موسكو تستعد لفتح معبر القنيطرة السوري
الثلاثاء 02/أكتوبر/2018 - 12:00 م
عواطف الوصيف
طباعة
أكد نائب قائد القوات البرية الروسية، الفريق سيرجي كورالينكو، في تصريحات رسمية أدلى بها اليوم الثلاثاء، إن معبر "القنيطرة"، الذي يقع على الحدود مع إسرائيل، على أتم الأستعداد لكي يتم فتحه من الجانب السوري.
وفي محاولة لإلقاء الضوء على أهم ما شرحه كورالينكو، في تصريحاته للصحفيين، فقد قال: "المعبر الحدودي جاهز للافتتاح، وعلى استعداد لبدء العمل"، مشيرا إلى أن ذلك "قد سبقه الكثير من العمل نفذته القوات المسلحة للجمهورية العربية السورية بدعم من القوات الفضائية الروسية".
وأضاف كورالينكو: "هذا وقبل كل شيء، هزيمة الإرهابيين في المنطقة. عقب ذلك عملت مجموعة كبيرة من الضباط مع ممثلي القوات المسلحة السورية على تنفيذ إجراءات التسوية ما بعد الصراع".
يستلزم الإشارة هنا، إلى أن وزير الدفاع الإسرائيلي، أفيجدور ليبرمان، سبق وقد نوه إن إسرائيل، على أتم الأستعداد مستعدة لفتح معبر القنيطرة، الذي يقع بين سوريا والجولان، مع التأكيد على أن بلاده لن تحاول أن تتدخل في نشوب أي حرب، قد تندلع في سوريا.
يذكر أنه وفي السادس والعشرين من يوليو، تمكن الجيش السوري، من استعادة معبر القنيطرة الواقع على الحدود مع الجولان السوري المحتل ورفع العلم السوري عليه ضمن اتفاق التسوية ذاته والذي أفضى إلى خروج المجموعات المسلحة وعلى رأسها جبهة النصرة إلى إدلب.
وفي محاولة لإلقاء الضوء على أهم ما شرحه كورالينكو، في تصريحاته للصحفيين، فقد قال: "المعبر الحدودي جاهز للافتتاح، وعلى استعداد لبدء العمل"، مشيرا إلى أن ذلك "قد سبقه الكثير من العمل نفذته القوات المسلحة للجمهورية العربية السورية بدعم من القوات الفضائية الروسية".
وأضاف كورالينكو: "هذا وقبل كل شيء، هزيمة الإرهابيين في المنطقة. عقب ذلك عملت مجموعة كبيرة من الضباط مع ممثلي القوات المسلحة السورية على تنفيذ إجراءات التسوية ما بعد الصراع".
يستلزم الإشارة هنا، إلى أن وزير الدفاع الإسرائيلي، أفيجدور ليبرمان، سبق وقد نوه إن إسرائيل، على أتم الأستعداد مستعدة لفتح معبر القنيطرة، الذي يقع بين سوريا والجولان، مع التأكيد على أن بلاده لن تحاول أن تتدخل في نشوب أي حرب، قد تندلع في سوريا.
يذكر أنه وفي السادس والعشرين من يوليو، تمكن الجيش السوري، من استعادة معبر القنيطرة الواقع على الحدود مع الجولان السوري المحتل ورفع العلم السوري عليه ضمن اتفاق التسوية ذاته والذي أفضى إلى خروج المجموعات المسلحة وعلى رأسها جبهة النصرة إلى إدلب.