أغرب الحقائق عن حيوانات إفريقيا المنقرضة
الأحد 10/مارس/2019 - 08:40 م
ساره نويجي
طباعة
على الرغم من أن الطبيعة الإفريقية المتنوعة بشكل كبير، إلا أن العديد من هذه الحيوانات قد آلت إلى الانقراض على مر تاريخ القارة، وإن كان أقربها في أيامنا هذه.
الحيوانات الإفريقية المنقرضة:
في هذا التقرير، نعرض لكم أشهر الحيوانات المنقرضة ذات الصفات المميزة في القارة الإفريقية، عبر كشف الستار عن أسباب انقراضها.
وحيد القرن "الأسود الغربي"- تاريخ الانقراض 2006:
على الرغم من الجهود المبذولة لإنقاذ هذا النوع من وحيد القرن، إلا أنه تم الإعلان رسميًا عن انقراضه في 2006.
يعد وحيد القرن الأسود الغربي نوعًا فرعيًا من وحيد القرن الأسود حيث عاش في الكاميرون. ويكمن السبب وراء انقراض وحيد القرن من هذا النوع هو الصيد الجائر، خاصة وأن الكثيرون كانوا يؤمنون بأن قرونه لها القدرة على الشفاء من الكثير من الأمراض.
حيوان "الكواجا"- تاريخ الانقراض 1883:
كان حيوان "الكواجا" أحد فروع الحمار الوحشي في الجنوب الأفريقي. لكن قام المستوطنون الهولنديون باصطياده بأعداد مهولة حيث تم نقل بعض العينات إلى أوروبا من أجل حدائق الحيوان، ولكن تكاثرها هناك تبين أنه غير ناجح. توفي آخر "كواجا" في عام 1883 في حديقة حيوان في أمستردام. ومن اللافت أنه كان أول حيوان منقرض يتم تحليل الحمض النووي له، والذي كشف عن معلومات حول أقاربه.
حمامة "موريشيوس الزرقاء"- تاريخ الانقراض 1830:
في عام 1700 كان الحمام الأزرق منتشرًا بشكل كبير في جزيرة موريشيوس، لكن لم تتعايش حمامة موريشيوس الزرقاء مع البشر سوى لمدة 200 سنة فقط. وفي غضون عقود، تسببت إزالة الأشجار من الغابات بوتيرتها المتسارعة إلى جانب الصيد الجائر إلى دفع هذا المخلوق الصغير للغاية إلى الانقراض.
طائر "الدودو"- تاريخ الانقراض 1700:
استوطن طائر "الدودو" جزيرة موريشيوس بأفريقيا. وهو واحدة من أشهر الحيوانات والطيور المنقرضة لظهورها في الكتب والثقافة الشعبية. لكن هذه المرة لم يكن الإنسان هو السبب الأساسي في انقراضه، حيث لعبت الطبيعة دورًا كبيرًا في هذا أيضًا.
بقر "الأرخص"- تاريخ الانقراض 1627:
يعد هذا النوع من أنواع الأبقار الكبيرة التي كانت تعيش في كل من شمال أفريقيا وأوروبا وآسيا. وبحلول القرن الثاني عشر، بدأت هذه الأنواع بالتراجع بشكل كبير. على الرغم من أن صيد هذه الحيوانات في مرحلة ما كان عقوبته الإعدام، إلا أن هذا القانون لم يمنعها من الانقراض، فتسبب الصيد، إلى جانب عدواهم من الأمراض التي حصلوا عليها من الماشية المستأنسة في انقراضهم تمامًا.
طائر "الفيل" - تاريخ الانقراض 1600م:
وهو طائر عملاق لا يطير يعيش في مدغشقر. يصل وزن هذا الطائر الغريب إلى (400 كجم) كما يصل طوله إلى 3 أمتار في الارتفاع. ويعد بيض هذا الطائر أكبر بـ 160 مرة من بيضة الدجاج، مما جعل الناس يعتمدون عليه بشدة في طعامهم، الأمر الذي أدى به للانقراض.
إقرأ أيضًا: ملتقى الشباب العربي والإفريقي 2019..أغرب نباتات القارة السمراء
الحيوانات الإفريقية المنقرضة:
في هذا التقرير، نعرض لكم أشهر الحيوانات المنقرضة ذات الصفات المميزة في القارة الإفريقية، عبر كشف الستار عن أسباب انقراضها.
وحيد القرن "الأسود الغربي"- تاريخ الانقراض 2006:
على الرغم من الجهود المبذولة لإنقاذ هذا النوع من وحيد القرن، إلا أنه تم الإعلان رسميًا عن انقراضه في 2006.
يعد وحيد القرن الأسود الغربي نوعًا فرعيًا من وحيد القرن الأسود حيث عاش في الكاميرون. ويكمن السبب وراء انقراض وحيد القرن من هذا النوع هو الصيد الجائر، خاصة وأن الكثيرون كانوا يؤمنون بأن قرونه لها القدرة على الشفاء من الكثير من الأمراض.
حيوان "الكواجا"- تاريخ الانقراض 1883:
كان حيوان "الكواجا" أحد فروع الحمار الوحشي في الجنوب الأفريقي. لكن قام المستوطنون الهولنديون باصطياده بأعداد مهولة حيث تم نقل بعض العينات إلى أوروبا من أجل حدائق الحيوان، ولكن تكاثرها هناك تبين أنه غير ناجح. توفي آخر "كواجا" في عام 1883 في حديقة حيوان في أمستردام. ومن اللافت أنه كان أول حيوان منقرض يتم تحليل الحمض النووي له، والذي كشف عن معلومات حول أقاربه.
حمامة "موريشيوس الزرقاء"- تاريخ الانقراض 1830:
في عام 1700 كان الحمام الأزرق منتشرًا بشكل كبير في جزيرة موريشيوس، لكن لم تتعايش حمامة موريشيوس الزرقاء مع البشر سوى لمدة 200 سنة فقط. وفي غضون عقود، تسببت إزالة الأشجار من الغابات بوتيرتها المتسارعة إلى جانب الصيد الجائر إلى دفع هذا المخلوق الصغير للغاية إلى الانقراض.
طائر "الدودو"- تاريخ الانقراض 1700:
استوطن طائر "الدودو" جزيرة موريشيوس بأفريقيا. وهو واحدة من أشهر الحيوانات والطيور المنقرضة لظهورها في الكتب والثقافة الشعبية. لكن هذه المرة لم يكن الإنسان هو السبب الأساسي في انقراضه، حيث لعبت الطبيعة دورًا كبيرًا في هذا أيضًا.
بقر "الأرخص"- تاريخ الانقراض 1627:
يعد هذا النوع من أنواع الأبقار الكبيرة التي كانت تعيش في كل من شمال أفريقيا وأوروبا وآسيا. وبحلول القرن الثاني عشر، بدأت هذه الأنواع بالتراجع بشكل كبير. على الرغم من أن صيد هذه الحيوانات في مرحلة ما كان عقوبته الإعدام، إلا أن هذا القانون لم يمنعها من الانقراض، فتسبب الصيد، إلى جانب عدواهم من الأمراض التي حصلوا عليها من الماشية المستأنسة في انقراضهم تمامًا.
طائر "الفيل" - تاريخ الانقراض 1600م:
وهو طائر عملاق لا يطير يعيش في مدغشقر. يصل وزن هذا الطائر الغريب إلى (400 كجم) كما يصل طوله إلى 3 أمتار في الارتفاع. ويعد بيض هذا الطائر أكبر بـ 160 مرة من بيضة الدجاج، مما جعل الناس يعتمدون عليه بشدة في طعامهم، الأمر الذي أدى به للانقراض.
إقرأ أيضًا: ملتقى الشباب العربي والإفريقي 2019..أغرب نباتات القارة السمراء