حتى لا ننسى.. استهداف مركز التجارة العالمي الأمريكي ووزارة الدفاع في فيرجينيا
الثلاثاء 11/سبتمبر/2018 - 10:06 ص
عواطف الوصيف
طباعة
يشهد اليوم الحادي عشر من سبتمبر، الذكرى السابعة عشر مما مرت به واشنطن، من أحداث تعد هي المحورية في تاريخها وكان لها تأثير قوي على المنطقة ككل، وهو هجوم الطائرات، الذي استهدف مركز التجارة العالمي في نيويورك ومبنى وزارة الدفاع في فيرجينيا، وأشارت أصابع الاتهام إلى تنظيم القاعدةبقيادة أسامة بن لادن وأيمن الظواهري.
ووفقا لما ورد، حينها ففي يوم 11 سبتمبر كانت طائرتان قد أقلعتا من مطار بوسطن في طريقهما إلى لوس أنجلوس، لكن إحداهما ارتطمت بالبرج الشمالي لمبنى مركز التجارة العالمي، والثانية بعدها ب 18 دقيقة ارتطمت بالبرج الجنوبي للمركز وبعد حوالي ساعة ارتطمت طائرة بالجانب الغربي لمبنى البنتاجون.
وسقطت الطائرة الرابعة قرب بيتسبرج ببنسلفانيا ولم تلتقط صورة واحدة للطائرة التي أدعت أمريكا أنها سقطت ونشرت صورة حفرة دائرية مخلفة عن صاروخ مجهول ولم يعثر على حطامها وكانت السلطات الأمريكية قد أعلنت أنها كانت في طريقها لضرب البيت الأبيض في واشنطن.
يشار إلى أنه وبعد أحدث الحادي عشر من سبتمبر، وجهت واشنطن هجمات مباشرة ضد الدول المحيطة بها تمثلت في غارات مكثفة قتلت الأبرياء، تحججت حينها أنها تحاول مطاردة ممثلي تنظبيم القاعدة وأسامة بن لادن، لكن حقيقة الأمر أنها كانت تحاول ضرب المنطقة العربية.
ووفقا لما ورد، حينها ففي يوم 11 سبتمبر كانت طائرتان قد أقلعتا من مطار بوسطن في طريقهما إلى لوس أنجلوس، لكن إحداهما ارتطمت بالبرج الشمالي لمبنى مركز التجارة العالمي، والثانية بعدها ب 18 دقيقة ارتطمت بالبرج الجنوبي للمركز وبعد حوالي ساعة ارتطمت طائرة بالجانب الغربي لمبنى البنتاجون.
وسقطت الطائرة الرابعة قرب بيتسبرج ببنسلفانيا ولم تلتقط صورة واحدة للطائرة التي أدعت أمريكا أنها سقطت ونشرت صورة حفرة دائرية مخلفة عن صاروخ مجهول ولم يعثر على حطامها وكانت السلطات الأمريكية قد أعلنت أنها كانت في طريقها لضرب البيت الأبيض في واشنطن.
يشار إلى أنه وبعد أحدث الحادي عشر من سبتمبر، وجهت واشنطن هجمات مباشرة ضد الدول المحيطة بها تمثلت في غارات مكثفة قتلت الأبرياء، تحججت حينها أنها تحاول مطاردة ممثلي تنظبيم القاعدة وأسامة بن لادن، لكن حقيقة الأمر أنها كانت تحاول ضرب المنطقة العربية.