أبرزها ترسيخ مبادئ المواطنة.. هذه هي أهداف المنتدى الدولي في بوروندي؟
السبت 19/يناير/2019 - 03:46 م
دعاء جمال
طباعة
اجتمع المشاركون في المنتدى الدولي الذي نظمته رابطة العالم الإسلامي في العاصمة البورونديه (بوجمبورا)، تحت عنوان: "التعددية الدينية والإثنية والتعايش الإيجابي" ليؤكدوا ترسيخ مبادئ المواطنة.
المنتدى الدولي في بوروندي
وخلال هذا المنتدى كان قد تمت الدعوة من أجل تعزيز التعايش الإيجابي في المجتمعات من خلال ترسيخ مبادئ المواطنة المشتركة والشاملة، وتفعيل المشتركات والأولويات الوطنية والإنسانية، وتقوية روابطها، والمشاركة الفاعلة في تنمية الأوطان والنظر للمستقبل.
هذا بالإضافة إلى الدعوة إلى إشاعة روح المحبة والتسامح ونشر ثقافة التواصل والتعايش بين معتنقي الأديان، والتصدي لدعوات الكراهية والإقصاء، وتنسيق جهود الهيئات العامة والخاصة ذات الصلة بموضوع المنتدى لتعزيز روح التواصل المثمر بين أتباع الأديان والثقافات لتفعيل مبادئ المواطنة المشتركة والشاملة ببرامج عملية مستدامة تؤطرها الظرفية المكانية والسياقات الخاصة بكل دولة.
ومن جانبهم، دعا المنتدى الذي شهد مشاركة نخبة من القيادات الدينية والسياسية والاجتماعية من مختلف الأديان والأعراق والاتجاهات السياسية والفكري المؤسسات العلمية والثقافية من القارة الإفريقية، رابطة العالم الإسلامي إلى التعاون مع الهيئات العامة والخاصة في أفريقيا في كل ما يدعم مشاريع التنمية والازدهار.
واستعرض المنتدى عدداً من الموضوعات التي أكد أهميتها في الحوار الإنساني عموماً والوطني خصوصاً وقال إنها أسس مهمة في خلق الثقة والتفاهم وأنها تعطي الضمانة على تحقيق الأهداف ولو برسم خططها العملية الصحيحة.
المنتدى الدولي في بوروندي
وخلال هذا المنتدى كان قد تمت الدعوة من أجل تعزيز التعايش الإيجابي في المجتمعات من خلال ترسيخ مبادئ المواطنة المشتركة والشاملة، وتفعيل المشتركات والأولويات الوطنية والإنسانية، وتقوية روابطها، والمشاركة الفاعلة في تنمية الأوطان والنظر للمستقبل.
هذا بالإضافة إلى الدعوة إلى إشاعة روح المحبة والتسامح ونشر ثقافة التواصل والتعايش بين معتنقي الأديان، والتصدي لدعوات الكراهية والإقصاء، وتنسيق جهود الهيئات العامة والخاصة ذات الصلة بموضوع المنتدى لتعزيز روح التواصل المثمر بين أتباع الأديان والثقافات لتفعيل مبادئ المواطنة المشتركة والشاملة ببرامج عملية مستدامة تؤطرها الظرفية المكانية والسياقات الخاصة بكل دولة.
ومن جانبهم، دعا المنتدى الذي شهد مشاركة نخبة من القيادات الدينية والسياسية والاجتماعية من مختلف الأديان والأعراق والاتجاهات السياسية والفكري المؤسسات العلمية والثقافية من القارة الإفريقية، رابطة العالم الإسلامي إلى التعاون مع الهيئات العامة والخاصة في أفريقيا في كل ما يدعم مشاريع التنمية والازدهار.
واستعرض المنتدى عدداً من الموضوعات التي أكد أهميتها في الحوار الإنساني عموماً والوطني خصوصاً وقال إنها أسس مهمة في خلق الثقة والتفاهم وأنها تعطي الضمانة على تحقيق الأهداف ولو برسم خططها العملية الصحيحة.