حكايات قبل النوم.. قصة ليلي والذئب
الأربعاء 24/أكتوبر/2018 - 08:05 ص
أسماء ملكه
طباعة
حكايات قبل النوم من الأشياء التي تهتم بها ويحبها الأطفال وبالتالي يجب أن تهتم بها الأسرة، إذ أن الأباء والأمهات يرغبون دائمًا في إسعاد أطفالهم فلذات أكبادهم، طوال الوقت وفعل كل ما يمكن إسعادهم به.
حكايات قبل النوم قصة ليلى والذئب
والأطفال يستمتعون بقصص قبل النوم ؛ لذلك لابد من الحرص عليها، حتى يعتادون على سماعها يوميا ولكن باختلاف مضمونها، وتقدم بوابة المواطن كل يوم حكاية قبل النوم تفيد الأطفال، وتجعلهم يستمتعون بها يوميا.
مزايا سرد حكايات قبل النوم:
- تفيد التواصل مع الأطفال.
-جعل القراءة عادة عند الطفل.
-تطوير الفهم والمنطق.
- تنمية قدرات الطفل.
حكاية ليلى والذئب
في صباح يوم جديد كان يوجد طفلة جميلة ترتدي قبعة حمراء واسمها ليلى وتعيش مع والدتها التي طلبت منها أن تأخذ الطعام وتذهب إلى بيت جدتها وتعطيها إياه وحذرتها أثناء مشيها في الطريق لا تتحدث مع أي أحد مهما كان، فذهبت ليلى ولكنها رأت في طريقها ذئبًا كبيرًا طلب منها أن تلعب معه ولكنها وبختة ورفضت وقالت له أنها ذاهبة لبيت جدتها لتعطيها الطعام، وهنا اقترح الذئب عليها أن تجمع باقة من الزهور ذات رائحة جميلة وتهديها الى جدتها ففرحت ليلى بالفكرة وقررت أن تفعل ذلك.
وخلال هذا الوقت ذهب الذئب إلى بيت جدتها وسبقها وعندما اقتحم البيت أفزع جدتها واختبأت بعيدًا عنه حتى أن جلس الذئب مكانها على الفراش وعندما وصلت ليلى رأت الذئب نائمًا في فراش جدّتها مدعيًا أنه هي، وأن شكلها وصوتها تغيرًا لأنها مريضة، وعندما اقتربت منه هم عليها الذئب ليأكلها فظلت تصرخ حتى جاء أحد المارة بالطريق وأنقذها وقتل الذئب، فشكرته ليلى كثيرًا وتعلمت أن لا تتحدث مع أي أحد في الشارع مثل ما حذرتها والدتها.
حكايات قبل النوم قصة ليلى والذئب
والأطفال يستمتعون بقصص قبل النوم ؛ لذلك لابد من الحرص عليها، حتى يعتادون على سماعها يوميا ولكن باختلاف مضمونها، وتقدم بوابة المواطن كل يوم حكاية قبل النوم تفيد الأطفال، وتجعلهم يستمتعون بها يوميا.
مزايا سرد حكايات قبل النوم:
- تفيد التواصل مع الأطفال.
-جعل القراءة عادة عند الطفل.
-تطوير الفهم والمنطق.
- تنمية قدرات الطفل.
حكاية ليلى والذئب
في صباح يوم جديد كان يوجد طفلة جميلة ترتدي قبعة حمراء واسمها ليلى وتعيش مع والدتها التي طلبت منها أن تأخذ الطعام وتذهب إلى بيت جدتها وتعطيها إياه وحذرتها أثناء مشيها في الطريق لا تتحدث مع أي أحد مهما كان، فذهبت ليلى ولكنها رأت في طريقها ذئبًا كبيرًا طلب منها أن تلعب معه ولكنها وبختة ورفضت وقالت له أنها ذاهبة لبيت جدتها لتعطيها الطعام، وهنا اقترح الذئب عليها أن تجمع باقة من الزهور ذات رائحة جميلة وتهديها الى جدتها ففرحت ليلى بالفكرة وقررت أن تفعل ذلك.
وخلال هذا الوقت ذهب الذئب إلى بيت جدتها وسبقها وعندما اقتحم البيت أفزع جدتها واختبأت بعيدًا عنه حتى أن جلس الذئب مكانها على الفراش وعندما وصلت ليلى رأت الذئب نائمًا في فراش جدّتها مدعيًا أنه هي، وأن شكلها وصوتها تغيرًا لأنها مريضة، وعندما اقتربت منه هم عليها الذئب ليأكلها فظلت تصرخ حتى جاء أحد المارة بالطريق وأنقذها وقتل الذئب، فشكرته ليلى كثيرًا وتعلمت أن لا تتحدث مع أي أحد في الشارع مثل ما حذرتها والدتها.