تعرف على "بوابة النار" وعلاقتها بجيش الاحتلال الإسرائيلي
الأربعاء 02/يناير/2019 - 02:47 م
دعاء جمال
طباعة
أفادت وسائل الإعلام الإسرائيلية اليوم الأربعاء بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي أعلن عن إنشاء كتيبة احتياط جديدة ستؤدي الخدمة عند الخطوط الأمامية ضد "حزب الله" على الحدود مع لبنان.
بوابة النار وجيش الاحتلال الإسرائيلي
وأوضحت وسائل الإعلام أن تلك الكتيبة الجديدة أطلقت عليها القيادة الإسرائيلية أسم "بوابة النار".
أما عن الهدف من إنشائها، فكان ضمن إطار جهود تل أبيب الرامية إلى التصدي لنفوذ "حزب الله" وخططه المزعومة للتدخل في منطقة الجليل.
وتتألف الكتيبة الجديدة غالبا من جنود الاحتياط الذين سبق أن أدوا الخدمة في "لواء جولاني"، وغادر معظمهم القوات النظامية في عام 2015، وستعمل الوحدة الجديدة تحت قيادة اللواء الـ300 (لواء بارام) المختص بالدفاع عن المنطقة.
ومن جانبه، أعلن قائد اللواء، الكولونيل روي ليفي، للجنود أثناء مراسم احتفالية لتدشين الكتيبة أن هذه الخطوة تشكل نقطة تحول ملموسة في دفاعات إسرائيل عند حدودها الشمالية.
وشدد الكولونيل الإسرائيلي على أن الكتيبة الجديدة ستخدم هدفين: أولا ستتولى الدفاع عن مواصلات الجيش الإسرائيلي ونقاطه عند الحدود، وبعد تأمين هذه المواقع ستوكل إليها مهمة تنفيذ عمليات ضد "حزب الله" داخل الأراضي اللبنانية.
أما عن سبب تسمية الكتيبة بهذا الأسم، فقال ليفي:" يرجع إلى صد مخطط العدو الهجومي سيكون بإمكاننا شن هجوم مضاد وإلحاق هزيمة حازمة بحزب الله في أراضيه".
بوابة النار وجيش الاحتلال الإسرائيلي
وأوضحت وسائل الإعلام أن تلك الكتيبة الجديدة أطلقت عليها القيادة الإسرائيلية أسم "بوابة النار".
أما عن الهدف من إنشائها، فكان ضمن إطار جهود تل أبيب الرامية إلى التصدي لنفوذ "حزب الله" وخططه المزعومة للتدخل في منطقة الجليل.
وتتألف الكتيبة الجديدة غالبا من جنود الاحتياط الذين سبق أن أدوا الخدمة في "لواء جولاني"، وغادر معظمهم القوات النظامية في عام 2015، وستعمل الوحدة الجديدة تحت قيادة اللواء الـ300 (لواء بارام) المختص بالدفاع عن المنطقة.
ومن جانبه، أعلن قائد اللواء، الكولونيل روي ليفي، للجنود أثناء مراسم احتفالية لتدشين الكتيبة أن هذه الخطوة تشكل نقطة تحول ملموسة في دفاعات إسرائيل عند حدودها الشمالية.
وشدد الكولونيل الإسرائيلي على أن الكتيبة الجديدة ستخدم هدفين: أولا ستتولى الدفاع عن مواصلات الجيش الإسرائيلي ونقاطه عند الحدود، وبعد تأمين هذه المواقع ستوكل إليها مهمة تنفيذ عمليات ضد "حزب الله" داخل الأراضي اللبنانية.
أما عن سبب تسمية الكتيبة بهذا الأسم، فقال ليفي:" يرجع إلى صد مخطط العدو الهجومي سيكون بإمكاننا شن هجوم مضاد وإلحاق هزيمة حازمة بحزب الله في أراضيه".