".
منوها: "موقفنا بشأن القدس عبرنا عنه عندما أعلنت الادارة الأمريكية اعترافها بالمدينة عاصمة لإسرائيل، ونقل سفارتها إليها، وهذا هو نفس موقفنا إزاء إعلان جواتيمالا، وحيال أيّ دولة عضو بالأمم المتحدة تقرر نقل سفارتها إلى القدس".
بشار إلى أن قضية التميمي، قد أنفجرت بعد أن قامت قوات الاحتلال، بإعتقالها فجر 19 ديسمبر الماضي، وذلك لما شعرته إسرائيل من إهانة بسبب انتشار مقطع فيديو يظهرها وهي تطرد جنديين إسرائيليين من ساحة بيتها، في قرية "النبي صالح" شمالي رام الله.