اللي اختشوا ماتو .. الدوحة تندد بغلق مكتب منظمة التحرير وتصافح الكيان الصهيوني بـ اليد الأخرى
الثلاثاء 11/سبتمبر/2018 - 11:28 ص
دعاء جمال
طباعة
طبقت الدوحة المقولة الشعبية "اللي اختشوا ماتوا"، حيث نددت الخارجية القطرية اليوم الثلاثاء بإغلاق الإدارة الأمريكية مكتب منظمة التحرير الفلسطينية في العاصمة واشنطن.
وقالت وزارة الخارجية إن غلق المكتب من شأنه أن يزيد إسرائيل تعنتا، ويشجعها أيضًا على المضي في ممارساتها المرفوضة دوليا.
وخلال بيان لها، قالت قطر :"القرار يباعد في الوقت ذاته بين الإدارة الأمريكية ومنظمة التحرير الفلسطينية، بما يعيق الجهود الدولية الرامية لإحياء عملية السلام وصولا لاتفاق سلام شامل وعادل بين الفلسطينيين والإسرائيليين".
وفي سياق متصل، نجد أن عراب زيارات الكبار إلى قطر هو عضو اللوبي الصهيوني جوزيف اللحام.
وكانت قد كشفت تغريدة على موقع التدوينات القصيرة "تويتر" من قبل "شيمون دافيد" الناشط الحقوقي الإسرائيلي النقاب عن الدوحة وحقيقة تمويلها لجيش الاحتلال الإسرائيلي بمبلغ 100 ألف دولار.
ومن جانبها، كشفت مجلة موذر جونز الأمريكية المتخصصة في الأخبار الاستقصائية، أن الدوحة تواصل محاولاتها للتقرب من اللوبي الصهيوني حتى أنها تبرعت في أكتوبر من العام المنصرم مبلغ مالي قدره 100 ألف دولار لجنود جيش الاحتلال الإسرائيلي وشرطتها، وذلك ضمن حملة لكسب ولاءات في واشنطن بأي ثمن.
وقالت وزارة الخارجية إن غلق المكتب من شأنه أن يزيد إسرائيل تعنتا، ويشجعها أيضًا على المضي في ممارساتها المرفوضة دوليا.
وخلال بيان لها، قالت قطر :"القرار يباعد في الوقت ذاته بين الإدارة الأمريكية ومنظمة التحرير الفلسطينية، بما يعيق الجهود الدولية الرامية لإحياء عملية السلام وصولا لاتفاق سلام شامل وعادل بين الفلسطينيين والإسرائيليين".
وفي سياق متصل، نجد أن عراب زيارات الكبار إلى قطر هو عضو اللوبي الصهيوني جوزيف اللحام.
وكانت قد كشفت تغريدة على موقع التدوينات القصيرة "تويتر" من قبل "شيمون دافيد" الناشط الحقوقي الإسرائيلي النقاب عن الدوحة وحقيقة تمويلها لجيش الاحتلال الإسرائيلي بمبلغ 100 ألف دولار.
ومن جانبها، كشفت مجلة موذر جونز الأمريكية المتخصصة في الأخبار الاستقصائية، أن الدوحة تواصل محاولاتها للتقرب من اللوبي الصهيوني حتى أنها تبرعت في أكتوبر من العام المنصرم مبلغ مالي قدره 100 ألف دولار لجنود جيش الاحتلال الإسرائيلي وشرطتها، وذلك ضمن حملة لكسب ولاءات في واشنطن بأي ثمن.