رئيس مجلس إدارة هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء ينفي هذه الشائعة
الأحد 25/نوفمبر/2018 - 01:53 م
كتب: فاطمة إسماعيل - تصوير: محمد علي
طباعة
نفى الدكتور أمجد الوكيل رئيس مجلس إدارة هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء، عدم جاهزية الهيئة لمشروع الضبعة النووي، مشددا على أن الهيئة تستعد جيدا للمشروع النووى.
وقال أمجد الوكيل رئيس مجلس إدارة هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء في كلمته خلال منتدى موردي الصناعة النووية، أنه نظرا لاستراتيجية المشروع وأهميته فهو مشروع قومي عملاق لجمهورية مصر وروسيا وهو يعكس عمق العلاقات بين البلدين فالتعاون المصري الروسي ليس وليد اللحظة في مجالات التمينة والبنية التحتية ويأتي المشروع تحقيقا لأفضل ركائز الأمن القومي المصري.
وأوضح أمجد الوكيل رئيس مجلس إدارة هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء في كلمته خلال منتدى موردي الصناعة النووية، أن مشروع الضبعة النووري يتمثل في أربع وحدات ويعكس الجهود المبذولة ويهدف لرفع نسب المشاركة المحلية، ويجب التنسيق الدائم والمستمر لتحقيق أهدافنا.
وقال أمجد الوكيل "أن الهيئة تقوم حاليا بعمل لجنة مشتركة مع الجانب الروسى تكون وظيفتها عمل زيارات مشتركة للهيئات وتقوم بدورها تقييم المستويات الفنية لهذه الهيئات وقدرتها وإمكانياتها ثم تعطى بعض الملاحظات التى يجب على الشركات تلافيها من أجل الدخول وتعظيم فرصتها فى الدخول للمشروع النووي".
وأشار رئيس مجلس إدارة هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء إلى أن المشروع النووي المصرى ممتد لمدة 9 سنوات بدأت منذ 11ديسمبر 2017، إلى حين التشغيل التجارى لأول وحدة، لافتا إلى أن هناك دائما فرص للدخول فى كل مرحلة خلال 9 سنوات، حتى فى المرحلة الحالية التى نطلق عليها مرحلة ما قبل الإنشاء، فهناك بعض الهيئات المصرية التى دخلت وقامت بأعمال بحثية داخل الموقع لتوطين التكنولوجيا الخاصة بأعمال التصميم والأبحاث والدراسات.
وكشف أمجد الوكيل رئيس مجلس إدارة هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء في كلمته خلال منتدى موردي الصناعة النووية عن أن أن نسبة المشاركة المصرية لن تقل عن 20% في الوحدة الأولى تزداد تباعا بما لا يقل عن 35% في الوحدة الرابعة.
وقال أمجد الوكيل رئيس مجلس إدارة هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء في كلمته خلال منتدى موردي الصناعة النووية، أنه نظرا لاستراتيجية المشروع وأهميته فهو مشروع قومي عملاق لجمهورية مصر وروسيا وهو يعكس عمق العلاقات بين البلدين فالتعاون المصري الروسي ليس وليد اللحظة في مجالات التمينة والبنية التحتية ويأتي المشروع تحقيقا لأفضل ركائز الأمن القومي المصري.
وأوضح أمجد الوكيل رئيس مجلس إدارة هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء في كلمته خلال منتدى موردي الصناعة النووية، أن مشروع الضبعة النووري يتمثل في أربع وحدات ويعكس الجهود المبذولة ويهدف لرفع نسب المشاركة المحلية، ويجب التنسيق الدائم والمستمر لتحقيق أهدافنا.
وقال أمجد الوكيل "أن الهيئة تقوم حاليا بعمل لجنة مشتركة مع الجانب الروسى تكون وظيفتها عمل زيارات مشتركة للهيئات وتقوم بدورها تقييم المستويات الفنية لهذه الهيئات وقدرتها وإمكانياتها ثم تعطى بعض الملاحظات التى يجب على الشركات تلافيها من أجل الدخول وتعظيم فرصتها فى الدخول للمشروع النووي".
وأشار رئيس مجلس إدارة هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء إلى أن المشروع النووي المصرى ممتد لمدة 9 سنوات بدأت منذ 11ديسمبر 2017، إلى حين التشغيل التجارى لأول وحدة، لافتا إلى أن هناك دائما فرص للدخول فى كل مرحلة خلال 9 سنوات، حتى فى المرحلة الحالية التى نطلق عليها مرحلة ما قبل الإنشاء، فهناك بعض الهيئات المصرية التى دخلت وقامت بأعمال بحثية داخل الموقع لتوطين التكنولوجيا الخاصة بأعمال التصميم والأبحاث والدراسات.
وكشف أمجد الوكيل رئيس مجلس إدارة هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء في كلمته خلال منتدى موردي الصناعة النووية عن أن أن نسبة المشاركة المصرية لن تقل عن 20% في الوحدة الأولى تزداد تباعا بما لا يقل عن 35% في الوحدة الرابعة.