فنانون استطاعوا النجاة من لعنة المخرج العالمي يوسف شاهين .. أبرزهم عمرو عبدالجليل
الخميس 07/فبراير/2019 - 03:25 م
ميار محمود
طباعة
المخرج العالمي يوسف شاهين، الاسم كفيل ليتحدث عن عبقرية ذلك الرجل الذي أعطى للسنيما المصرية بريق وأفنى حياته في حبها، وقدم إليها عدد من المواهب التي لمعت في سماء السينما المصرية، ولكن عُرف يوسف شاهين بلعنته حيث عمل معه غدد من الفنانين واستطاعوا أن يثبتوا موهبتهم ولكن عندما حاولوا تكرير التجربة مع مخرجين أخرين فشلوا من أبرز هؤلاء الذين ظهروا مع "شاهين" ولم يتألقوا مع غيره فنانين مثل محسن محي الدين، وأحمد محرز، وسيف عبد الرحمن.
ولكن أيضًا هناك فنانين استطاعوا أن ينجوا من تلك اللعنة، وكانت بدايتهم مع يوسف شاهين مصدر لنجوميتهم وونجاحهم، ومن أبرز تلك النجوم:
يسرا اللوزي
ولكن أيضًا هناك فنانين استطاعوا أن ينجوا من تلك اللعنة، وكانت بدايتهم مع يوسف شاهين مصدر لنجوميتهم وونجاحهم، ومن أبرز تلك النجوم:
يسرا اللوزي
يسرا اللوزي تلك الفتاة وراقصة الباليه التي تخرجت في كلية الاقتصاد والعلوم السياسية في الجامعة الأمريكية بالقاهرة، كما درست المسرح والتاريخ الحديث في الجامعة ذاتها، بدأت حياتها الفنية بترشيح من المخرج الكبير يوسف شاهين، لتشارك في بطولة فيلمه "إسكندرية نيويورك" في عام 2004، لتكن خير بداية لها، فتتوالى بطولاتها لعديد من الأفلام السينمائية مثل: " قبلات مسروقة، بالألوان الطبيعية، هيلوبوليس، ميكروفون".
بالإضافة إلى مشاركتها في بطولة عدد من المسلسلات مثل: "خاص جدًا، خطوط حمراء، فيرتيجو، دهشة".
عمرو عبد الجليل
بالإضافة إلى مشاركتها في بطولة عدد من المسلسلات مثل: "خاص جدًا، خطوط حمراء، فيرتيجو، دهشة".
عمرو عبد الجليل
جاءت بدايات الفنان عمرو عبد الجليل كان مع المخرج الكبير "يوسف شاهين" في فيلمه الثاني من ثلاثيته السكندرية "إسكندرية كمان وكمان" والتي تعتبر إحدى أهم محطات حياته الفنية.
مشاركة عمرو عبد الجليل في فيلم يوسف شاهين، لفتت نظر المخرج خالد التلمساني إلى موهبة عمرو، فأخذه ليشارك في "ضحك ولعب وجد وحب" الذي صدر في عام 1993، من بطولة النجم "عمرو دياب".
لتتوالى أعماله الفنية ولكنها كانت دور ثاني، استمر في تأدية تلك الأدوار الصغيرة حتى عاد ليشارك مرة أخرى مع يوسف شاهين في فيلمه "المهاجر" عام 1994، لتتوالى أدواره المساعدة في العديد من الأعمال الفنية حتى أتت نقطة الأنطلاقة الحقيقية له، وهي أيضًا تعتبر على يد يوسف شاهين مرة أخرى بمشاكته في فيلم هي فوضى عام 2007 الذي أخرجه شاهين بالأشتراك مع خالد يوسف، ليسند له خالد يوسف دور بطولة فيلم حين ميسرة في نفس العام، وهو الفيلم الذي يعتبر هو مصدر شهرة عمرو عبدالجليل وبزوغ نجوميته لتتوالى أعماله الفنية الناجحة.
هاني سلامة
مشاركة عمرو عبد الجليل في فيلم يوسف شاهين، لفتت نظر المخرج خالد التلمساني إلى موهبة عمرو، فأخذه ليشارك في "ضحك ولعب وجد وحب" الذي صدر في عام 1993، من بطولة النجم "عمرو دياب".
لتتوالى أعماله الفنية ولكنها كانت دور ثاني، استمر في تأدية تلك الأدوار الصغيرة حتى عاد ليشارك مرة أخرى مع يوسف شاهين في فيلمه "المهاجر" عام 1994، لتتوالى أدواره المساعدة في العديد من الأعمال الفنية حتى أتت نقطة الأنطلاقة الحقيقية له، وهي أيضًا تعتبر على يد يوسف شاهين مرة أخرى بمشاكته في فيلم هي فوضى عام 2007 الذي أخرجه شاهين بالأشتراك مع خالد يوسف، ليسند له خالد يوسف دور بطولة فيلم حين ميسرة في نفس العام، وهو الفيلم الذي يعتبر هو مصدر شهرة عمرو عبدالجليل وبزوغ نجوميته لتتوالى أعماله الفنية الناجحة.
هاني سلامة
تقدم هانى سلامة للمخرج الكبير يوسف شاهين للمشاركة في أحد افلامه، وعندما جلس "شاهين" وتحدث مع هاني عرف منه أنه يهوى الغناء أيضًا فطلب أن يسمعه يغني أغنية يحبها، وحعله يغنيها أكثر من مرة أمام أكثر من شخص، وعندما وجد انطباع هاني يختلف من شخص لشخص بادائة وانطباعه التلقائي، قال يوسف شاهين " انا عايز الواد ده بعبله ".
فشارك هاني في فيلم "المصير"، ليكرر التجربة مرة أخرى مع شاهين في فيلم " الآخر"، ومن هنا جاءت انطلاقة هاني الفنية، حيث عمل بعدها مع عدد من المخرجين الكبار مثل طارق العريان وخالد يوسف وسعد هنداوي وغيرهم، مما أدى إلى ثقل موهبته الفنية.
فشارك هاني في فيلم "المصير"، ليكرر التجربة مرة أخرى مع شاهين في فيلم " الآخر"، ومن هنا جاءت انطلاقة هاني الفنية، حيث عمل بعدها مع عدد من المخرجين الكبار مثل طارق العريان وخالد يوسف وسعد هنداوي وغيرهم، مما أدى إلى ثقل موهبته الفنية.