الخارجية الفرنسية: إسرائيل تشكل خطورة قصوى على مستقبل الدولة الفلسطينية
السبت 25/أغسطس/2018 - 09:58 ص
عواطف الوصيف
طباعة
أعربت فرنسا، عن إدانتها الشديدة، للقرار، الذي أتخذته الحكومة، التي تمثل الاحتلال الإسرائيلي، والتي تتمثل في بناء آلاف الوحدات الاستيطانية، في الضفة الغربية والقدس المحتلة.
ووفقا لما ورد، فقد أعربت المتحدثة باسم الخارجية الفرنسية، أنييس فون دير مولعن موقفها من مثل هذه القرارات، علاوة على الإجراءات التي أتخذت والتي تتمثل في عمليات الهدم والإخلاء، والتي تؤثر على السكان الفلسطينيين في المنطقة "ج"، ولا سيما في المنطقة "إي 1"، فهي ترى أن مثل هذه الإجراءات هي عبارة عن جزء من الاستراتيجية نفسها التي تهدد بشكل مباشر جدوى قيام دولة فلسطينية مستقبلية".
وأكدت الخارجية الفرنسية أنها توجه دعوة رسمية للسلطات الإسرائيلية، تتلخص في ضرورة إعادة النظر في هذه القرارات والتخلي عن استراتيجية الاستعمار هذه من أجل الحفاظ على حل الدولتين.
من جانبها، قالت القناة العاشرة العبرية، إن بلدية الاحتلال في القدس صادقت على بناء عشرات آلاف الوحدات الاستيطانية بأماكن مختلفة في المدينة، مع الإشارة إلى أن بلدية الاحتلال توصلت إلى اتفاق مع ما تسمى "سلطة أراضي إسرائيل" لبناء 20600 وحدة في أرجاء المدينة، بينها 12600 وحدة جديدة، وثمانية آلاف أخرى في إطار تجديد الأحياء القائمة.
ووفقا لما ورد، فقد أعربت المتحدثة باسم الخارجية الفرنسية، أنييس فون دير مولعن موقفها من مثل هذه القرارات، علاوة على الإجراءات التي أتخذت والتي تتمثل في عمليات الهدم والإخلاء، والتي تؤثر على السكان الفلسطينيين في المنطقة "ج"، ولا سيما في المنطقة "إي 1"، فهي ترى أن مثل هذه الإجراءات هي عبارة عن جزء من الاستراتيجية نفسها التي تهدد بشكل مباشر جدوى قيام دولة فلسطينية مستقبلية".
وأكدت الخارجية الفرنسية أنها توجه دعوة رسمية للسلطات الإسرائيلية، تتلخص في ضرورة إعادة النظر في هذه القرارات والتخلي عن استراتيجية الاستعمار هذه من أجل الحفاظ على حل الدولتين.
من جانبها، قالت القناة العاشرة العبرية، إن بلدية الاحتلال في القدس صادقت على بناء عشرات آلاف الوحدات الاستيطانية بأماكن مختلفة في المدينة، مع الإشارة إلى أن بلدية الاحتلال توصلت إلى اتفاق مع ما تسمى "سلطة أراضي إسرائيل" لبناء 20600 وحدة في أرجاء المدينة، بينها 12600 وحدة جديدة، وثمانية آلاف أخرى في إطار تجديد الأحياء القائمة.