بعد ليلة الزفاف| أمجد يطلب التطليق: «مراتى ليست عذراء»
الخميس 28/فبراير/2019 - 05:53 ص
شيماء حسن
طباعة
لم يكن يعلم أمجد انه سيكون أتعس مخلوق على وجه الأرض فى ليلة زفافه على زوجته التى خدعته وأوهمته أنها بكًرا ليكتشف في ليلة الزفاف أنها مارست العلاقة من قبل مرتين مع صديقها فى الجامعة بعد أن أوهمها بالحب والغرام لينال منها أعز ماتملك، ليقف الزوج المخدوع أمام قاضي الأسرة لرفع دعوى تطليق ضد زوجته بعد ليلة واحدة من الزفاف، وباقتراب "بوابة المواطن" منه.
قال الزوج المخدوع : "كنت أبحث عن زوجة ذات أخلاق ومن أصل طيب، والاهم من ذلك ان لا تكون على علاقة عاطفية بشخص،وعندما رأيت فتاة فى وسيلة المواصلات شعرت بالقبول نحوها وقررت أن تصبح شريكتى فى الحياة الزوجية، وقمت بالسؤال عنها حتى تمكنت من معرفة كل تفاصيلها وعنوانها ووجدتها من أسرة طيبة.
وتابع حديثه: "انتابنى شعور من الرضا وقتها أننى أحسنت الاختيار فى زوجتى وأم لأطفالي في المستقبل، وتمت الخطبة وسط جو عائلي وتم الاتفاق على موعد للزفاف، بالرغم من أنها طلبت فترة أطول، ولكني أصررت على الموعد، واستطاعت بخفة دمها أن تحول حبي لها إلى غرام وعشق، كنت انتظر اللحظة التى تصبح فيها زوجتى قولا وفعلا".
وأكمل: "ومرت الأيام حتى جاءت ليلة الزفاف وانتهى الاحتفال بمراسم العرس وذهبنا إلى شقتنا لنبدا حياة زوجية لأجد الكارثة ان زوجتى ليست بكر، جننت وقمت بضربها، وهي تحاول ان تجعلنى اهدئ وتخدعنى مرة ثانية وهى تقول لى " انا وقعت وانا صغيرة يمكن دا السبب" ولكن لم اصدقها لتصارحني أن صديقها في الجامعة وخطيبها هو من أخد شرفها".
واختتم الزوج: "شعرت أن حبي لها تحول إلى كره وانتقام وقمت بضربها، حتى سمعني أحد جيراني، الذي قام بالطرق على الباب لينقذها من يدى ويقوم بتوصيلها إلى منزل أهلها، فلم أجد أمامي سوى محكمة الأسرة لرفع دعوى تطليق وما زلت أنتظر أولى الجلسات".
قال الزوج المخدوع : "كنت أبحث عن زوجة ذات أخلاق ومن أصل طيب، والاهم من ذلك ان لا تكون على علاقة عاطفية بشخص،وعندما رأيت فتاة فى وسيلة المواصلات شعرت بالقبول نحوها وقررت أن تصبح شريكتى فى الحياة الزوجية، وقمت بالسؤال عنها حتى تمكنت من معرفة كل تفاصيلها وعنوانها ووجدتها من أسرة طيبة.
وتابع حديثه: "انتابنى شعور من الرضا وقتها أننى أحسنت الاختيار فى زوجتى وأم لأطفالي في المستقبل، وتمت الخطبة وسط جو عائلي وتم الاتفاق على موعد للزفاف، بالرغم من أنها طلبت فترة أطول، ولكني أصررت على الموعد، واستطاعت بخفة دمها أن تحول حبي لها إلى غرام وعشق، كنت انتظر اللحظة التى تصبح فيها زوجتى قولا وفعلا".
وأكمل: "ومرت الأيام حتى جاءت ليلة الزفاف وانتهى الاحتفال بمراسم العرس وذهبنا إلى شقتنا لنبدا حياة زوجية لأجد الكارثة ان زوجتى ليست بكر، جننت وقمت بضربها، وهي تحاول ان تجعلنى اهدئ وتخدعنى مرة ثانية وهى تقول لى " انا وقعت وانا صغيرة يمكن دا السبب" ولكن لم اصدقها لتصارحني أن صديقها في الجامعة وخطيبها هو من أخد شرفها".
واختتم الزوج: "شعرت أن حبي لها تحول إلى كره وانتقام وقمت بضربها، حتى سمعني أحد جيراني، الذي قام بالطرق على الباب لينقذها من يدى ويقوم بتوصيلها إلى منزل أهلها، فلم أجد أمامي سوى محكمة الأسرة لرفع دعوى تطليق وما زلت أنتظر أولى الجلسات".