شاهد.. عجل أحمر ينبىء بقدوم يوم القيامة
الخميس 13/سبتمبر/2018 - 03:39 م
عواطف الوصيف
طباعة
أكدت العديد من وسائل الإعلام العبرية أنه بقرة حمراء قد ولدت في إسرائيل، مشيرة إلى أن ذلك وبحسب ما يتم تداوله في الكتب الدينية اليهودية دليل على إقتراب يوم القيامة.
وأهتم معهد الهيكل اليهودي بالحدث ونشر على موقع "يوتيوب" فيديو نوه عن الحدث، حيث أفاد أن العجل سيتعرض للفحوصات الشاملة للتأكد من تطابقه مع ما تنص عليه العقيدة اليهودية.
ويحسب ما ورد في المعتقدات اليهودية، فإنه سيكون بإمكان اليهود في اليوم الذي تظهر فيه البقرة الحمراء بناء ما يسمى بالهيكل الثالث في موقع المسجد الأقصى بالقدس، ويعجل بناء الهيكل بقدوم ملك اليهود المنتظر.
وبحسب ماجاء في التوراة، فإنه بحسب هذه الجمعية، إشارة إلى نهاية العالم، وما يقترن بظهوره من هدم المسجد الأقصى وبناء الهيكل المزعوم، ونزول المخلص ومعركة مجدو ونهاية العالم.
وكان موقع “الآن بداية النهاية” اليهودي باللغة الإنجليزية، نشر في وقت سابق، أنه “في 28 أغسطس 2018، وُلدت في إسرائيل البقرة الحمراء، وبعد أسبوع من ولادته خضع العجل لفحوص مستفيضة من الخبراء التوراتيين الذي أعلنوا أن هذا العجل مرشح حقيقي لأن يكون العجل التوراتي الموعود.
ويتزامن الإعلان عن ولادة “العجل الأحمر” المحتمل، مع سلسلة إجراءات جرى تنفيذها بالتتابع في مدينة القدس، بدءًا من بيان الرئاسة الأمريكية باعتمادها عاصمة لإسرائيل، ومن ثم التضييق على الأقصى الشريف، وانتهاء بقطع المساعدات الأمريكية عن وكالة الغوث الدولية في القدس “الأونروا”.
وأهتم معهد الهيكل اليهودي بالحدث ونشر على موقع "يوتيوب" فيديو نوه عن الحدث، حيث أفاد أن العجل سيتعرض للفحوصات الشاملة للتأكد من تطابقه مع ما تنص عليه العقيدة اليهودية.
ويحسب ما ورد في المعتقدات اليهودية، فإنه سيكون بإمكان اليهود في اليوم الذي تظهر فيه البقرة الحمراء بناء ما يسمى بالهيكل الثالث في موقع المسجد الأقصى بالقدس، ويعجل بناء الهيكل بقدوم ملك اليهود المنتظر.
وبحسب ماجاء في التوراة، فإنه بحسب هذه الجمعية، إشارة إلى نهاية العالم، وما يقترن بظهوره من هدم المسجد الأقصى وبناء الهيكل المزعوم، ونزول المخلص ومعركة مجدو ونهاية العالم.
وكان موقع “الآن بداية النهاية” اليهودي باللغة الإنجليزية، نشر في وقت سابق، أنه “في 28 أغسطس 2018، وُلدت في إسرائيل البقرة الحمراء، وبعد أسبوع من ولادته خضع العجل لفحوص مستفيضة من الخبراء التوراتيين الذي أعلنوا أن هذا العجل مرشح حقيقي لأن يكون العجل التوراتي الموعود.
ويتزامن الإعلان عن ولادة “العجل الأحمر” المحتمل، مع سلسلة إجراءات جرى تنفيذها بالتتابع في مدينة القدس، بدءًا من بيان الرئاسة الأمريكية باعتمادها عاصمة لإسرائيل، ومن ثم التضييق على الأقصى الشريف، وانتهاء بقطع المساعدات الأمريكية عن وكالة الغوث الدولية في القدس “الأونروا”.