وزيرة التعاون تستعرض أولويات التنمية في مصر مع وفد الصداقة البريطاني
الجمعة 29/يوليو/2016 - 02:52 م
استعرضت وزيرة التعاون الدولي الدكتورة سحر نصر، خلال لقاءها اليوم الجمعة، وفد جمعية الصداقة البرلمانية بمجلسي العموم واللوردات البريطانيين، الذى يزور مصر حاليا، أولويات التنمية في مصر، خاصة تطوير التعليم والمشروعات الصغيرة والمتوسطة، والتي تساهم في توفير فرص العمل للشباب.
وأشادت الوزيرة - خلال لقائها بالوفد البرلماني البريطاني - بالجهود التي تبذلها مجموعة أصدقاء مصر لتطوير العلاقات الثنائية بين البلدين.
وأكدت أهمية زيادة المنح الدراسية للطلاب المصريين للدراسة في بريطانيا، موضحة أن هناك تعاونا بين الوزارة والسفير البريطانى لدى القاهرة، من أجل الإسراع فى إتمام هذا الموضوع.
وأشارت الوزيرة إلى أهمية تعاون بريطانيا - بإعتبارها من المشاركين في الحرب العالمية الثانية - في مشروع إزالة الألغام في الساحل الشمالي، وتطهير الساحل من مخلفات الحروب، والتي تشكل خطر محدق، عن طريق منح ومساعدات من شأنها إزالة كل الألغام وتحويل المنطقة إلى منطقة آمنة.
وذكرت الوزيرة أن الألغام والذخائر المتفجرة تغطي مناطق كبيرة، مثل مناطق "العلمين والحمام والضبعة وسيدي براني والسلوم"، مشيرة إلى أن وجود هذه الذخائر المتفجرة في الأراضي المصرية يمثل عائقاً كبيراً للتنمية المستدامة لهذه المنطقة بأكملها، وحاجزا بين الدولة وبين مواردها الغنية في هذه المنطقة.
وأعربت عن تطلعها أن تشهد المرحلة المقبلة المزيد من التعاون والتنسيق المشترك نحو كافة القضايا والموضوعات ذات الإهتمام المشترك بين البلدين.
من جانبهم، أكد أعضاء مجموعة أصدقاء مصر بالبرلمان البريطاني حرصهم على تطوير العلاقات المصرية البريطانية على كافة الأصعدة، بما في ذلك الصعيد التنموى.
وأشادت الوزيرة - خلال لقائها بالوفد البرلماني البريطاني - بالجهود التي تبذلها مجموعة أصدقاء مصر لتطوير العلاقات الثنائية بين البلدين.
وأكدت أهمية زيادة المنح الدراسية للطلاب المصريين للدراسة في بريطانيا، موضحة أن هناك تعاونا بين الوزارة والسفير البريطانى لدى القاهرة، من أجل الإسراع فى إتمام هذا الموضوع.
وأشارت الوزيرة إلى أهمية تعاون بريطانيا - بإعتبارها من المشاركين في الحرب العالمية الثانية - في مشروع إزالة الألغام في الساحل الشمالي، وتطهير الساحل من مخلفات الحروب، والتي تشكل خطر محدق، عن طريق منح ومساعدات من شأنها إزالة كل الألغام وتحويل المنطقة إلى منطقة آمنة.
وذكرت الوزيرة أن الألغام والذخائر المتفجرة تغطي مناطق كبيرة، مثل مناطق "العلمين والحمام والضبعة وسيدي براني والسلوم"، مشيرة إلى أن وجود هذه الذخائر المتفجرة في الأراضي المصرية يمثل عائقاً كبيراً للتنمية المستدامة لهذه المنطقة بأكملها، وحاجزا بين الدولة وبين مواردها الغنية في هذه المنطقة.
وأعربت عن تطلعها أن تشهد المرحلة المقبلة المزيد من التعاون والتنسيق المشترك نحو كافة القضايا والموضوعات ذات الإهتمام المشترك بين البلدين.
من جانبهم، أكد أعضاء مجموعة أصدقاء مصر بالبرلمان البريطاني حرصهم على تطوير العلاقات المصرية البريطانية على كافة الأصعدة، بما في ذلك الصعيد التنموى.