قيادي في قسد يكشف لـ "بوابة المواطن" استراتجية سوريا الديمقراطية بعد القضاء على داعش
السبت 26/يناير/2019 - 07:35 م
أحمد عبد الرحمن
طباعة
قال ريدور خليل، القيادي في قسد، إن قوات سوريا الديمقراطية تتطلع إلى إنهاء الحرب على تنظيم داعش الإرهابي من الناحية العسكرية خلال شهر، موضحًا أنه لن يبقي جغرافيا بيد داعش.
وتابع القيادي في قسد، في تصريح خاص لـ " بوابة المواطن " حديثه قائلًا:" أن هذا لا يعني انتهاء المعركة ضد تنظيم داعش الإرهابي، مؤكدًا التنظيم قام بتغير إستراتيجيته وإنشاء العديد والعديد من الخلايا النائمة المنتشرة في مناطق شاسعة التي كانت تحت سيطرته وتم تحريرها من قبل قوات سوريا الديمقراطية.
واستكمل القيادي في سوريا الديمقراطية حديثه، لذلك فأن المعركة لن تنتهي بالقضاء العسكري على داعش، أنما سوف يكون هناك مراحل متعددة لاستئصال الخلايا النائمة لتنظيم داعش الإرهابي.
وأشار القيادي في قسد، أن الانسحاب الأمريكي لن يتم حتى الآن والقوات الأمريكية وقوات التحالف الدولي موجود حتى الآن مساهمة في هذه المعركة على داعش.
وكشف القيادي في سوريا الديمقراطية، أن هناك أعداد كبير من المدنيين الذي كانوا محتجزين لدى تنظيم داعش الإرهابي بمثابة دروع بشرية لهذا التنظيم يوميا يمرون من خلال الممرات الآمنة التي أنشأتها قوات سوريا الديمقراطية، ويدخلون إلى مناطق سوريا الديمقراطية.
ومضي قائلًا:" أيضًا هناك أعداد كبير من عوائل تنظيم داعش الإرهابي من الأجانب غير السوريين يفرون من هذه المنطقة الصغير، التي مازلت حتى سيطرة تنظيم داعش.
واختتم القيادي في قوات سوريا الديمقراطية حديثه قائلًا: "إن المعركة مازلت مستمر وعملية التمشيط للخلايا النائمة أو الكميات الكبيرة الكبير من المتفجرات التي زراعها تنظيم داعش الإرهابي".
وتابع القيادي في قسد، في تصريح خاص لـ " بوابة المواطن " حديثه قائلًا:" أن هذا لا يعني انتهاء المعركة ضد تنظيم داعش الإرهابي، مؤكدًا التنظيم قام بتغير إستراتيجيته وإنشاء العديد والعديد من الخلايا النائمة المنتشرة في مناطق شاسعة التي كانت تحت سيطرته وتم تحريرها من قبل قوات سوريا الديمقراطية.
واستكمل القيادي في سوريا الديمقراطية حديثه، لذلك فأن المعركة لن تنتهي بالقضاء العسكري على داعش، أنما سوف يكون هناك مراحل متعددة لاستئصال الخلايا النائمة لتنظيم داعش الإرهابي.
وأشار القيادي في قسد، أن الانسحاب الأمريكي لن يتم حتى الآن والقوات الأمريكية وقوات التحالف الدولي موجود حتى الآن مساهمة في هذه المعركة على داعش.
وكشف القيادي في سوريا الديمقراطية، أن هناك أعداد كبير من المدنيين الذي كانوا محتجزين لدى تنظيم داعش الإرهابي بمثابة دروع بشرية لهذا التنظيم يوميا يمرون من خلال الممرات الآمنة التي أنشأتها قوات سوريا الديمقراطية، ويدخلون إلى مناطق سوريا الديمقراطية.
ومضي قائلًا:" أيضًا هناك أعداد كبير من عوائل تنظيم داعش الإرهابي من الأجانب غير السوريين يفرون من هذه المنطقة الصغير، التي مازلت حتى سيطرة تنظيم داعش.
واختتم القيادي في قوات سوريا الديمقراطية حديثه قائلًا: "إن المعركة مازلت مستمر وعملية التمشيط للخلايا النائمة أو الكميات الكبيرة الكبير من المتفجرات التي زراعها تنظيم داعش الإرهابي".