سكر وماء وتمطر السماء نقود.. تجارة " غزل البنات " مصدر رزق على مر العصور
السبت 01/سبتمبر/2018 - 04:22 م
دنيا سمحي
طباعة
خيوط الجِنّيَّة، حلوى القطن، غزل البنات، شعر البنات، حلوى العشاق، لحية بابا، حلوى الصّوف، جميعها أسماء كثيرة لنفس الحلوى، تتعدد أسماء هذه الحلوى المصنعة من الماء والسكر بلونها الزهري الساحر، ولكنها مازالت تُسيل لعاب الكبار قبل صغار السن على مر السنين رغم ضررها على الصحة لاحتوائها على نسبة عالية من السكر، والتي لاقت رواجا كبيرا على الصعيد العالمي، ونتفق على تسميتها " غزل البنات"
اخترعها وليام جيمس موريسون ، طبيب أسنان ومحامي ومؤلف من ناشفيل بولاية تينيسي الأمريكية، سجلت باسمه الكثير من براءات الاختراع المتعلقة بالغذاء. طور عملية استخراج الزيت من بذور القطن ليحل محل شحم الخنزير، وأكتشف عملية كيميائية تنقي مياه الشرب المستخدمه في ناشفيل.
وهي تعد اجلرة رابحة جدا، واقتصادية للغاية، حيث لا تكلف الفرد سوى جرامات من السكر والماء، وبعدها تتساقط النقود جراء هذه التجارة المربحة التي تجذب الكبار قبل الصغار لشراءها، وتناولها بألوانها الجميلة، وثمنها الرخيص.
اخترعها وليام جيمس موريسون ، طبيب أسنان ومحامي ومؤلف من ناشفيل بولاية تينيسي الأمريكية، سجلت باسمه الكثير من براءات الاختراع المتعلقة بالغذاء. طور عملية استخراج الزيت من بذور القطن ليحل محل شحم الخنزير، وأكتشف عملية كيميائية تنقي مياه الشرب المستخدمه في ناشفيل.
وهي تعد اجلرة رابحة جدا، واقتصادية للغاية، حيث لا تكلف الفرد سوى جرامات من السكر والماء، وبعدها تتساقط النقود جراء هذه التجارة المربحة التي تجذب الكبار قبل الصغار لشراءها، وتناولها بألوانها الجميلة، وثمنها الرخيص.