غير صحيح| أردوغان: الصحف الكردية لسان إبليس الكاذب
الإثنين 25/فبراير/2019 - 09:57 م
أحمد عبد الرحمن
طباعة
فضحت الصحف الكردية جرائم أردوغان التي يمارسها في مدينة عفرين السورية المحتلة، حيث ذهب إرهاب الرئيس التركي ليغتصب العفة، وينتهك أعراض النساء، ويقتل الأطفال ويرمل النساء، ويعذب الشباب داخل المعتقلات التركية، وسط صمت من المجتمع الدولي.
ويدعي الرئيس التركي ردًا على الصحف الكردية ، قائلًا:" إن الصحف الكردية لسان إبليس الكاذب، مؤكدًا أن هدف أنقرة عودة الأمن والا ستقرار إلى شرق الفرات، وحماية البلاد من تنظيم داعش الإرهابي".
فيما صرح رئيس حزب الاتحاد السابق صالح مسلم لـ " بوابة المواطن "، أن الحدود التركية كانت مفتوحة على مصرعها عندما سيطر تنظيم داعش الإرهابي على العديد من المناطق السورية، وعمل الرئيس التركي على إقامة علاقات طيبة مع التنظيم الإرهابي، وبستعادة قوات حماية الشعب الكردية السيطرة على الأراضي السورية، أصدر الرئيس التركي قرارت بسرعة إغلاق الحدود.
وتابع رئيس حزب الاتحاد السابق، أن الولايات المتحدة الأمريكية تحاول أن تقضي على تنظيم داعش الإرهابي في شرق الفرات، مؤكدًا عجزها في إتمام المهمة، قائلًا: إذا اردات واشنطن القضاء على داعش مدى الحياة فعليها تدمير النظام التركي، الذي خلق التنظيم الإرهابي، ولايزال يحاول إنشاء تنظيمات إرهابية أخرى، ثم يأتي أردوغان ويتحدث عن حقوق الإنسان، إنه شيطان في صورة إنسان.
ولم تتوقف جرائم تركيا عند هذا الحد، بل امتدت لتصبح قوة احتلال سيطرت على مدينة عفرين السورية، ونجحت في تهجير أهلها، طمعًا في ثرواتها، وفرض هيمنتها على المنطقة، إنها مفارقة غربية يشاهدها المجتمع الدولي من الرئيس التركي الذي يدعى أنه يعمل على عودة الأمن والاستقرار إلى سوريا، والقضاء على التنظيمات الإرهابية.
ويدعي الرئيس التركي ردًا على الصحف الكردية ، قائلًا:" إن الصحف الكردية لسان إبليس الكاذب، مؤكدًا أن هدف أنقرة عودة الأمن والا ستقرار إلى شرق الفرات، وحماية البلاد من تنظيم داعش الإرهابي".
فيما صرح رئيس حزب الاتحاد السابق صالح مسلم لـ " بوابة المواطن "، أن الحدود التركية كانت مفتوحة على مصرعها عندما سيطر تنظيم داعش الإرهابي على العديد من المناطق السورية، وعمل الرئيس التركي على إقامة علاقات طيبة مع التنظيم الإرهابي، وبستعادة قوات حماية الشعب الكردية السيطرة على الأراضي السورية، أصدر الرئيس التركي قرارت بسرعة إغلاق الحدود.
وتابع رئيس حزب الاتحاد السابق، أن الولايات المتحدة الأمريكية تحاول أن تقضي على تنظيم داعش الإرهابي في شرق الفرات، مؤكدًا عجزها في إتمام المهمة، قائلًا: إذا اردات واشنطن القضاء على داعش مدى الحياة فعليها تدمير النظام التركي، الذي خلق التنظيم الإرهابي، ولايزال يحاول إنشاء تنظيمات إرهابية أخرى، ثم يأتي أردوغان ويتحدث عن حقوق الإنسان، إنه شيطان في صورة إنسان.
ولم تتوقف جرائم تركيا عند هذا الحد، بل امتدت لتصبح قوة احتلال سيطرت على مدينة عفرين السورية، ونجحت في تهجير أهلها، طمعًا في ثرواتها، وفرض هيمنتها على المنطقة، إنها مفارقة غربية يشاهدها المجتمع الدولي من الرئيس التركي الذي يدعى أنه يعمل على عودة الأمن والاستقرار إلى سوريا، والقضاء على التنظيمات الإرهابية.