إعلامي كردي لـ«بوابة المواطن»: اجتمعت مختلف القوى الدولية لدعم «قسد»
الخميس 07/مارس/2019 - 01:11 ص
قال مصطفى عبدي إعلامي كردي، إنه اجتمع اليمين واليسار والوسط الدولي في مساندة قوات سورية الديمقراطية في انتصار على الجماعات الموازية النكوصية.
وأكد إعلامي كردي، أنه لم يكن السؤال المطروح، بأن قوات سوريا الديمقراطية لا تمتلك هوية تمثيل جهاز الدولة على غرار ترسانة الأسد الدولتية، وإنما كان الطرح الواقعي نستطيع أن نعمل سويًا وفق النسق العالمي القائم، كونهم ينحدرون من لدن هذا النسق وليس خارج النسق".
وأضاف إعلامي كردي، ما تبقى بخصوص" الشرعية" مرهونًا للعمل السياسي والدبلوماسي اللاحق، لإعادة ترتيب هذا الجسم غير الدولتي وتحويله إلى كيان حقوقي وسياسي وأمني واقتصادي، بما يتماشي مع المهمة الامريكية الطاغية" عدم زعزعة الأمن المرسوم عالميًا".
و قوات سوريا الديمقراطية، هي قوات تتبع الإدارة الذاتية في شمال سوريا وتتكون من عرب وسريان وأكراد، ويمثل الأكراد فيها العمود الفقري لها، وهي حاربت داعش سواء في كوباني، ثم أخرجته من عاصمته عبر معركة غضب الفرات في الرقة، وصولًا لمعارك دير الزور التي استولت فيها على معظم آبار البترول في شرق سوريا، ولم تتمكن على الجانب الأخر من صد قوات غصن الزيتون والجيش التركي ومنعهم من السيطرة على مدينة عفرين.
وكانت أخر نجاحات القوات الخاصة بسوريا الديمقراطية، هو دحر تنظيم "داعش" الإرهابي من آخر معاقله بالشمال السوري، وهي بلدة البوغاز فوقاني، التي كان يسيطر عليها التنظيم، ونتج عن خروجه منها وقوع المئات من مقاتليه في أسر قوات سوريا الديمقراطية، ووجود المئات من الأسر التي تتضمن نساء وأطفال داعش في يد التنظيم، غير آلاف الفارين من جحيم التنظيم داخل الجيب الأخير.
وأكد إعلامي كردي، أنه لم يكن السؤال المطروح، بأن قوات سوريا الديمقراطية لا تمتلك هوية تمثيل جهاز الدولة على غرار ترسانة الأسد الدولتية، وإنما كان الطرح الواقعي نستطيع أن نعمل سويًا وفق النسق العالمي القائم، كونهم ينحدرون من لدن هذا النسق وليس خارج النسق".
وأضاف إعلامي كردي، ما تبقى بخصوص" الشرعية" مرهونًا للعمل السياسي والدبلوماسي اللاحق، لإعادة ترتيب هذا الجسم غير الدولتي وتحويله إلى كيان حقوقي وسياسي وأمني واقتصادي، بما يتماشي مع المهمة الامريكية الطاغية" عدم زعزعة الأمن المرسوم عالميًا".
و قوات سوريا الديمقراطية، هي قوات تتبع الإدارة الذاتية في شمال سوريا وتتكون من عرب وسريان وأكراد، ويمثل الأكراد فيها العمود الفقري لها، وهي حاربت داعش سواء في كوباني، ثم أخرجته من عاصمته عبر معركة غضب الفرات في الرقة، وصولًا لمعارك دير الزور التي استولت فيها على معظم آبار البترول في شرق سوريا، ولم تتمكن على الجانب الأخر من صد قوات غصن الزيتون والجيش التركي ومنعهم من السيطرة على مدينة عفرين.
وكانت أخر نجاحات القوات الخاصة بسوريا الديمقراطية، هو دحر تنظيم "داعش" الإرهابي من آخر معاقله بالشمال السوري، وهي بلدة البوغاز فوقاني، التي كان يسيطر عليها التنظيم، ونتج عن خروجه منها وقوع المئات من مقاتليه في أسر قوات سوريا الديمقراطية، ووجود المئات من الأسر التي تتضمن نساء وأطفال داعش في يد التنظيم، غير آلاف الفارين من جحيم التنظيم داخل الجيب الأخير.