السجائر الإلكترونية .. الكيف الذي سقط من تقييم الدراسات العلمية
الأربعاء 30/يناير/2019 - 05:16 م
حنان حسن إبراهيم
طباعة
السجائر الإلكترونية تعمل بالبطاريات ويستخدمها الناس لاستنشاق الهباء الجوي، والذي يحتوي عادة على النيكوتين (وإن لم يكن دائما)، والمنكهات، والمواد الكيميائية الأخرى، في العديد من السجائر الإلكترونية، ينفخ النفخ جهاز التسخين حسب ما أورد موقع "" drugabus"، هل يمكن للسجائر الإلكترونية مساعدة الشخص على الإقلاع عن التدخين؟.
يعتقد بعض الناس أن السجائر الإلكترونية قد تساعد على تقليل الرغبة الشديدة في النيكوتين لدى أولئك الذين يحاولون الإقلاع عن التدخين، ومع ذلك، لا تعتبر السجائر الإلكترونية من المساعدات التي تم الموافقة عليها من قبل إدارة الأغذية والعقاقير، ولا يوجد دليل علمي قاطع على فعالية السجائر الإلكترونية للتوقف عن التدخين على المدى الطويل.
تجدر الإشارة إلى أن هناك سبع أدوات مساعدة للإقلاع معتمدة من إدارة الأغذية والأدوية (FDA) أثبتت أنها آمنة ويمكن أن تكون فعالة عند استخدامها حسب التوجيهات.
الجدير بالذكر أن السجائر الإلكترونية لم يتم تقييمها بدقة في الدراسات العلمية، في الوقت الحالي، حيث لا توجد بيانات كافية حول سلامة السجائر الإلكترونية.
يعتقد بعض الناس أن السجائر الإلكترونية قد تساعد على تقليل الرغبة الشديدة في النيكوتين لدى أولئك الذين يحاولون الإقلاع عن التدخين، ومع ذلك، لا تعتبر السجائر الإلكترونية من المساعدات التي تم الموافقة عليها من قبل إدارة الأغذية والعقاقير، ولا يوجد دليل علمي قاطع على فعالية السجائر الإلكترونية للتوقف عن التدخين على المدى الطويل.
تجدر الإشارة إلى أن هناك سبع أدوات مساعدة للإقلاع معتمدة من إدارة الأغذية والأدوية (FDA) أثبتت أنها آمنة ويمكن أن تكون فعالة عند استخدامها حسب التوجيهات.
الجدير بالذكر أن السجائر الإلكترونية لم يتم تقييمها بدقة في الدراسات العلمية، في الوقت الحالي، حيث لا توجد بيانات كافية حول سلامة السجائر الإلكترونية.