الرئيس التركي يدعي استقلالية بلاده من هيمنة دول عديدة
الخميس 21/فبراير/2019 - 05:09 م
أحمد عبد الرحمن
طباعة
أدعى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الخميس، أمام حشد شعبي، في ولاية دنيزلي، أن الدول التي تهدد أنقرة بالجماعات الإرهابية، والتحكم في سعر صرف العملة الوطنية، لم يتمكنوا من تحقيق أهدفهم، حسبما نشرت شبكة روسيا اليوم.
وزعم الرئيس التركي، أن الدول التي كانت تصدر قررتها لأنقرة على مر العصور، أصابها اليوم قلق شديد من تحرك تركيا في طريق مستقل، نحو التقدم وتحقيق الاستقرار والأمن في المنطقة.
وعلى صعيد منفصل، دعا الرئيس التركي إلى عقد قمة رباعية في العاصمة التركية أنقرة بحضور نظيريه الألماني المستشارة أنجيلا ميركل، بالإضافة إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، لحل الأزمة السورية، تشكيل الجنة لتعديل الدستور السوري، وعودة السوريين اللاجئين إلى ديارهم.
ومن جانبه قال الرئيس التركي خلال هذه القمة، إن بلاده تتطلع إلى القضاء على التنظيمات الإرهابية في شمال سوريا، وسط تكهنات لإعلان الحرب على قوات سوريا الديمقراطية، ووحدات حماية الشعب الكردي، المدعومة من الولايات المتحدة الأمريكية، ولذلك لم تحقق القمة الرباعية الأهداف المرجوة.
وتوجه الرئيس التركي إلى العاصمة الروسية تلبية لدعوة نظيره الروسي وخلال اللقاء تم الاتفاق على تجريد الفصائل المسلحة الموجودة في إدلب من الأسلحة الثقيلة، وأعتبرها منطقة آمنة.
ولبي الرئيس التركي خلال الأيام الماضية دعوة أخرى لنظيره الروسي الرئيس فلاديمير بوتين، إلى حضور قمة سوتشي 2019، بحضور الرئيس الإيراني حسن روحاني.
ودعت قمة سوتشي 2019 إلى ضرورة تنفيذ ما تم الاتفاق علية في القمم السابقة، والنظر في إقامة مناطق أمنة شرق الفرات لحماية الأراضي السورية بعد الانسحاب الأمريكي من شمال سوريا، وشددت القمة على عودة النازحين واللاجئين إلى ديارهم، وتشكيل لجنة لإعادة تشكيل الدستور السورية، بالإضافة إلى ضرورة القضاء على التنظيمات الإرهابية.
وزعم الرئيس التركي، أن الدول التي كانت تصدر قررتها لأنقرة على مر العصور، أصابها اليوم قلق شديد من تحرك تركيا في طريق مستقل، نحو التقدم وتحقيق الاستقرار والأمن في المنطقة.
وعلى صعيد منفصل، دعا الرئيس التركي إلى عقد قمة رباعية في العاصمة التركية أنقرة بحضور نظيريه الألماني المستشارة أنجيلا ميركل، بالإضافة إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، لحل الأزمة السورية، تشكيل الجنة لتعديل الدستور السوري، وعودة السوريين اللاجئين إلى ديارهم.
ومن جانبه قال الرئيس التركي خلال هذه القمة، إن بلاده تتطلع إلى القضاء على التنظيمات الإرهابية في شمال سوريا، وسط تكهنات لإعلان الحرب على قوات سوريا الديمقراطية، ووحدات حماية الشعب الكردي، المدعومة من الولايات المتحدة الأمريكية، ولذلك لم تحقق القمة الرباعية الأهداف المرجوة.
وتوجه الرئيس التركي إلى العاصمة الروسية تلبية لدعوة نظيره الروسي وخلال اللقاء تم الاتفاق على تجريد الفصائل المسلحة الموجودة في إدلب من الأسلحة الثقيلة، وأعتبرها منطقة آمنة.
ولبي الرئيس التركي خلال الأيام الماضية دعوة أخرى لنظيره الروسي الرئيس فلاديمير بوتين، إلى حضور قمة سوتشي 2019، بحضور الرئيس الإيراني حسن روحاني.
ودعت قمة سوتشي 2019 إلى ضرورة تنفيذ ما تم الاتفاق علية في القمم السابقة، والنظر في إقامة مناطق أمنة شرق الفرات لحماية الأراضي السورية بعد الانسحاب الأمريكي من شمال سوريا، وشددت القمة على عودة النازحين واللاجئين إلى ديارهم، وتشكيل لجنة لإعادة تشكيل الدستور السورية، بالإضافة إلى ضرورة القضاء على التنظيمات الإرهابية.