صور خاص|في ذكرى الرحيل.. من هو محمد شيخو الذي أبكى ملايين الأكراد
السبت 09/مارس/2019 - 07:35 م
شيرين وأحمد عبد الرحمن
طباعة
أحيا الشعب الكردي، اليوم السبت، الذكرى الثلاثون للفنان الراحل محمد شيخو، الذي أهدى للشعب الكردي أعذب الألحان وأرق الكلمات، ذلك الذي غنى لتلك الخريطة المفقودة ونقشها بأجمل ما لديه من الألوان وأهداها السطور الحزينة ليغنيها العشاق في غربتهم.
وتمر اليوم الذكرى الثلاثون على الفنان الكردي محمد شيخو صاحب حنجرة الألم الكردي، حيث توافدت الأحزاب، ووضعوا باقات الورود على قبره.
وفي ذكرى رحيل محمد شيخو قال شقيقه الفنان، عبد الحميد،:" مر ثلاثون عاما ولا يزال الأوفياء يزورون قبره كل سنة لقد مات أخي ولو كان بيننا لطلب من جميع الأكراد أن يكونوا يدا واحدة وأشكر حضوركم الكريم".
ولم يكن محمد شيخو مجرد صوت وغناء وموسيقى بل كان صوته الرائع يهز كيان كل كردي مخلص لوطنه وشعبه، حيث كان صوت الثورة والثوار وصوت كردستان.
ومن الجدير بالذكر، أن محمد شيخو ولد عام في قرية كرباوي إحدى قرى الجزيرة السورية والتي تبعد قليلًا عن مدينة قامشلي، فيما تربي الفنان محمد شيخو في كنف أسرة وطنية محبة للفن والأدب والتراث تنقل كثيرا بين مدن وأرياف كردية بسبب الأوضاع الاجتماعية والسياسية والاقتصادية السيئة التي عاشها الكرد.
وتمر اليوم الذكرى الثلاثون على الفنان الكردي محمد شيخو صاحب حنجرة الألم الكردي، حيث توافدت الأحزاب، ووضعوا باقات الورود على قبره.
وفي ذكرى رحيل محمد شيخو قال شقيقه الفنان، عبد الحميد،:" مر ثلاثون عاما ولا يزال الأوفياء يزورون قبره كل سنة لقد مات أخي ولو كان بيننا لطلب من جميع الأكراد أن يكونوا يدا واحدة وأشكر حضوركم الكريم".
ولم يكن محمد شيخو مجرد صوت وغناء وموسيقى بل كان صوته الرائع يهز كيان كل كردي مخلص لوطنه وشعبه، حيث كان صوت الثورة والثوار وصوت كردستان.
ومن الجدير بالذكر، أن محمد شيخو ولد عام في قرية كرباوي إحدى قرى الجزيرة السورية والتي تبعد قليلًا عن مدينة قامشلي، فيما تربي الفنان محمد شيخو في كنف أسرة وطنية محبة للفن والأدب والتراث تنقل كثيرا بين مدن وأرياف كردية بسبب الأوضاع الاجتماعية والسياسية والاقتصادية السيئة التي عاشها الكرد.