قصص من واقع الحياة.. هل يمكن أن تعلم أطفالنا؟
السبت 17/نوفمبر/2018 - 09:18 م
حنان حسن إبراهيم
طباعة
ينجذب الطفل للقصص الواقعية التى تهتم بالموضوعات الإنسانية والاجتماعية، ويرتبط بالشخصيات الموجودة فى هذه القصص فهو يرى نفسه مكان البطل القوى، أو قد يكون فى وضع البطل الاجتماعى، وتساهم هذه الشخصيات فى تطور شخصية الطفل وإكسابه العديد من المهارات والثقافات.. وستوضح السطور القادمة أهمية القصص الواقعية ذى الموضوعات الإنسانية والاجتماعية لطفلك.
كشف كمال الدين حسين، أستاذ الأدب والدراسات الشعبية كلية رياض الأطفال جامعة القاهرة، أن القصص الواقعى سواء الذى يتناول المشاكل والعلاقات الإنسانية أو القضايا الاجتماعية، كما تتناول عددًا من المواقف الواقعية أو الممكنة والمشاكل فى هذه القصص ليست عامة، بل هى تكتسب سمة الذاتية فى ارتباطها بالشخصية ورغباتها الخاصة، مثل أن تكون رغبة البطل الطفل فى ان يكون أقوى طفل بين أصدقائه، أو أن يكون له أخ ذو ظروف خاصة يعى كل مشاكله.
وأوضح "حسين" فى كتابه أدب الأطفال المفاهيم الأشكال التطبيق أن القصص ذى المواضوعات الاجتماعية الواقعية فهى تدور حول شخصيات، وعادة حول البطل أو الشخصية المحورية التى تواجه نوعًا من المشاكل الناجمة عن وضع اجتماعى مثل: التفرقة العنصرية، أو مشاكل الجنس، والنوع، والوضع الاجتماعى.
وأكد "حسين" أن فى مثل هذا النوع من القصص تكون مشكلة البطل هى جوهر الحبكة، ومصدر الصراع الذى قد يكون بين الشخص وذاته، أو بينه وبين المجتمع أو شخص آخر، وتمتاز القصة الجيدة بنمو الشخصية، وتطور الصراع بشكل جيد، وخلال علاقات متبادلة ما بين تطور الششخصية وتطور الصراع، ولابد أن تتطور شخصيات القصص الواقعى بأسلوب مقنع والصراع يمكن تصديقه.
كشف كمال الدين حسين، أستاذ الأدب والدراسات الشعبية كلية رياض الأطفال جامعة القاهرة، أن القصص الواقعى سواء الذى يتناول المشاكل والعلاقات الإنسانية أو القضايا الاجتماعية، كما تتناول عددًا من المواقف الواقعية أو الممكنة والمشاكل فى هذه القصص ليست عامة، بل هى تكتسب سمة الذاتية فى ارتباطها بالشخصية ورغباتها الخاصة، مثل أن تكون رغبة البطل الطفل فى ان يكون أقوى طفل بين أصدقائه، أو أن يكون له أخ ذو ظروف خاصة يعى كل مشاكله.
وأوضح "حسين" فى كتابه أدب الأطفال المفاهيم الأشكال التطبيق أن القصص ذى المواضوعات الاجتماعية الواقعية فهى تدور حول شخصيات، وعادة حول البطل أو الشخصية المحورية التى تواجه نوعًا من المشاكل الناجمة عن وضع اجتماعى مثل: التفرقة العنصرية، أو مشاكل الجنس، والنوع، والوضع الاجتماعى.
وأكد "حسين" أن فى مثل هذا النوع من القصص تكون مشكلة البطل هى جوهر الحبكة، ومصدر الصراع الذى قد يكون بين الشخص وذاته، أو بينه وبين المجتمع أو شخص آخر، وتمتاز القصة الجيدة بنمو الشخصية، وتطور الصراع بشكل جيد، وخلال علاقات متبادلة ما بين تطور الششخصية وتطور الصراع، ولابد أن تتطور شخصيات القصص الواقعى بأسلوب مقنع والصراع يمكن تصديقه.
اقرأ أيضًا: من غير خرزانة .. طريقة جديدة لمعاقبة الأطفال