بالمستندات.. بلاغ للنائب العام ضد "القللي" لتشويهه الدبلوماسية المصرية ومساعدة قناة الجزيرة
الجمعة 17/أغسطس/2018 - 04:27 م
أحمد هلال
طباعة
تقدم المحامي محمد يوسف ببلاغ للنائب العام ضد هانى القللي المحامي تحت رقم 9277/2018 عرائض النائب العام متهما فيه اياه بالبلاغ الكاذب والسب والقذف والتشهير واتهام جهات حكومية وقضائية بدون سند من الواقع او القانون، وذلك من خلال التشهير باسم المدرسة المصرية للغات بالدوحة .
وأوضح البلاغ أن المشكو في حقه تعمد اهانه الوطن ومسؤولية بترويج اخبار كاذبة تتهم مسؤولين بالدولة المصرية مما دفع الجهات القطرية الي استغلال الحادث وأستغلال ذلك في قناة الجزيرة بهدف تشويه سمعه مصر و الأضرار بالاقتصاد الوطني .
كما أشار البلاغ إلى مساندة المشكو في حقه لعدد من المدرسين العاملين بكلية النصر بالمعادي التابعة لوزارة التعليم المصرية والذين قامت الوزارة بفصلهم لتغيبهم عن عملهم دون أذن للالتحاق بالعمل في المدرسة المصرية للغات بقطر ما أضر بسير العمل بوظائفهم ، وهو ما رفض القائمون على المدرسة المصرية بالدوحة والملحق الثقافي للسفارة المصرية بقطر الموافقة عليه .
كما أوضح البلاغ قيام المشكو في حقه وأخرون بالأضرار بالمال العام من خلال التشهير بالمدرسة والعاملين بها والبعثة الدبلوماسية المصرية وقتها ما أضر بالمدرسة التي تعد ملكية للحكومة المصرية رغم ان الدولة بذلت وعانت الكثير من اجل استرداد المدرسة المصرية للغات بالدوحة من يد الاخوان في عام ٢٠١٤ فضلا عن النشاط الكبير الذي اشاد به الوافدين بتلك المدرسة .
وأوضح البلاغ أن المشكو في حقه تعمد اهانه الوطن ومسؤولية بترويج اخبار كاذبة تتهم مسؤولين بالدولة المصرية مما دفع الجهات القطرية الي استغلال الحادث وأستغلال ذلك في قناة الجزيرة بهدف تشويه سمعه مصر و الأضرار بالاقتصاد الوطني .
كما أشار البلاغ إلى مساندة المشكو في حقه لعدد من المدرسين العاملين بكلية النصر بالمعادي التابعة لوزارة التعليم المصرية والذين قامت الوزارة بفصلهم لتغيبهم عن عملهم دون أذن للالتحاق بالعمل في المدرسة المصرية للغات بقطر ما أضر بسير العمل بوظائفهم ، وهو ما رفض القائمون على المدرسة المصرية بالدوحة والملحق الثقافي للسفارة المصرية بقطر الموافقة عليه .
كما أوضح البلاغ قيام المشكو في حقه وأخرون بالأضرار بالمال العام من خلال التشهير بالمدرسة والعاملين بها والبعثة الدبلوماسية المصرية وقتها ما أضر بالمدرسة التي تعد ملكية للحكومة المصرية رغم ان الدولة بذلت وعانت الكثير من اجل استرداد المدرسة المصرية للغات بالدوحة من يد الاخوان في عام ٢٠١٤ فضلا عن النشاط الكبير الذي اشاد به الوافدين بتلك المدرسة .