حتى لا ننسى.. المقاومة الفلسطينية تقتل خمسة من رجال بنو صهيون وعرفات يدفع الثمن
الأربعاء 19/سبتمبر/2018 - 09:48 ص
عواطف الوصيف
طباعة
يشهد اليوم التاسع عشر من سبتمبر الذكرى السادسة عشر للهجوم، الذي قام به ممثلي المقاومة الفلسطينية، ضد إحدى الحافلات الإسرائيلية في قلب تل أبيب، وهو ما أدى إلى مقتل خمس إسرائيلين.
ويستلزم الإشارة إلى أن الحكومة الإسرائيلية حينذاك، لم تعتبر هذه الخطوة عادية، أو أنها تمر بشكل عادي، فقد أدت إلى إتخاذ إسرائيل، خطوات رسمية عدائية تمثلت في حصار الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات من خلال الدبابات الإسرائيلية، وذلك أثناء تواجده في مقر إدارته في رام الله بالضفة الغربية، تلك الخطوة التي أدت إلى استفزاز الشعب الفلسطيني والعربي كافة.
يشار إلى أن الأوضاع في فلسطين، تشهد توترا ملحوظا بين قوات الإحتلال الإسرائيلي، والشعب الفلسطيني، وذلك بسبب الممارسات وسياسات العنف، التي تتعمد إسرائيل القيام بها، مما جعل الجهود العربية والعالمية لا تجد سبيل سوى التكاتف معا والتعاون من اجل إتمام هدنة بين الطرفين لمواجهة سيل الدماء وإنقاذ ضحايا سياسة الإحتلال.
ويستلزم الإشارة إلى أن الحكومة الإسرائيلية حينذاك، لم تعتبر هذه الخطوة عادية، أو أنها تمر بشكل عادي، فقد أدت إلى إتخاذ إسرائيل، خطوات رسمية عدائية تمثلت في حصار الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات من خلال الدبابات الإسرائيلية، وذلك أثناء تواجده في مقر إدارته في رام الله بالضفة الغربية، تلك الخطوة التي أدت إلى استفزاز الشعب الفلسطيني والعربي كافة.
يشار إلى أن الأوضاع في فلسطين، تشهد توترا ملحوظا بين قوات الإحتلال الإسرائيلي، والشعب الفلسطيني، وذلك بسبب الممارسات وسياسات العنف، التي تتعمد إسرائيل القيام بها، مما جعل الجهود العربية والعالمية لا تجد سبيل سوى التكاتف معا والتعاون من اجل إتمام هدنة بين الطرفين لمواجهة سيل الدماء وإنقاذ ضحايا سياسة الإحتلال.