فاطمة ناعوت لـ "بوابة المواطن": أسبوع واحد يحمل 3 رسائل طيبة لشعب مصر
الإثنين 10/سبتمبر/2018 - 04:05 م
منى محمد
طباعة
أعربت الكاتبة فاطمة ناعوت عن سعادتها بالرسالة الطيبة التي تزامنت فيها بدايات الأعوام وفق التقاويم الثلاثة: (القبطية المصرية) والعبرية والهجرية في أسبوع واحد، موجهة تهانيها لمسلمي وأقباط ويهود مصر.
أكدت ناعوت لـ "بوابة المواطن" إن مسلمي وأقباط ويهود مصر وقفوا جنبا لي جنب علي مدار التاريخ الإنساني لرفعة شأن مصر في جميع المجالات.
وأرسلت ناعوت مندوبا عنها بالأمس للمشاركة في الاحتفال الذي يقام بالمعبد اليهودي بشارع عدلي للاحتفال برأس السنة العبرية، وكان المندوب محملا بالتهاني ليهود مصر والسيدة ماجدة هارون رئيس الطائفة بمصر.
واستكلمت كلامها قائلة" اليوم يحتفل يهود مصر الباقون على قيد الحياة بعيد رأس السنة العبرية في المعبد اليهودي، ووصلتني دعوة كريمة من السيدة الجميلة ماجدة هارون رئيس الطائفة اليهودية بمصر، أحببت أن أقدم لها حبي واعتذاري كمواطنة مصرية تعرف حقوقهم ومواقفهم الكريمة تجاه بلادي، وتعرف الدَّين الثقيل الذي في أعناقنا تجاههم".
وقالت" تحية احترام للطبيب اليهودي الراحل د. ليون ليشع الذي قام بتوليد أمي وجاء بي إلى هذا العالم، وتحية احترام وحب لأبي المسلم المثقف الذي اختار طبيبًا يهوديًّا ماهرًا حتى تلد أمي على يديه، دون النظر إلى عقيدته؛ التي هي شأن الله وحده".
أكدت ناعوت لـ "بوابة المواطن" إن مسلمي وأقباط ويهود مصر وقفوا جنبا لي جنب علي مدار التاريخ الإنساني لرفعة شأن مصر في جميع المجالات.
وأرسلت ناعوت مندوبا عنها بالأمس للمشاركة في الاحتفال الذي يقام بالمعبد اليهودي بشارع عدلي للاحتفال برأس السنة العبرية، وكان المندوب محملا بالتهاني ليهود مصر والسيدة ماجدة هارون رئيس الطائفة بمصر.
واستكلمت كلامها قائلة" اليوم يحتفل يهود مصر الباقون على قيد الحياة بعيد رأس السنة العبرية في المعبد اليهودي، ووصلتني دعوة كريمة من السيدة الجميلة ماجدة هارون رئيس الطائفة اليهودية بمصر، أحببت أن أقدم لها حبي واعتذاري كمواطنة مصرية تعرف حقوقهم ومواقفهم الكريمة تجاه بلادي، وتعرف الدَّين الثقيل الذي في أعناقنا تجاههم".
وقالت" تحية احترام للطبيب اليهودي الراحل د. ليون ليشع الذي قام بتوليد أمي وجاء بي إلى هذا العالم، وتحية احترام وحب لأبي المسلم المثقف الذي اختار طبيبًا يهوديًّا ماهرًا حتى تلد أمي على يديه، دون النظر إلى عقيدته؛ التي هي شأن الله وحده".