سعاد مكاوي .. خفيفة الروح في الغناء التي قضى عليها انخفاض الدورة الدموية
الإثنين 14/يناير/2019 - 01:30 م
وسيم عفيفي
طباعة
أحبت الفن حبا جما نتيجة لعشقها له كون أنها من أسرة فنية حيث أن والدها هو الملحن محمد مكاوي، والذي أنجبها في 19 نوفمبر عام 1928 م.
اشتهرت سعاد في بدايتها بأداء المونولوجات التي صاحبت في أغلبها الفنان إسماعيل ياسين، كما مثلت في أكثر من 18 فيلما سينمائيا من أشهرها " منديل الحلو " ، "أسمر وجميل"، "جزيرة الأحلام"، "لسانك حصاناك"، "نهارك سعيد"، وكان أخرها فيلم "غازية من سنباط" في العام 1967.
ومن أشهر أغنياتها "لما رمتنا العين" ومونولوج "عاوز أروح" وقد اعتزلت سعاد مكاوي الفن وقد انقطعت عن الطرب لسنوات ثم عادت في التسعينات إلى الساحة الغنائية في بعض الحفلات التي لم تجد الإقبال الذي يشجعها على الاستمرار فيها فآثرت الانسحاب من الساحة الفنية.
تزوجت ثلاث زيجات من الفنان محمد الموجي، الذي طلقت منه والذي طلقت منه لعلاقته بالفنانة وداد حمدي وتزوجت بعده من المخرج عباس كامل، وكان آخر زيجاتها من الموسيقار محمد إسماعيل.
إلا أن أشهر زيجاتها كانت بمحمد الموجي فقد كانت صديقته المقربة يتبادلا الأحاديث والشكاوى ويتشاركا الهموم والآراء، ولكن بمجرد زواج الملحن محمد الموجي من المطربة أحلام اقتصرت سعاد مكاوي علاقتها معه، ولم تقو العلاقة بينهما مجددًا إلا في أعقاب انفصال الموجي عن زوجته.
سعاد مكاوي كانت الصديقة التي واست الموجي في وحدته واستطاعت أن تخرجه من الحالة النفسية السيئة التي عقبت الانفصال وكانت تلازم الموجي في تلك الفترة العصيبة تبحث عنه في الأماكن التي اعتاد أن يرتادها وتستفسر عن وجوده بالتليفون، مما أوجد لمروجي الإشاعات مادة خصبة للحديث وإلصاق الاتهامات لهما، وفي تلك اللحظة اكتشف الملحن المصري أنه حقًا يحبها.
اشتهرت سعاد في بدايتها بأداء المونولوجات التي صاحبت في أغلبها الفنان إسماعيل ياسين، كما مثلت في أكثر من 18 فيلما سينمائيا من أشهرها " منديل الحلو " ، "أسمر وجميل"، "جزيرة الأحلام"، "لسانك حصاناك"، "نهارك سعيد"، وكان أخرها فيلم "غازية من سنباط" في العام 1967.
ومن أشهر أغنياتها "لما رمتنا العين" ومونولوج "عاوز أروح" وقد اعتزلت سعاد مكاوي الفن وقد انقطعت عن الطرب لسنوات ثم عادت في التسعينات إلى الساحة الغنائية في بعض الحفلات التي لم تجد الإقبال الذي يشجعها على الاستمرار فيها فآثرت الانسحاب من الساحة الفنية.
تزوجت ثلاث زيجات من الفنان محمد الموجي، الذي طلقت منه والذي طلقت منه لعلاقته بالفنانة وداد حمدي وتزوجت بعده من المخرج عباس كامل، وكان آخر زيجاتها من الموسيقار محمد إسماعيل.
إلا أن أشهر زيجاتها كانت بمحمد الموجي فقد كانت صديقته المقربة يتبادلا الأحاديث والشكاوى ويتشاركا الهموم والآراء، ولكن بمجرد زواج الملحن محمد الموجي من المطربة أحلام اقتصرت سعاد مكاوي علاقتها معه، ولم تقو العلاقة بينهما مجددًا إلا في أعقاب انفصال الموجي عن زوجته.
سعاد مكاوي كانت الصديقة التي واست الموجي في وحدته واستطاعت أن تخرجه من الحالة النفسية السيئة التي عقبت الانفصال وكانت تلازم الموجي في تلك الفترة العصيبة تبحث عنه في الأماكن التي اعتاد أن يرتادها وتستفسر عن وجوده بالتليفون، مما أوجد لمروجي الإشاعات مادة خصبة للحديث وإلصاق الاتهامات لهما، وفي تلك اللحظة اكتشف الملحن المصري أنه حقًا يحبها.
فوجئت ذات يوم بطلبه الزواج منها ولكنها لم تقبل على الفور بل طلبت منه مهلة ثلاثة أشهر للتفكير في الأمر والتعرف عليه بشكل أكثر، وانقضت الفترة التي طلبتها وعاد يُلح في طلبه، وهنا أجابته بأن يذهب إلى والدها محمد مكاوي ليطلب موافقته.
وبعد مفاوضات استمرت ثلاثة أسابيع وبمساعدة الفنانة زينات علوي، صديقة الطرفين، وافق محمد مكاوي وذهب الموجي على الفور لشراء الشبكة وتم الزفاف بعد أيام قليلة وتحديدًا يوم الخميس 3 يوليو عام 1958، في شقة العروسين بعمارة النهضة وبحضور شاهدي العقد المؤلف مرسي جميل عزيز ومساعد الإنتاج سيد إسماعيل
وقد توفيت سعاد مكاوي توفيت بمنزلها يوم 20 يناير 2008 إثر إصابتها بهبوط حاد في الدورة الدموية، وتم تشييع جنازتها وأقيم العزاء بدار المناسبات بشارع طلعت القواسمي بمنطقة باب الخلق بوسط القاهرة.
وبعد مفاوضات استمرت ثلاثة أسابيع وبمساعدة الفنانة زينات علوي، صديقة الطرفين، وافق محمد مكاوي وذهب الموجي على الفور لشراء الشبكة وتم الزفاف بعد أيام قليلة وتحديدًا يوم الخميس 3 يوليو عام 1958، في شقة العروسين بعمارة النهضة وبحضور شاهدي العقد المؤلف مرسي جميل عزيز ومساعد الإنتاج سيد إسماعيل
وقد توفيت سعاد مكاوي توفيت بمنزلها يوم 20 يناير 2008 إثر إصابتها بهبوط حاد في الدورة الدموية، وتم تشييع جنازتها وأقيم العزاء بدار المناسبات بشارع طلعت القواسمي بمنطقة باب الخلق بوسط القاهرة.