بتحب تنام كتير .. وظيفة بـ 12 ألف جنيه إسترليني لعشاق النوم!
الأحد 23/سبتمبر/2018 - 01:00 م
أمل عسكر
طباعة
انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي خبر غريب أثار دهشة مستخدمين صفحات السوشيال ميديا وهو وظيفة لمحبي النوم بمرتب لا يصدقه عقل ولمن يبحث عن االراحة والعمل معا.
وقد أعلنت وكالة ناسا للفضاء عن وظيفة لمحبي النوم الكثير، براتب كبير، فعلى الموظف أن يبقى في السرير 70 يومًا مقابل 1200 جنيه إسترليني، وأطلقت على هذه الوظيفة اسم "راحة السرير"، وفي الحقيقة أن "ناسا" تبحث من وراء هذه الوظيفة أن تعرف الكثير من المعلومات عن آثار انعدام الوزن لرواد الفضاء، وفهم كيفية العيش في الفضاء، دون الجاذبية، في حال أراد البشر السفر إلى المريخ، بحسب ما جاء في صحيفة "ذا صن"البريطانية.
والموظف بهذه الوظيفة عليه أن يقضي كل مهام يومه فوق السرير، من اغتسال وتناول الطعام لمدة 70 يومًا، بحيث يقوم العلماء بقيس ضغط الدم، وضربات القلب، وإمتصاص المغذيات، ومستوى الطاقة، وكتلة العظام، بالإضافة إلى رصد الحالة النفسية للموظفين في هذه الوضعية.
وأوضحت "ناسا" أن الباحثين سيرصدون في مهمة "راحة السرير"، آثار تحولات السوائل في أجسام المشاركين، وكذلك العظام والعضلات، وفي خلال هذه الفترة يمكن للمشتركين تعلم لغة جديدة، أو دراسة شيء عن طريق الإنترنت، وكذلك متاح لهم التواصل مع عائلاتهم وأصدقائهم، ليقضون على الملل.
وقد أعلنت وكالة ناسا للفضاء عن وظيفة لمحبي النوم الكثير، براتب كبير، فعلى الموظف أن يبقى في السرير 70 يومًا مقابل 1200 جنيه إسترليني، وأطلقت على هذه الوظيفة اسم "راحة السرير"، وفي الحقيقة أن "ناسا" تبحث من وراء هذه الوظيفة أن تعرف الكثير من المعلومات عن آثار انعدام الوزن لرواد الفضاء، وفهم كيفية العيش في الفضاء، دون الجاذبية، في حال أراد البشر السفر إلى المريخ، بحسب ما جاء في صحيفة "ذا صن"البريطانية.
والموظف بهذه الوظيفة عليه أن يقضي كل مهام يومه فوق السرير، من اغتسال وتناول الطعام لمدة 70 يومًا، بحيث يقوم العلماء بقيس ضغط الدم، وضربات القلب، وإمتصاص المغذيات، ومستوى الطاقة، وكتلة العظام، بالإضافة إلى رصد الحالة النفسية للموظفين في هذه الوضعية.
وأوضحت "ناسا" أن الباحثين سيرصدون في مهمة "راحة السرير"، آثار تحولات السوائل في أجسام المشاركين، وكذلك العظام والعضلات، وفي خلال هذه الفترة يمكن للمشتركين تعلم لغة جديدة، أو دراسة شيء عن طريق الإنترنت، وكذلك متاح لهم التواصل مع عائلاتهم وأصدقائهم، ليقضون على الملل.