حجر وكيس مع الشيطان... كواليس اغتصاب مراهقة بكرداسة
الأحد 24/فبراير/2019 - 06:30 م
صلاح محروس
طباعة
لم يجد حارس العقار ما يفعله أمام شهواته التي تراوده، فجلس بصحبة الشيطان، ليهديه إلى النيل من أبنة أحد ساكني العقار، وسرعان ما جاء اليوم المشؤم، وانهال عليها بعدما رأها بمفردها، وبكل قسوة خيمت على قلب المتهم ،أفقدها عذريتها بعدما قاومت كثيرًا، فقام بخنقها بالإيشارب لتفقد روحها أيضًا.
تربص بها حتى أفقدها عذريتها
نشأت المجني عليها وسط أسرة متوسطة الحال بمنطقة كرداسة وكباقي الأطفال كانت تذهب إلي المدرسة بصحبة زميلاتها ومرت الأيام تلو الآخري إلي أن وصلت للـ 16 عام وكانت المتهم يتربص لها كلما خرجت من منزلها مستغلًا كونه حارسًا للعقار التي تقنط به المجني عليها.
فرصة لتنفيذ مخططه القذر
جلس حارس العقار بصحبة الشيطان كثيرًا يفكر كيف ينال من تلك الفتاه التي ليس لها أي ذنب، غير أنها فتاة جميلة، وذات يوم عادت الفتاه من مدرستها وكانت بمفردها؛ فهذا اليوم لم يأتي أحد من أصدقاءها معها، فعلم حينها المتهم إنها فرصته لتنفيذ مخططه الشيطاني، وبالفعل بدأ في رسم خيوطه العنكبوتية حول المجني عليها وأقنعها بأن تأتي معه لإحضار شئ لوالدها.
مقاومة من المغتصبه
لم تشك الضحيه ولو للحظة في حارس العقار التي اعتادت عليه منذ أيام طفولتها، وما إن وصل للمكان الذي خطط له مسبقًا، فانهال عليها لم تدري ما تفعله الضحية أمام تلك الأفعال القذرة فهي لم تعتاد علي تلك الأفعال، فقاومته بكل ما أتاها الله من قوة، ولكن كان المسيطر علي أفعالها لكبر سنه.
مرت الدقائق على تلك الضحية وكأنها سنوات معدوده وهي تقاوم ذاك الذئب البشري.... فلم يجد المتهم ما تمناه أمام كل هذه المقاومات، فخاف من إفتضاح أمره فقام بإزالة الإيشار التي ترتديه الضحيه للتخلص من حياتها.
دموع لم تشفع لها
لم تشفع دموع الطفلة، التي كادت أن تكون دمًا من كثرة الخوف، عند هذا الذئب الذي أعمي الشيطان عينيه وقلبه وراح يخنقها بهذا الإيشارب إلي أن لفظت أنفاسها الأخيرة، ولم يكنفي بذلك بل قام بضرب رأسها بواسطة حجر إلي أن أختلط الدم بالدمع التي أفرغته عينيها.
بعد أن اغتصبها ألقاها في المريوطية
وفجأة عاد المتهم إلي رشده ليلملم شتات فعلته، وقرر أن يتخلص من الجثة، وبالفعل قام بوضع الجثة داخل كيس وشمع وقام بإلقائها علي إحدي الطرق بالمريوطية، وكانت العدالة الإلهية تنتظره.. إلا أن عثر الأهالي علي الجثة وأُكتشف أمره وأصبح سجينًا خلف القضبان في إنتظار القصاص لهذه الطفله.
تربص بها حتى أفقدها عذريتها
نشأت المجني عليها وسط أسرة متوسطة الحال بمنطقة كرداسة وكباقي الأطفال كانت تذهب إلي المدرسة بصحبة زميلاتها ومرت الأيام تلو الآخري إلي أن وصلت للـ 16 عام وكانت المتهم يتربص لها كلما خرجت من منزلها مستغلًا كونه حارسًا للعقار التي تقنط به المجني عليها.
فرصة لتنفيذ مخططه القذر
جلس حارس العقار بصحبة الشيطان كثيرًا يفكر كيف ينال من تلك الفتاه التي ليس لها أي ذنب، غير أنها فتاة جميلة، وذات يوم عادت الفتاه من مدرستها وكانت بمفردها؛ فهذا اليوم لم يأتي أحد من أصدقاءها معها، فعلم حينها المتهم إنها فرصته لتنفيذ مخططه الشيطاني، وبالفعل بدأ في رسم خيوطه العنكبوتية حول المجني عليها وأقنعها بأن تأتي معه لإحضار شئ لوالدها.
مقاومة من المغتصبه
لم تشك الضحيه ولو للحظة في حارس العقار التي اعتادت عليه منذ أيام طفولتها، وما إن وصل للمكان الذي خطط له مسبقًا، فانهال عليها لم تدري ما تفعله الضحية أمام تلك الأفعال القذرة فهي لم تعتاد علي تلك الأفعال، فقاومته بكل ما أتاها الله من قوة، ولكن كان المسيطر علي أفعالها لكبر سنه.
مرت الدقائق على تلك الضحية وكأنها سنوات معدوده وهي تقاوم ذاك الذئب البشري.... فلم يجد المتهم ما تمناه أمام كل هذه المقاومات، فخاف من إفتضاح أمره فقام بإزالة الإيشار التي ترتديه الضحيه للتخلص من حياتها.
دموع لم تشفع لها
لم تشفع دموع الطفلة، التي كادت أن تكون دمًا من كثرة الخوف، عند هذا الذئب الذي أعمي الشيطان عينيه وقلبه وراح يخنقها بهذا الإيشارب إلي أن لفظت أنفاسها الأخيرة، ولم يكنفي بذلك بل قام بضرب رأسها بواسطة حجر إلي أن أختلط الدم بالدمع التي أفرغته عينيها.
بعد أن اغتصبها ألقاها في المريوطية
وفجأة عاد المتهم إلي رشده ليلملم شتات فعلته، وقرر أن يتخلص من الجثة، وبالفعل قام بوضع الجثة داخل كيس وشمع وقام بإلقائها علي إحدي الطرق بالمريوطية، وكانت العدالة الإلهية تنتظره.. إلا أن عثر الأهالي علي الجثة وأُكتشف أمره وأصبح سجينًا خلف القضبان في إنتظار القصاص لهذه الطفله.