احكيلنا حكايتك.. تزوجني بسبب الأولى لينجب ولد وكانت المفاجأة!
الأربعاء 12/ديسمبر/2018 - 11:27 ص
أمل عسكر
طباعة
خلف كل بيت حكاية لا يعلمها غير الذين يسكنون خلف تلك الأبواب، منهم من يعاني ومنهم من يحارب لأجل عيشة هنية، ومنهم من يختبئ بحزنه وألمه وراء هذا الباب المغلق، ويوجد من يحاول البحث عن عيشة راضية ويحمد الله على تلك الحياة، ويوجد من يمتلك الكثير من المصائب التي لا تعد ولا تحصى، الآلاف من الحكايات التي توجد وراء الأبواب.
احكيلنا حكايتك
وبين الحين والآخر تتساءل عن السبب الذي جعلها تعيش هكذا مكسورة بين تلك الجدران التي تحيط بها من جميع الاتجاهات، ع.ك سيدة في بداية العقد الثالث من عمرها متزوجة منذ ثلاث سنوات، وتكون الزوجة الثانية لزوجها، فهي تزوجت من أجل إرضاء أهلها وقبل أن يفوتها قطر الزواج على أمل أن تجد الراحة فيما بعد ولكنها وجدت المعاناة والألم بدلا منها.
قالت:" كان زواجي أكبر نكبة في حياتي ياليتني أكملت حياتي تحت لقب عانس ولا الزوجة الثانية، فالشعور الذي أشعر به لا أحد يستطيع أن يشعر به غيري، ففي كل ليلة أنام فيها أتذكر أنني من قمت بالموافقة على الزواج، ولكن وقتها لم يكن لدي حيلة أخرى".
وتابعت:" عائلتي والجميع كانوا يرونني أنني عانس وخاصة مع اقترابي من عقدي الثلاثيني هذا الأمر المفزع الذي جعلني اتنازل عن مواصفات زوجي المستقبلي وأرضى أن أكون زوجة ثانية، الكل يراني اللآن "خطافة رجالة"، على الرغم من أنه رفض أن يقوم لي فرح مثل البنات وتزوجني في صمت خوفا على مشاعر زوجته الأولى، وهذا ليس كل شيءـ، فهو تزوجني لأجل شيء واحد وهو "الولد".
وأكملت:" كان يريد أن ينجب ولد لأن زوجته الأولى تنجب بنات فقط، ولكن لم أفكر في توابع هذا الأمر الذي قمت بفعله غير بعد الزواج، كانت زوجته تعاملني بأنني خادمة في البيت وليست زوجة مثلي مثلها، وهو عندما أقوم بالشكوى إليه لم يصغ لي، وكأنني لا شيء هذا الأمر الذي كان يثير غضبي كثيرا".
موضحة:" طوال فترة زواجي كان لا يقوم بإعطائي حقوقي الزوجية غير بأوامر من زوجته، ما ايقنته بعد ذلك أنها من تقوم بكل شيء وكل كلمة يقوم هو بتنفيذها وهي من طلبت منه الزواج بي وقامت باختياري، فهو أمامها ضعيف الشخصية، كانت تقوم بمنعي من الذهاب لأهلي غير معاملتها لي السيئة، سئمت من تلك العيشة ولم أجد أمامي غير محكمة الأسرة وخاصة أنني لم أنجب ولد بل قمت بإنجاب بنت فكانت المعاملة اسوء، فقررت أن أنجي بابنتي ورفعت عليه دعوى طلاق لم استطيع تحمل زيادة وخاصة زوجته الأولى تعامل ابنتي بطريقة غير جيدة".
احكيلنا حكايتك
وبين الحين والآخر تتساءل عن السبب الذي جعلها تعيش هكذا مكسورة بين تلك الجدران التي تحيط بها من جميع الاتجاهات، ع.ك سيدة في بداية العقد الثالث من عمرها متزوجة منذ ثلاث سنوات، وتكون الزوجة الثانية لزوجها، فهي تزوجت من أجل إرضاء أهلها وقبل أن يفوتها قطر الزواج على أمل أن تجد الراحة فيما بعد ولكنها وجدت المعاناة والألم بدلا منها.
قالت:" كان زواجي أكبر نكبة في حياتي ياليتني أكملت حياتي تحت لقب عانس ولا الزوجة الثانية، فالشعور الذي أشعر به لا أحد يستطيع أن يشعر به غيري، ففي كل ليلة أنام فيها أتذكر أنني من قمت بالموافقة على الزواج، ولكن وقتها لم يكن لدي حيلة أخرى".
وتابعت:" عائلتي والجميع كانوا يرونني أنني عانس وخاصة مع اقترابي من عقدي الثلاثيني هذا الأمر المفزع الذي جعلني اتنازل عن مواصفات زوجي المستقبلي وأرضى أن أكون زوجة ثانية، الكل يراني اللآن "خطافة رجالة"، على الرغم من أنه رفض أن يقوم لي فرح مثل البنات وتزوجني في صمت خوفا على مشاعر زوجته الأولى، وهذا ليس كل شيءـ، فهو تزوجني لأجل شيء واحد وهو "الولد".
وأكملت:" كان يريد أن ينجب ولد لأن زوجته الأولى تنجب بنات فقط، ولكن لم أفكر في توابع هذا الأمر الذي قمت بفعله غير بعد الزواج، كانت زوجته تعاملني بأنني خادمة في البيت وليست زوجة مثلي مثلها، وهو عندما أقوم بالشكوى إليه لم يصغ لي، وكأنني لا شيء هذا الأمر الذي كان يثير غضبي كثيرا".
موضحة:" طوال فترة زواجي كان لا يقوم بإعطائي حقوقي الزوجية غير بأوامر من زوجته، ما ايقنته بعد ذلك أنها من تقوم بكل شيء وكل كلمة يقوم هو بتنفيذها وهي من طلبت منه الزواج بي وقامت باختياري، فهو أمامها ضعيف الشخصية، كانت تقوم بمنعي من الذهاب لأهلي غير معاملتها لي السيئة، سئمت من تلك العيشة ولم أجد أمامي غير محكمة الأسرة وخاصة أنني لم أنجب ولد بل قمت بإنجاب بنت فكانت المعاملة اسوء، فقررت أن أنجي بابنتي ورفعت عليه دعوى طلاق لم استطيع تحمل زيادة وخاصة زوجته الأولى تعامل ابنتي بطريقة غير جيدة".