سيناريوهات محتملة.. ما سر لغز القنبلة الثالثة« لإرهابي العجلة»
الثلاثاء 19/فبراير/2019 - 01:24 م
مي محمد
طباعة
عثرت قوات الأمن على قنبلة بعداد زمني« تايمر» داخل شقة الإرهابي أبو ضفاير، الحسن عبد الله، الذي قام بعمليتي؛ تفجير الاستقامة، و تفجير الأزهر؛ وفور العثور على القنبلة، قامت الأجهزة الأمنية بإخلاء العقار، واستدعاء خبراء المفرقعات للتعامل مع الموقف.
أسئلة تطرح نفسها الآن!!
بعد تتبع قوات الأمن بدء من فحص كاميرات مراقبة المرور؛ من منطقة الأزهر ومن بعدها حارة « الدرديري»، أثناء تواجد الإرهابي أبو ضفاير أو إرهابي العجلة، أمام محل حلاقة بالحارة، قام الشهيد « محمود أبو زيد» بالإمساك بإرهابي العجلة قبل أن يفر هاربا؛ ونلاحظ هنا أن الإرهابي أبو ضفاير، لم يكن ينوي تفجير العبوة الناسفة؛ لولا الإمساك به وتفجير نفسه، مما يجعلنا نتساءل: إلى أين كانت تذهب هذه القنبلة!
سلاسل تفجيرات قادمة
بعد تمشيط قوات الأمن بيت الإرهابي أبو ضفاير عثرت على العديد من المواد القابلة للتفجير وأسلاك ، وأدوات تصنيع قنابل وعبوات الناسفة، وهذا مايجعلنا نلاحظ كذلك أنه من المؤكد وجود سلاسل من التفجيرات قادمة لولا تتبعه، وإحباط تلك العمليات، وما يجعلنا نتيقن أن هناك تفجير قادم لولا موته، أنه كانت هناك قنبلة جاهزة للإنفجار، ونتوقع أن الإنفجار كان سيتم خلال هذا الأسبوع.
توقعات بوابة المواطن الإخبارية سلسلة تفجيرات الإرهابي أبو ضفاير
تتوقع « بوابة المواطن الإخبارية» أن القنبلة التي انفجرت في منطقة الدرب الأحمر، كانت تستهدف الصوفية، وبخاصة ضريح الدرديري؛ أحد أولياء الله الصالحين، وشيخ المالكية في عصره، والذي يحتفل به الصوفية في هذه الأيام، إذ أن المسافة كانت صغيرة جدا بين وجود إرهابي العجلة أو الإرهابي أبو ضفاير وبين ساحة الضريح، أو المناطق الأثرية المعروفه بها القاهرة الفاطمية القديمة.
بعد تتبع قوات الأمن بدء من فحص كاميرات مراقبة المرور؛ من منطقة الأزهر ومن بعدها حارة « الدرديري»، أثناء تواجد الإرهابي أبو ضفاير أو إرهابي العجلة، أمام محل حلاقة بالحارة، قام الشهيد « محمود أبو زيد» بالإمساك بإرهابي العجلة قبل أن يفر هاربا؛ ونلاحظ هنا أن الإرهابي أبو ضفاير، لم يكن ينوي تفجير العبوة الناسفة؛ لولا الإمساك به وتفجير نفسه، مما يجعلنا نتساءل: إلى أين كانت تذهب هذه القنبلة!
سلاسل تفجيرات قادمة
بعد تمشيط قوات الأمن بيت الإرهابي أبو ضفاير عثرت على العديد من المواد القابلة للتفجير وأسلاك ، وأدوات تصنيع قنابل وعبوات الناسفة، وهذا مايجعلنا نلاحظ كذلك أنه من المؤكد وجود سلاسل من التفجيرات قادمة لولا تتبعه، وإحباط تلك العمليات، وما يجعلنا نتيقن أن هناك تفجير قادم لولا موته، أنه كانت هناك قنبلة جاهزة للإنفجار، ونتوقع أن الإنفجار كان سيتم خلال هذا الأسبوع.
توقعات بوابة المواطن الإخبارية سلسلة تفجيرات الإرهابي أبو ضفاير
تتوقع « بوابة المواطن الإخبارية» أن القنبلة التي انفجرت في منطقة الدرب الأحمر، كانت تستهدف الصوفية، وبخاصة ضريح الدرديري؛ أحد أولياء الله الصالحين، وشيخ المالكية في عصره، والذي يحتفل به الصوفية في هذه الأيام، إذ أن المسافة كانت صغيرة جدا بين وجود إرهابي العجلة أو الإرهابي أبو ضفاير وبين ساحة الضريح، أو المناطق الأثرية المعروفه بها القاهرة الفاطمية القديمة.
القنبلة الثالثة.. أين كانت ستنفجر
أما عن القنبلة الثالثة التي عثر عليها في شقة إرهابي العجلة أو الإرهابي أبو ضفاير، فتتوقع« بوابة المواطن الإخبارية»، أن القنبلة كانت ستستهدف إحدى الكنائس؛ خاصة وأن عيد بدء صوم يونان كان أمس الإثنين 18 فبراير 2019 والموافق 11 أمشير 1735، وأن الخميس 21 فبراير 2019 والموافق 14 أمشير 1735 القادم فصح يونان.
كما تتوقع كذلك أن الإنفجار الذي كان يعده إرهابي العجلة، ستستهدف التجمعات البشرية والأمنية، وهذا ما سنلاحظه في تفجير الاستقامة في ميدان الجيزة، والمعروف عنه أنه من أكثر الأماكن الممتلئة بالتجعات الأمنية والبشرية على السواء.
الجهات التي تستخدم هذه القنابل
من أين جاءت هذه المتفجرات، ومن يتحمل مسؤولية وصولها إلى أيدي من لايعرف الرحمة ولا يعرف غير القتل، وكيف وصلت إلى مخابئهم، هذا ما ستكشف عنه التحقيقات ، وتكشف عنه الأيام القادمة.
مواد قنبلة الإرهابي أبو ضفاير
تصنع المتفجرات من مادتي TNT»،C4» ويخلطون عليها مواد أخرى، محلية الصنع، يسهل الحصول عليها من منافذها الرسمية، مثل الكمياويات بأنواعها المختلفة والمسامير والأسلاك والدوائر الكهربائية.
المادة الأولى «TNT» تتواجد في مصر، بينما الثانية «C4» لايوجد لها أي مصدر معلن داخل الأراضي المصرية، هذا ما كشفت عنه أوراق تحقيقات النيابة في قضية «أنصار بيت المقدس» التي تحمل رقم 423 لسنة 2013 ويحاكم فيها 213 متهما في 54 عملية إرهابية، نفذها التنظيم على مدار عامين، وأكدته بعض البيانات الرسمية الصادرة عن الأجهزة الأمنية فيما يتعلق بالعمليات الإرهابية.
أما عن القنبلة الثالثة التي عثر عليها في شقة إرهابي العجلة أو الإرهابي أبو ضفاير، فتتوقع« بوابة المواطن الإخبارية»، أن القنبلة كانت ستستهدف إحدى الكنائس؛ خاصة وأن عيد بدء صوم يونان كان أمس الإثنين 18 فبراير 2019 والموافق 11 أمشير 1735، وأن الخميس 21 فبراير 2019 والموافق 14 أمشير 1735 القادم فصح يونان.
كما تتوقع كذلك أن الإنفجار الذي كان يعده إرهابي العجلة، ستستهدف التجمعات البشرية والأمنية، وهذا ما سنلاحظه في تفجير الاستقامة في ميدان الجيزة، والمعروف عنه أنه من أكثر الأماكن الممتلئة بالتجعات الأمنية والبشرية على السواء.
الجهات التي تستخدم هذه القنابل
من أين جاءت هذه المتفجرات، ومن يتحمل مسؤولية وصولها إلى أيدي من لايعرف الرحمة ولا يعرف غير القتل، وكيف وصلت إلى مخابئهم، هذا ما ستكشف عنه التحقيقات ، وتكشف عنه الأيام القادمة.
مواد قنبلة الإرهابي أبو ضفاير
تصنع المتفجرات من مادتي TNT»،C4» ويخلطون عليها مواد أخرى، محلية الصنع، يسهل الحصول عليها من منافذها الرسمية، مثل الكمياويات بأنواعها المختلفة والمسامير والأسلاك والدوائر الكهربائية.
المادة الأولى «TNT» تتواجد في مصر، بينما الثانية «C4» لايوجد لها أي مصدر معلن داخل الأراضي المصرية، هذا ما كشفت عنه أوراق تحقيقات النيابة في قضية «أنصار بيت المقدس» التي تحمل رقم 423 لسنة 2013 ويحاكم فيها 213 متهما في 54 عملية إرهابية، نفذها التنظيم على مدار عامين، وأكدته بعض البيانات الرسمية الصادرة عن الأجهزة الأمنية فيما يتعلق بالعمليات الإرهابية.
اقرأ من هنا: يخلق من ظهر الدكتور سفاح.. حكاية الإرهابي أبو ضفاير