غير صحيح| قطر تدعم فلسطين وتُعادى الاحتلال الإسرائيلى
الأحد 24/فبراير/2019 - 12:51 م
دعاء جمال
طباعة
تداولت مواقع الأنباء القطرية في الآونة الأخيرة العديد من الأخبار والتقارير التي تفيد بدعم قطر الأول للقضية الفلسطينية وأنها تعادي الكيان الصهيوني.
قطر وتل أبيب
ولكن خرجت عقب تلك الأنباء العديد من الوكالات العالمية ومن بينها مواقع إسرائيلية تفيد بأن علاقة قطر وتل أبيب هي علاقة محرمة وأن بينها مصالح عديدة وأولها هي تمرير صفقة القرن.
وكانت قد كشفت وسائل الإعلام الإسرائيلية بأن كان هناك العديد من اللقاءات السرية بين وزير خارجية الدوحة محمد بن عبد الرحمن آل ثانى، ووزير الدفاع الإسرائيلى السابق أفيجدور ليبرمان.
وأكد موقع "واللا" الإسرائيلي أن هذا اللقاء كان من أجل تعميق الانقسام المتواجد في قطاع غزة، حيث طرح الجانب الإسرائيلي آنذاك إقامة دولة في غزة منفصلة عن الضفة الغربية وتعميق الانقسام الفلسطينى – الفلسطينى، مشيرًا إلى أن هذا الأمر لم يجد صدى سوى فى الدوحة.
قطر وتل أبيب
وأكد الموقع الإسرائيلي أن تنظيم "الحمدين" والتابع له الأمير القطري، تميم بن حمد، يعمل دعم الفصائل المتطرفة فى القطاع من أجل تحقيق هدف الانقسام.
بالإضافة إلى ذلك، كان قد نشر "شيمون دافيد" وهو الناشط الحقوقي الإسرائيلي، تغريدة والتي كشفت العلاقة المشبوهة بين الدوحة وتل أبيب وحقيقة تمويل الأولى لجيش الاحتلال الإسرائيلي بمبلغ 100 ألف دولار.
ومن جانبها، كشفت مجلة موذر جونز الأمريكية المتخصصة في الأخبار الاستقصائية، أن الدوحة تواصل محاولاتها للتقرب من اللوبي الصهيوني حتى أنها تبرعت في أكتوبر من العام المنصرم مبلغ مالي قدره 100 ألف دولار لجنود جيش الاحتلال الإسرائيلي وشرطتها، وذلك ضمن حملة لكسب ولاءات في واشنطن بأي ثمن.
إقرأ أيضا: من جوزيف اللحام إلى مؤتمر وارسو .. العلاقة الحرام بين الدوحة والكيان الصهيوني
قطر وتل أبيب
ولكن خرجت عقب تلك الأنباء العديد من الوكالات العالمية ومن بينها مواقع إسرائيلية تفيد بأن علاقة قطر وتل أبيب هي علاقة محرمة وأن بينها مصالح عديدة وأولها هي تمرير صفقة القرن.
وكانت قد كشفت وسائل الإعلام الإسرائيلية بأن كان هناك العديد من اللقاءات السرية بين وزير خارجية الدوحة محمد بن عبد الرحمن آل ثانى، ووزير الدفاع الإسرائيلى السابق أفيجدور ليبرمان.
وأكد موقع "واللا" الإسرائيلي أن هذا اللقاء كان من أجل تعميق الانقسام المتواجد في قطاع غزة، حيث طرح الجانب الإسرائيلي آنذاك إقامة دولة في غزة منفصلة عن الضفة الغربية وتعميق الانقسام الفلسطينى – الفلسطينى، مشيرًا إلى أن هذا الأمر لم يجد صدى سوى فى الدوحة.
قطر وتل أبيب
وأكد الموقع الإسرائيلي أن تنظيم "الحمدين" والتابع له الأمير القطري، تميم بن حمد، يعمل دعم الفصائل المتطرفة فى القطاع من أجل تحقيق هدف الانقسام.
بالإضافة إلى ذلك، كان قد نشر "شيمون دافيد" وهو الناشط الحقوقي الإسرائيلي، تغريدة والتي كشفت العلاقة المشبوهة بين الدوحة وتل أبيب وحقيقة تمويل الأولى لجيش الاحتلال الإسرائيلي بمبلغ 100 ألف دولار.
ومن جانبها، كشفت مجلة موذر جونز الأمريكية المتخصصة في الأخبار الاستقصائية، أن الدوحة تواصل محاولاتها للتقرب من اللوبي الصهيوني حتى أنها تبرعت في أكتوبر من العام المنصرم مبلغ مالي قدره 100 ألف دولار لجنود جيش الاحتلال الإسرائيلي وشرطتها، وذلك ضمن حملة لكسب ولاءات في واشنطن بأي ثمن.
إقرأ أيضا: من جوزيف اللحام إلى مؤتمر وارسو .. العلاقة الحرام بين الدوحة والكيان الصهيوني