عقد الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، مؤتمر صحفي، وحرص على توجيه كلمة للشعب الفرنسي، وذلك بمناسبة العيد السنوي للسفراء.

وأدلى ماكرون خلال المؤتمر، بسلسلة من التصريحات، حيال العديد من القضايا المختلفة، حيث أكد على سبيل المثال أن الجميع نقف في مفترق طرق بشأن الصراع في سوريا ونؤكد على الحل السياسي، مشيرا إلى أن النظام السوري يهدد بكارثة إنسانية في إدلب ونأمل من موسكو وأنقرة الضغط على دمشق.

ويرى ماكرون أن تنحي الرئيس بشار الأسد ليس شرطا لحل الأزمة التي تعاني منها سوريا منوها أن أمن المنطقة يتطلب أن يبحث الجميع عن إيجاد حل سياسي، لتهدئة الأوضاع في ليبيا.