البيت الأبيض ومشاكل الأطفال.. كيف تم تحديدها؟
الأربعاء 24/أكتوبر/2018 - 10:47 ص
حنان حسن إبراهيم
طباعة
حددت الحكومة الإتحادية الأمريكية، المتمثلة في البيت الأبيض، تعريف خاص بصعوبات التعلم، يلاحظ انه يشمل اربعة محاور اخذها بعين الاعتبار عند الحديث عن صعوبات التعلم لدى الاطفال.
البيض الأبيض ومشاكل الأطفال
وبين لويس تايهور، أستاذ علم النفس الأمريكي، أن التعريف شمل:
-حقيقة وجود صعوبات اكاديمية لديهم، فالاطفال ذوو صعوبات التعلم يعانون من صعوبة فى القراءة والكتابة، وحل المسائل الرياضية مقارنة باقرانهم العاديين.
-التفاوت بين قدراتهم وتحصيلهم، فالاطفال ذوو صعوبات التعلم لديهم تفاوت حاد بين القدرات العقلية، ،والتحصيل الاكاديمى.
- استبعد العوامل الاخرى، وهي العوامل التالية، من اعاقة بصرية او سمعية او حركية او اضطراب انفعالى او تخلف عقلى او حرمان بيئى او ثقافى او اقتصادى.
- معاناة هؤلاء الأطفال من الاضطراب النفسى العصبى، فقد تحدث صعوبات التعلم نتيجة لخلل فى العمليات النفسية الاساسية التى تتضح فى القدرة على الاستماع ،او الكلام، او التفكير،او القراءة،او الكتابة او التهجئة،او فى اداء العمليات الرياضية.
بينما تحدث الجزء الثانى من تعريف الحكومة الاتحادية الامريكية لصعوبات التعلم على حالات الاطفال ذوى صعوبات التعلم، وعددت الحكومة الإتحادية تلك الحالات:
- الطفل الذى لايصل فى تحصيله الىمستوى متساو او متعادل مع زملائه فى الصف نفسه،وذلك فى واحدة او اكثر من الخبرات التعليمية المعدة لقدرات هذا الطفل فى السن نفسه.
-الصفل الذي يعاني من وجود تباعد شديد بين مستوى تحصيل الطفل وبين قدراته العقلية الكامنة ،وذلك فى واحدة او اكثر فى المجالات الاتية:التعبيرات اللفظية،والفهم الاستماعى،والتعبيرات المكتوبة، والمهارات الاساسية للقراءة وفهم، والعمليات الرياضية،والاستدلال الرياضى.
-نفت وصف الطفل بانه يعانى من صعوبات تعلم فى حالة ما اذا كان هذا التباعد الشديد بين مستوى التحصيل ونسبة الذكاء ناتجة عن اعاقة بصرية ،او سمعية،او حركية،او تخلف عقلى،او اضطراب انفعالى، او حرمان بيئى، او ثقافى،او اقتصادى.
البيض الأبيض ومشاكل الأطفال
وبين لويس تايهور، أستاذ علم النفس الأمريكي، أن التعريف شمل:
-حقيقة وجود صعوبات اكاديمية لديهم، فالاطفال ذوو صعوبات التعلم يعانون من صعوبة فى القراءة والكتابة، وحل المسائل الرياضية مقارنة باقرانهم العاديين.
-التفاوت بين قدراتهم وتحصيلهم، فالاطفال ذوو صعوبات التعلم لديهم تفاوت حاد بين القدرات العقلية، ،والتحصيل الاكاديمى.
- استبعد العوامل الاخرى، وهي العوامل التالية، من اعاقة بصرية او سمعية او حركية او اضطراب انفعالى او تخلف عقلى او حرمان بيئى او ثقافى او اقتصادى.
- معاناة هؤلاء الأطفال من الاضطراب النفسى العصبى، فقد تحدث صعوبات التعلم نتيجة لخلل فى العمليات النفسية الاساسية التى تتضح فى القدرة على الاستماع ،او الكلام، او التفكير،او القراءة،او الكتابة او التهجئة،او فى اداء العمليات الرياضية.
بينما تحدث الجزء الثانى من تعريف الحكومة الاتحادية الامريكية لصعوبات التعلم على حالات الاطفال ذوى صعوبات التعلم، وعددت الحكومة الإتحادية تلك الحالات:
- الطفل الذى لايصل فى تحصيله الىمستوى متساو او متعادل مع زملائه فى الصف نفسه،وذلك فى واحدة او اكثر من الخبرات التعليمية المعدة لقدرات هذا الطفل فى السن نفسه.
-الصفل الذي يعاني من وجود تباعد شديد بين مستوى تحصيل الطفل وبين قدراته العقلية الكامنة ،وذلك فى واحدة او اكثر فى المجالات الاتية:التعبيرات اللفظية،والفهم الاستماعى،والتعبيرات المكتوبة، والمهارات الاساسية للقراءة وفهم، والعمليات الرياضية،والاستدلال الرياضى.
-نفت وصف الطفل بانه يعانى من صعوبات تعلم فى حالة ما اذا كان هذا التباعد الشديد بين مستوى التحصيل ونسبة الذكاء ناتجة عن اعاقة بصرية ،او سمعية،او حركية،او تخلف عقلى،او اضطراب انفعالى، او حرمان بيئى، او ثقافى،او اقتصادى.