صور .. لجنة تقييم مسابقة أفضل الجامعات المصرية بجامعة بنى سويف
الجمعة 21/سبتمبر/2018 - 03:05 م
شعبان طه
طباعة
استقبال الدكتور منصور حسن، رئيس جامعة بني سويف، وفدا من لجنة تقييم مسابقة أفضل جامعة، وضم الوفد الدكتورة غادة لبيب، نائب وزير التخطيط والمتابعة الإصلاح الإداري، والدكتور طارق كمال، رئيس مراسم مجلس الوزراء، واللواء علاء مختار، مستشار نائب وزير التخطيط والمتابعة والإصلاح الإداري، والعقيد تامر أبوبكر صلاح، من الهيئة الهندسية للقوات المسلحة، وممثل هيئة الرقابة الإدارية، وأحمد الشيخ، وكيل أول وزارة التعليم العالي، وذلك بحضو نواب رئيس الجامعة وبعض من العمداء ولفيف من أعضاء هيئة التدريس بالجامعة.
واستعرض "حسن" الإمكانيات المادية والتسهيلات والخدمات التي توفرها الجامعة للطلاب وأعضاء هيئة التدريس والعاملين والمجتمع الخارجي، حيث تناول بدايات الجامعة، وشعارها، ومساحتها، وما يميز الجامعة عن الجامعات الأخرى وحصولها على ترتيب مرتفع طبقا لنظم التصنيف العالمية: التايمز وشنغهاي والويبومتريكس والأيزو، وكذلك فوزها بالعديد من المشروعات التنافسية مثل الايراسموس، ومذكرات التفاهم والاتفاقيات الدولية والمحلية وأحدثها بروتوكول تعاون مع جامعة سابينزا روما.
وفيما يخص العملية التعليمية ذكر رئيس الجامعة القطاعات الأكاديمية الخمس بالجامعة والمتمثلة في قطاع العلوم (الطبية، الطبيعية، الهندسية، الاجتماعية، الإنسانية) عدد الكليات والمعاهد بكل قطاع، والأقسام والبرامج الخاصة والمعامل والمراكز بكل كلية ومعهد، مع التركيز على المعاهد والكليات الفريدة والمتميزة مقارنة بالجامعات الأخرى – وتعد الأولى من نوعها في الشرق الأوسط وأفريقيا، مثل: كلية العلوم الطبية التطبيقية، ومعهد دراسات علوم المسنين، كلية الدراسات العليا للعلوم المتقدمة، كلية علوم الأرض، كلية علوم الملاحة وتكنولوجيا الفضاء، ومعهد أبحاث وتطبيقات الليزر، كلية الزراعة البيئية والحيوية والتصنيع الغذائي، معهد النباتات الطبية والعطرية، معهد المشروعات الصغيرة والمتوسطة؛ وكذلك عدد أعضاء هيئة التدريس وأعداد الطلاب والعاملين بالجامعة، وأعداد الطلاب الوافدين وجنسياتهم، ولم يقتصر الأمر على ذلك وإنما ركز على خدمات الجامعة للمعاقين بتوفير وحدة متحدي الإعاقة وتوفير المكتبات التي تتناسب وذوي الاحتياجات الخاصة مثل المكتبات السمعية وأجهزة برايل وغيرها، والحماية الأمنية للجميع من خلال توفير بوابات آمنة وغيرها.
وأوضح الدكتور منصور حسن الخدمات المجتمعية التي توفرها الجامعة للمجتمع الخارجي وأبناء الجامعة، مثل: المستشفى الجامعي وأقسامها والتحديثات التي تمت بها مؤخرا، والمركز الطبي التخصصي وأقسامه، وكذا حضانة الأطفال من أبناء العاملين وأبناء أعضاء هيئة التدريس، والقوافل الطبية التي تتم بصفة مستمرة بمحافظة بني سويف والقرى التابعة لها.
وعقب اللقاء الذي عقد بمقر جامعة بني سويف، أجرى الوفد جولة تفقدية بمسرح الجامعة، وكليات الجامعة ومدرجاتها والقاعات الدراسية بها والمعامل والأجهزة وأماكن التدريب والمكتبات بكل كلية، وتتمثل هذه الكليات في: التجارة، والآداب، والتربية للطفولة المبكرة، والتربية الرياضية، والدراسات العليا للعلوم المتقدمة، وطب الأسنان، والتربية الرياضية، وكذا ملاعب ذوي الاحتياجات الخاصة، ودار الضيافة والمدن الجامعية.
والجدير بالذكر أن مسابقة أفضل جامعة مصرية هي مبادرة أطلقها فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي في يوليو الماضي لتكون مسابقة سنوية تحفز الجامعات لتوفير بيئة تعليمية ملائمة، بما يخدم قطاع عريض من الشباب الجامعي ويصب في صالح مستقبل الوطن. وحدد المجلس الأعلى للجامعات عددًا من المعايير التي يتم المفاضلة بناءاً عليها من بينها: جاهزية المدرجات، والقاعات الدراسية، والمكتبات، والمعامل، والورش، وأماكن التدريب لاستقبال طلاب الجامعة، وتوفير مناخ مناسب للدراسة والتدريب، وجاهزية المدن الجامعية والرعاية الطبية وكذلك المظهر الجمالي والشكل العام لمباني الجامعة والحرم الجامعي، وإسهامات الجامعة في خدمة المجتمع وتنمية البيئة المحيطة ومدى الربط بين الناس والجامعة.
واستعرض "حسن" الإمكانيات المادية والتسهيلات والخدمات التي توفرها الجامعة للطلاب وأعضاء هيئة التدريس والعاملين والمجتمع الخارجي، حيث تناول بدايات الجامعة، وشعارها، ومساحتها، وما يميز الجامعة عن الجامعات الأخرى وحصولها على ترتيب مرتفع طبقا لنظم التصنيف العالمية: التايمز وشنغهاي والويبومتريكس والأيزو، وكذلك فوزها بالعديد من المشروعات التنافسية مثل الايراسموس، ومذكرات التفاهم والاتفاقيات الدولية والمحلية وأحدثها بروتوكول تعاون مع جامعة سابينزا روما.
وفيما يخص العملية التعليمية ذكر رئيس الجامعة القطاعات الأكاديمية الخمس بالجامعة والمتمثلة في قطاع العلوم (الطبية، الطبيعية، الهندسية، الاجتماعية، الإنسانية) عدد الكليات والمعاهد بكل قطاع، والأقسام والبرامج الخاصة والمعامل والمراكز بكل كلية ومعهد، مع التركيز على المعاهد والكليات الفريدة والمتميزة مقارنة بالجامعات الأخرى – وتعد الأولى من نوعها في الشرق الأوسط وأفريقيا، مثل: كلية العلوم الطبية التطبيقية، ومعهد دراسات علوم المسنين، كلية الدراسات العليا للعلوم المتقدمة، كلية علوم الأرض، كلية علوم الملاحة وتكنولوجيا الفضاء، ومعهد أبحاث وتطبيقات الليزر، كلية الزراعة البيئية والحيوية والتصنيع الغذائي، معهد النباتات الطبية والعطرية، معهد المشروعات الصغيرة والمتوسطة؛ وكذلك عدد أعضاء هيئة التدريس وأعداد الطلاب والعاملين بالجامعة، وأعداد الطلاب الوافدين وجنسياتهم، ولم يقتصر الأمر على ذلك وإنما ركز على خدمات الجامعة للمعاقين بتوفير وحدة متحدي الإعاقة وتوفير المكتبات التي تتناسب وذوي الاحتياجات الخاصة مثل المكتبات السمعية وأجهزة برايل وغيرها، والحماية الأمنية للجميع من خلال توفير بوابات آمنة وغيرها.
وأوضح الدكتور منصور حسن الخدمات المجتمعية التي توفرها الجامعة للمجتمع الخارجي وأبناء الجامعة، مثل: المستشفى الجامعي وأقسامها والتحديثات التي تمت بها مؤخرا، والمركز الطبي التخصصي وأقسامه، وكذا حضانة الأطفال من أبناء العاملين وأبناء أعضاء هيئة التدريس، والقوافل الطبية التي تتم بصفة مستمرة بمحافظة بني سويف والقرى التابعة لها.
وعقب اللقاء الذي عقد بمقر جامعة بني سويف، أجرى الوفد جولة تفقدية بمسرح الجامعة، وكليات الجامعة ومدرجاتها والقاعات الدراسية بها والمعامل والأجهزة وأماكن التدريب والمكتبات بكل كلية، وتتمثل هذه الكليات في: التجارة، والآداب، والتربية للطفولة المبكرة، والتربية الرياضية، والدراسات العليا للعلوم المتقدمة، وطب الأسنان، والتربية الرياضية، وكذا ملاعب ذوي الاحتياجات الخاصة، ودار الضيافة والمدن الجامعية.
والجدير بالذكر أن مسابقة أفضل جامعة مصرية هي مبادرة أطلقها فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي في يوليو الماضي لتكون مسابقة سنوية تحفز الجامعات لتوفير بيئة تعليمية ملائمة، بما يخدم قطاع عريض من الشباب الجامعي ويصب في صالح مستقبل الوطن. وحدد المجلس الأعلى للجامعات عددًا من المعايير التي يتم المفاضلة بناءاً عليها من بينها: جاهزية المدرجات، والقاعات الدراسية، والمكتبات، والمعامل، والورش، وأماكن التدريب لاستقبال طلاب الجامعة، وتوفير مناخ مناسب للدراسة والتدريب، وجاهزية المدن الجامعية والرعاية الطبية وكذلك المظهر الجمالي والشكل العام لمباني الجامعة والحرم الجامعي، وإسهامات الجامعة في خدمة المجتمع وتنمية البيئة المحيطة ومدى الربط بين الناس والجامعة.