مياه الشرب وبوار الأراضي .. مشكلات تنتظر محافظة دمياط الجديدة
الخميس 30/أغسطس/2018 - 03:30 م
إسلام مصطفى
طباعة
شهدت حركة المحافظين الجديدة، تعيين الدكتورة منال عوض ميخائيل، مُحافظًا لدمياط، التي كانت تشغل منصب نائب رئيس محافظ الجيزة لشؤون خدمة المُجتمع وتنمية البيئة، وتعد الدكتورة منال ميخائيل، أول امرأة قبطية تشغل منصب محافظ.
ولدت الدكتورة منال ميخائيل بمدينة طنطا محافظة الغربية، عام 1967م، تخرجت في كلية العلوم الطبية جامعة بنها عام 1989م، وفي عام 1995م حصلت على درجة الماجستير العام من جامعة الإسكندرية.
كما حصلت ميخائيل على الدكتوراه في العلوم الطبية من جامعة الإسكندرية عام 1999م، وفي عام 2007م منحتها الدولة جائزة الدولة التشجيعية في العلوم الدراسية، عن أبحاث تأثير العدوى والتحصين بفيروس ولقاح جُدري الأغنام على مناعة وكيمياء دم الأغنام المُختبرة.
بدأت مسيرتها المهنية مُبكرًا مُنذ عام 1992 كطبيب بيطريًا بمعهد بحوث الأمصال واللقاحات، وفي عام 1999م عُينت مُدرس مُساعد، ثم مُدرس، وفي عام 2004م تقلدت منصب أستاذ مُساعد، ثم أستاذ دكتور عام 2010، وبعد عام شغلت منصب رئاسة قسم الجُدري، كما شغلت منصب وكيل معهد بحوث الأمصال واللقاحات للأبحاث والدراسات عام 2013م.
هذا بالإضافة إلى شغلها عدد من عضويات الجمعيات المُختلفة، على رأسها عضوية الجمعية الطبية المصرية للدواجن، والجمعية العالمية البيطرية للدواجن، فضلًا عن عضويتي الجمعية المصرية للمناعة والجمعية الفيرولوجية البيطرية، كما عُينت وكيلًا لمعهد الأمصال واللقاحات البيطرية للأبحاث والدراسات بوزارة الزراعة.
استطاعت منال ميخائيل من تكوين أرشيف كبير من الدراسات المناعية على الأغنام المُحصنة بلقاحي التسمم الدموي وجدري الأغنام.
نجحت في تطوير ملف العشوائيات بمُحافظة الجيزة خلال فترة توليها منصب نائب مُحافظ الجيزة مُنذ عام 2015، حيثُ كان لها دور فعال في تطوير الأسواق العشوائية بالجيزة، وتأسيس أسواق حضارية للباعة الجائلين بمناطق الجيزة.
وتقديرًا لمسيرتها الحافلة العلمية منحتها منظمة اليونسكو، جائزة اليونسكو لمدن التعلم عام 2017، ضمن 16 مدينة فائزة على مستوى العالم.
ولدت الدكتورة منال ميخائيل بمدينة طنطا محافظة الغربية، عام 1967م، تخرجت في كلية العلوم الطبية جامعة بنها عام 1989م، وفي عام 1995م حصلت على درجة الماجستير العام من جامعة الإسكندرية.
كما حصلت ميخائيل على الدكتوراه في العلوم الطبية من جامعة الإسكندرية عام 1999م، وفي عام 2007م منحتها الدولة جائزة الدولة التشجيعية في العلوم الدراسية، عن أبحاث تأثير العدوى والتحصين بفيروس ولقاح جُدري الأغنام على مناعة وكيمياء دم الأغنام المُختبرة.
بدأت مسيرتها المهنية مُبكرًا مُنذ عام 1992 كطبيب بيطريًا بمعهد بحوث الأمصال واللقاحات، وفي عام 1999م عُينت مُدرس مُساعد، ثم مُدرس، وفي عام 2004م تقلدت منصب أستاذ مُساعد، ثم أستاذ دكتور عام 2010، وبعد عام شغلت منصب رئاسة قسم الجُدري، كما شغلت منصب وكيل معهد بحوث الأمصال واللقاحات للأبحاث والدراسات عام 2013م.
هذا بالإضافة إلى شغلها عدد من عضويات الجمعيات المُختلفة، على رأسها عضوية الجمعية الطبية المصرية للدواجن، والجمعية العالمية البيطرية للدواجن، فضلًا عن عضويتي الجمعية المصرية للمناعة والجمعية الفيرولوجية البيطرية، كما عُينت وكيلًا لمعهد الأمصال واللقاحات البيطرية للأبحاث والدراسات بوزارة الزراعة.
استطاعت منال ميخائيل من تكوين أرشيف كبير من الدراسات المناعية على الأغنام المُحصنة بلقاحي التسمم الدموي وجدري الأغنام.
نجحت في تطوير ملف العشوائيات بمُحافظة الجيزة خلال فترة توليها منصب نائب مُحافظ الجيزة مُنذ عام 2015، حيثُ كان لها دور فعال في تطوير الأسواق العشوائية بالجيزة، وتأسيس أسواق حضارية للباعة الجائلين بمناطق الجيزة.
وتقديرًا لمسيرتها الحافلة العلمية منحتها منظمة اليونسكو، جائزة اليونسكو لمدن التعلم عام 2017، ضمن 16 مدينة فائزة على مستوى العالم.
ملفات عديدة من المشكلات تواجه الدكتورة منال عوض ميخائيل، حيث أن أجهزة محافظة دمياط لم تتعامل بشكل جدي مع مشاكل قرى دمياط من نقص مياه الشرب والري ومشكلات الكهرباء والطرق، مما أدى إلى تبوير آلاف الأفدنة وهناك العشرات من المزارعين مهددون بالتشرد.
صناعة الأثاث بالمحافظة من ثاني المشكلات التي تواجه المحافظة، حيث أنها تشهد يومياً موجة من غلاء الأسعار وخاصة الأخشاب وكافة مستلزمات مهنة الأثاث فضلا عن عدم فرض الرقابة التموينية سيطرتها على الأسواق مما جعل عملية البيع والشراء تتم بدون وسيط رقابى يحمي المستهلكين من جشع بعض التجار الذين يتحكمون فى سعر السلع الغذائية الأساسية مما يمثل عبئا كبيرا على الفقراء بالمدينة.
ثالث تلك المشكلات أن صندوق الخدمات بالجهاز التنفيذى لمحافظة دمياط لا يوجد به رصيد ولكنه فى الوقت نفسه دعا رجال الاعمال بدمياط لإجتماع وطالبهم فيه بالتبرع للمحافظة والتنازل عن مخصصات المحافظة من وزارة المالية على الدولة كمساهمة من أبناء المحافظة فى صندوق تحيا مصر وهو ما رفضته القوى السياسية والمدنية والشعبية كما رفض رجال أعمال المشاركة فى تلك الفكرة.