"رشيد طه" سافر مبكراً لكن هذه المرة بلا عودة
الجمعة 14/سبتمبر/2018 - 11:00 م
أسماء ملكه
طباعة
اشتهر بمزج موسيقي الراي بالروك في أغنية التي أعجبت الجمهور العربي والعالمي على حد سواء،ولكن اشتهر أكثر وأكثر عندما شارك الشاب خالد بأغنية عبد القادر بوعلاب في فرنسا، وكانت من أنجح وأشهر الحفلات في فرنسا، وهو المطرب والفنان العربي والعالمي الجزائري رشيد طه.
يعتبر رشيد طه من جيل المهاجرين الجزائريين الذين استقروا في فرنسا في ستنيات القرن الماضي، هاجر مع أسرته وعمل في المطاعم والمصانع إلي أن شكل فرقة موسيقية مع مجموعة من أصدقاءه، وبعدها بدأ في الغناء الفردي، وبدأ يكتسب شهرة عربية وعالمية، وبدأت أغانيه تردد في كل مكان.
ولد رشيد طه المطرب الجزائري عام 1958 في مدينة سيق الواقعة غرب الجزائر، وسافر رشيد مع والديه إلى فرنسا في عام 1968 إلى فرنسا للاستقرار بها مع أفراد أسرت، حيث كون مجموعة أصدقاء وقاموا بعمل فرقة سموها فرقة" بطاقة إقامة" حيث يتم العزف الموسيقي حينا ذالك في النوادي الصغيرة، وكانت موسيقى تحاول الانسياق مع القضايا الاجتماعية والمشاكل التي يمر بها المجتمع من الداخل والخارج، وكانت المشاكل التي عاصرها الفنان وعبر عنها في موسيقاه تناولت قضايا العنصرية، والفقر، والتهميش في الجزائر فهي من المواضيع التي يواجها كل مواطن جزائري، وكان يحظي باهتمام وإعجاب من الكثير داخل موطن الأصل لأنه يتحدث بحال أصحابها.
قدم العديد من الأغاني ذات الكلمات التي تلقي تأثير بالغ الأهمية بين المستمعين من حيث التعبير والكلمات التي تحتوي عليها الأغاني على المستوي العربي والعالمي ومنها أغنية "برة برة" من ألبوم صنع في المدينة لدخولها في فيلم بلاك هووك داون ولعبة فار كري 2.
وأيضا أغنية "يا رايح" لدحمان الحراشي التي تأثر بها الجمهور العربي والجزائري.
وتعد هذه الأغنية التي غناها مع فرقة ذا كلاش التي ذاع صيتها عالميا وعربيا، وهي "روك القصبة".
و تعتبر من أشهر أغانيه التي أتى مع مشاركة مع الشاب خالد وظهور معه لأول مرة في هذه الأغنية هي أغنية "عبد القادر" من ألبوم 1 2 3 شموس مع الشاب خالد والشاب فضيل عام 1998 في فرنسا وأغنية "يا منفي" وألبوم "ديوان" الذي ضم أفضل الأغاني الجزائرية وألبوم "تيكتوي" وألبوم "ديوان 2".
تنوعت أغانيه ما بين "أوليه أوليه" وألبوم "ديوان2" وألبوم "بونجور".
وفي عام 2013 أطلق ألبومًا بعنوان Zoom ضم فيه 9 أغانٍ جديدة وأغنيتين بتوزيعات جديدة هما فولا فولا و"زوبيدة" التي سماها في ألبومه الجديد جميلة.
سافر مبكرًا ولكن بدون عودة، رحل المطرب والفنان الجزائري العالمي رشيد طه ولكن بدون رجوع، إثر نوبة قلبية في شقته بباريس عن عمر يناهز 59 سنه في 2018، أثر صدمة قلبية، وتعتبر وفاة رشيد طه خسارة كبيرة لمحبي فن الراي حول العالم.
يعتبر رشيد طه من جيل المهاجرين الجزائريين الذين استقروا في فرنسا في ستنيات القرن الماضي، هاجر مع أسرته وعمل في المطاعم والمصانع إلي أن شكل فرقة موسيقية مع مجموعة من أصدقاءه، وبعدها بدأ في الغناء الفردي، وبدأ يكتسب شهرة عربية وعالمية، وبدأت أغانيه تردد في كل مكان.
ولد رشيد طه المطرب الجزائري عام 1958 في مدينة سيق الواقعة غرب الجزائر، وسافر رشيد مع والديه إلى فرنسا في عام 1968 إلى فرنسا للاستقرار بها مع أفراد أسرت، حيث كون مجموعة أصدقاء وقاموا بعمل فرقة سموها فرقة" بطاقة إقامة" حيث يتم العزف الموسيقي حينا ذالك في النوادي الصغيرة، وكانت موسيقى تحاول الانسياق مع القضايا الاجتماعية والمشاكل التي يمر بها المجتمع من الداخل والخارج، وكانت المشاكل التي عاصرها الفنان وعبر عنها في موسيقاه تناولت قضايا العنصرية، والفقر، والتهميش في الجزائر فهي من المواضيع التي يواجها كل مواطن جزائري، وكان يحظي باهتمام وإعجاب من الكثير داخل موطن الأصل لأنه يتحدث بحال أصحابها.
قدم العديد من الأغاني ذات الكلمات التي تلقي تأثير بالغ الأهمية بين المستمعين من حيث التعبير والكلمات التي تحتوي عليها الأغاني على المستوي العربي والعالمي ومنها أغنية "برة برة" من ألبوم صنع في المدينة لدخولها في فيلم بلاك هووك داون ولعبة فار كري 2.
وأيضا أغنية "يا رايح" لدحمان الحراشي التي تأثر بها الجمهور العربي والجزائري.
وتعد هذه الأغنية التي غناها مع فرقة ذا كلاش التي ذاع صيتها عالميا وعربيا، وهي "روك القصبة".
و تعتبر من أشهر أغانيه التي أتى مع مشاركة مع الشاب خالد وظهور معه لأول مرة في هذه الأغنية هي أغنية "عبد القادر" من ألبوم 1 2 3 شموس مع الشاب خالد والشاب فضيل عام 1998 في فرنسا وأغنية "يا منفي" وألبوم "ديوان" الذي ضم أفضل الأغاني الجزائرية وألبوم "تيكتوي" وألبوم "ديوان 2".
تنوعت أغانيه ما بين "أوليه أوليه" وألبوم "ديوان2" وألبوم "بونجور".
وفي عام 2013 أطلق ألبومًا بعنوان Zoom ضم فيه 9 أغانٍ جديدة وأغنيتين بتوزيعات جديدة هما فولا فولا و"زوبيدة" التي سماها في ألبومه الجديد جميلة.
سافر مبكرًا ولكن بدون عودة، رحل المطرب والفنان الجزائري العالمي رشيد طه ولكن بدون رجوع، إثر نوبة قلبية في شقته بباريس عن عمر يناهز 59 سنه في 2018، أثر صدمة قلبية، وتعتبر وفاة رشيد طه خسارة كبيرة لمحبي فن الراي حول العالم.