دراسة أمريكية: الإيقاعات السريعة تساعد على أداء التمارين الرياضية
الإثنين 04/فبراير/2019 - 07:05 م
حنان حسن إبراهيم
طباعة
تلعب الموسيقى مهمة أخرى تكمن في قدرتها على تعزيز الأداء، ففي حين أن الناس لديهم تردد في المشي والجري، اكتشف العلماء أن إضافة ضربات إيقاعية قوية، مثل المسار الموسيقي السريع، يمكن أن تلهم الناس لالتقاط السرعة.
وأوضح الباحث كوستاس كاراجورجيس من جامعة برونيل، أن العدائين ليسوا فقط قادرين على العمل بشكل أسرع أثناء الاستماع إلى الموسيقى يشعرون أيضا بدافع أكثر للالتزام بها وعرض مزيد من التحمل.
وأكد كاراجورجيس أن الإيقاع المثالي لموسيقى التمارين الرياضية يتراوح ما بين 125 إلى 140 نبضة في الدقيقة، وبينما توصلت الأبحاث إلى أن مزامنة حركات الجسم مع الموسيقى يمكن أن تؤدي إلى أداء أفضل وزيادة القدرة على التحمل، فإن التأثير يميل إلى أن يكون الأكثر وضوحًا في حالات تمارين شدة منخفضة إلى معتدلة. وبعبارة أخرى، فإن الشخص العادي هو أكثر احتمالا لجني ثمار الاستماع إلى الموسيقى أكثر من لاعب محترف محترف.
وأوضح الباحث كوستاس كاراجورجيس من جامعة برونيل، أن العدائين ليسوا فقط قادرين على العمل بشكل أسرع أثناء الاستماع إلى الموسيقى يشعرون أيضا بدافع أكثر للالتزام بها وعرض مزيد من التحمل.
وأكد كاراجورجيس أن الإيقاع المثالي لموسيقى التمارين الرياضية يتراوح ما بين 125 إلى 140 نبضة في الدقيقة، وبينما توصلت الأبحاث إلى أن مزامنة حركات الجسم مع الموسيقى يمكن أن تؤدي إلى أداء أفضل وزيادة القدرة على التحمل، فإن التأثير يميل إلى أن يكون الأكثر وضوحًا في حالات تمارين شدة منخفضة إلى معتدلة. وبعبارة أخرى، فإن الشخص العادي هو أكثر احتمالا لجني ثمار الاستماع إلى الموسيقى أكثر من لاعب محترف محترف.