«حماس» تضع تل أبيب في «خانة اليك».. ما القصة
الثلاثاء 05/مارس/2019 - 09:40 ص
دعاء جمال
طباعة
كشفت وكالة "معا" الفلسطينية اليوم الثلاثاء أن حركة حماس الفلسطينية كانت قد وضعت تل أبيب في مأزق.
حماس
وأوضحت وسائل الإعلام الإسرائيلية بأن حركة حماس كانت قد عرضت أمرين على تل أبيب لا ثالث لهما.
وأشارت وسائل الإعلام الإسرائيلية أن هذين الحلين هما بخصوص الوضع الأمني في قطاع غزة.
وكان الحل الأول هو أن تدفع تل أبيب مبلغ 20 مليون دولار وذلك من أجل دفع أجور موظفيها، إما الخيار الثاني وهو استمرار التصعيد في قطاع غزة.
وأوضحت الوكالة الفلسطينية أن حركة حماس كانت قد أعلنت أن إسرائيل قد انتهكت اتفاقية التهدئة وأمامها أن تجدد دفع الرواتب للمسؤولين ما إذا أرادت العودة إلى الهدنة.
حماس وتل أبيب
فيما أشارت موقع "كان" الإسرائيلي أيضًا إلى أن حماس كانت قد رفضت قبيل 5 أسابيع قبول أموال رواتب مسؤولي المنظمة، ووافقوا على تحويلها إلى دفع معاشات تقاعدية للعائلات المحتاجة وتمويل مشاريع الأمم المتحدة في مجال التوظيف.
ووفقًا للموقع الإسرائيلي، فإن حركة حماس كانت قد اتهمت إسرائيل باللعب في الأموال المخصصة للرواتب، ونقلت عن مصدر قوله:"إن إسرائيل التزمت في أول أسبوعين بعد الاتفاقات، بالسماح بتمويل الرواتب والوقود إلى غزة".
وأضاف المصدر:"وفي المقابل، قامت حماس بتقييد المظاهرات على طول الحدود، وشملت المرحلة الثانية، التي كان من المفترض أن تمتد ستة أشهر، توسيع منطقة الصيد إلى 20 ميلًا بحريًا، وفتح المعابر، واستيراد بضائع إضافية إلى قطاع غزة وإزالة القيود المفروضة على بعض المواد ذات الاستخدام المزدوج".
إقرأ أيضا: «البردويل» يكشف مقترحات حماس الثلاثة لمصر بخصوص المصالحة
حماس
وأوضحت وسائل الإعلام الإسرائيلية بأن حركة حماس كانت قد عرضت أمرين على تل أبيب لا ثالث لهما.
وأشارت وسائل الإعلام الإسرائيلية أن هذين الحلين هما بخصوص الوضع الأمني في قطاع غزة.
وكان الحل الأول هو أن تدفع تل أبيب مبلغ 20 مليون دولار وذلك من أجل دفع أجور موظفيها، إما الخيار الثاني وهو استمرار التصعيد في قطاع غزة.
وأوضحت الوكالة الفلسطينية أن حركة حماس كانت قد أعلنت أن إسرائيل قد انتهكت اتفاقية التهدئة وأمامها أن تجدد دفع الرواتب للمسؤولين ما إذا أرادت العودة إلى الهدنة.
حماس وتل أبيب
فيما أشارت موقع "كان" الإسرائيلي أيضًا إلى أن حماس كانت قد رفضت قبيل 5 أسابيع قبول أموال رواتب مسؤولي المنظمة، ووافقوا على تحويلها إلى دفع معاشات تقاعدية للعائلات المحتاجة وتمويل مشاريع الأمم المتحدة في مجال التوظيف.
ووفقًا للموقع الإسرائيلي، فإن حركة حماس كانت قد اتهمت إسرائيل باللعب في الأموال المخصصة للرواتب، ونقلت عن مصدر قوله:"إن إسرائيل التزمت في أول أسبوعين بعد الاتفاقات، بالسماح بتمويل الرواتب والوقود إلى غزة".
وأضاف المصدر:"وفي المقابل، قامت حماس بتقييد المظاهرات على طول الحدود، وشملت المرحلة الثانية، التي كان من المفترض أن تمتد ستة أشهر، توسيع منطقة الصيد إلى 20 ميلًا بحريًا، وفتح المعابر، واستيراد بضائع إضافية إلى قطاع غزة وإزالة القيود المفروضة على بعض المواد ذات الاستخدام المزدوج".
إقرأ أيضا: «البردويل» يكشف مقترحات حماس الثلاثة لمصر بخصوص المصالحة