مشعل: لن نتفاوض مع إسرائيل على حياة الأبرياء من أبناء قطاع غزة
الثلاثاء 11/سبتمبر/2018 - 12:06 م
عواطف الوصيف
طباعة
أكد الرئيس السابق للمكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس، خالد مشعل، إن الهدف الرئيسي لحركةو حماس، هو إنهاء الحصار الذي يعاني منه قطاع غزة، منوها أن ذلك لن يكون من خلال التفاوض مع ممثلي الكيان الصهيوني.
وأضاف مشعل، في التصريحات التي أدلى بها: “إسرائيل لا يمكن أن تعطينا الأرض والسيادة إلا إذا أُجبرت، كما أجبرت على الخروج من قطاع غزة”.
ونوه مشعل أن مصر، تقوم بالعديد من الجهود، من أجل إتمام التهدئة بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية في غزة، يتردد أنها تتضمن البدء في رفع الحصار عن القطاع، الذي يسكنه أكثر من مليوني نسمة يعانون أوضاعًا معيشية وصحية متردية للغاية.
وشدد مشعل على أن حركة حماس لا تسعى إلى استرضاء أحد على حساب ثوابتها، على حد قوله ووصفه، متابعا: “حماس لو أرادت أن تجامل الغرب لرأيتموها في البيت الأبيض، والعواصم الأوروبية”.
وتطرق مشعل إلى ملف المصالحة الفلسطينية، بقوله: “حماس قدمت كل ما يلزم من أجل تحقيق المصالحة، وقامت بخطوات كبيرة، لكن الإخوة في رام الله لم يتلقوا الفرصة”.
ويستلوم الإشارة هنا، إلى أن الانقسام السياسي، يسوج أراضي السلطة الفلسطينية، منذ منتصف يونيو 2007، تلك التطورات التي تأتي عقب سيطرة “حماس”، في حين تدير حركة “فتح” الضفة الغربية.
وأضاف مشعل، في التصريحات التي أدلى بها: “إسرائيل لا يمكن أن تعطينا الأرض والسيادة إلا إذا أُجبرت، كما أجبرت على الخروج من قطاع غزة”.
ونوه مشعل أن مصر، تقوم بالعديد من الجهود، من أجل إتمام التهدئة بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية في غزة، يتردد أنها تتضمن البدء في رفع الحصار عن القطاع، الذي يسكنه أكثر من مليوني نسمة يعانون أوضاعًا معيشية وصحية متردية للغاية.
وشدد مشعل على أن حركة حماس لا تسعى إلى استرضاء أحد على حساب ثوابتها، على حد قوله ووصفه، متابعا: “حماس لو أرادت أن تجامل الغرب لرأيتموها في البيت الأبيض، والعواصم الأوروبية”.
وتطرق مشعل إلى ملف المصالحة الفلسطينية، بقوله: “حماس قدمت كل ما يلزم من أجل تحقيق المصالحة، وقامت بخطوات كبيرة، لكن الإخوة في رام الله لم يتلقوا الفرصة”.
ويستلوم الإشارة هنا، إلى أن الانقسام السياسي، يسوج أراضي السلطة الفلسطينية، منذ منتصف يونيو 2007، تلك التطورات التي تأتي عقب سيطرة “حماس”، في حين تدير حركة “فتح” الضفة الغربية.