صور| السترات الصفراء تتحدث لـ«بوابة المواطن» فى الأسبوع الـ«15»
الإثنين 25/فبراير/2019 - 08:36 ص
أحمد عبد الرحمن
طباعة
نظمت حركة السترات الصفراء مسيرات الأسبوع 15 احتجاجًا على عنف الشرطة الفرنسية ضد المتظاهرين، تردي الأوضاع الاقتصادية، مع زيادة أسعار الوقود والسلع الأساسية، الأمر الذي إلى انخفاض مستوى المعيشة.
وقال أحد عناصر السترات الصفراء في تصريح خاص لـ " بوابة المواطن " أن مسيرات السترات الصفراء الأسبوع 15 شهد مشاركة العديد من الشعب الفرنسي للمطالبة بتحسين مستوى المعيشة، والاعتراض على السياسات الاقتصادية للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
وتابع أحد عناصر السترات الصفراء، أن مسيرات السترات الصفراء الأسبوع 15 تصدت لها الشرطة الفرنسية، وقامت بإطلاق القنابل المسيلة للدموع، والخرطوش، مؤكدًا أن الشرطة تقوم بالتصويب على العين ومنطقة الرأس الأمر الذي أدى إلى إحداث العديد من الإصابات الخطيرة في صفوف المتظاهرين، مشيرًا إلى أن القانون يجرم الإطلاق نحو الرأس والعين لما يمثله من خطورة على حياة المتظاهرين.
وشهدت العاصمة الفرنسية باريس مظاهرات حاشدة، بسبب زيادة الأسعار،وعجز الطبقة الفقرة على توفير السلع الأساسية، ما دفع العديد للخروج والمطالبة برحيل الرئيس الفرنسي وحكومته، وما زيادة أعداد المتظاهرين فقد الشرطة الفرنسية السيطرة على الوضع.
وقام الأمن الفرنسي بالانسحاب من الشوارع والميادين، ما تسبب في زعزعة الاستقرار، اندلاع حالات السرقة والنهب للمحالات والمطاعم والبنوك، وإشعال النيران في المعالم السياحية، والتي منها حرقة تمثال الجندي المجهول، واقتحام برج إيفل.
وخرج الرئيس الفرنسي يلقي كلمته في خطاب بثه التلفزيون الفرنسي، وقال فيه:" لا أرى سبب في الاعتداء على شرطي يقوم بحماية الأوطان، ولا يجب أن يمر ذلك بدون عقاب".
وتابع الرئيس الفرنسي:" أن الحكومة الفرنسية تقدمت ببيان من أجل التراجع في زيادة الأسعار، وإلغاء الضرائب، مع زيادة الأجور بداية من العام الجديد".
بينما أعلنت حركة السترات الصفراء، أن ما جاء في خطاب الرئيس الفرنسي يحمل الكثير من الكذب الامتصاص عذب الشارع الفرنسي، معللين ذلك بالتغيرات المفاجئة التي طرأت كلمة الرئيس الفرنسي.
وقال أحد عناصر السترات الصفراء في تصريح خاص لـ " بوابة المواطن " أن مسيرات السترات الصفراء الأسبوع 15 شهد مشاركة العديد من الشعب الفرنسي للمطالبة بتحسين مستوى المعيشة، والاعتراض على السياسات الاقتصادية للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
وتابع أحد عناصر السترات الصفراء، أن مسيرات السترات الصفراء الأسبوع 15 تصدت لها الشرطة الفرنسية، وقامت بإطلاق القنابل المسيلة للدموع، والخرطوش، مؤكدًا أن الشرطة تقوم بالتصويب على العين ومنطقة الرأس الأمر الذي أدى إلى إحداث العديد من الإصابات الخطيرة في صفوف المتظاهرين، مشيرًا إلى أن القانون يجرم الإطلاق نحو الرأس والعين لما يمثله من خطورة على حياة المتظاهرين.
وشهدت العاصمة الفرنسية باريس مظاهرات حاشدة، بسبب زيادة الأسعار،وعجز الطبقة الفقرة على توفير السلع الأساسية، ما دفع العديد للخروج والمطالبة برحيل الرئيس الفرنسي وحكومته، وما زيادة أعداد المتظاهرين فقد الشرطة الفرنسية السيطرة على الوضع.
وقام الأمن الفرنسي بالانسحاب من الشوارع والميادين، ما تسبب في زعزعة الاستقرار، اندلاع حالات السرقة والنهب للمحالات والمطاعم والبنوك، وإشعال النيران في المعالم السياحية، والتي منها حرقة تمثال الجندي المجهول، واقتحام برج إيفل.
وخرج الرئيس الفرنسي يلقي كلمته في خطاب بثه التلفزيون الفرنسي، وقال فيه:" لا أرى سبب في الاعتداء على شرطي يقوم بحماية الأوطان، ولا يجب أن يمر ذلك بدون عقاب".
وتابع الرئيس الفرنسي:" أن الحكومة الفرنسية تقدمت ببيان من أجل التراجع في زيادة الأسعار، وإلغاء الضرائب، مع زيادة الأجور بداية من العام الجديد".
بينما أعلنت حركة السترات الصفراء، أن ما جاء في خطاب الرئيس الفرنسي يحمل الكثير من الكذب الامتصاص عذب الشارع الفرنسي، معللين ذلك بالتغيرات المفاجئة التي طرأت كلمة الرئيس الفرنسي.