نقيب العلاج الطبيعي: أوافق على تعديل الدستور لحمايتنا من مافيا العصابات
الخميس 21/مارس/2019 - 07:42 م
ايمان سعيد
طباعة
أعلن الدكتور سامى سعد، نقيب العلاج الطبيعى، خلال الجلسة الثالثة للحوار المجتمعي المنعقدة حالياً بمجلس النواب برئاسة الدكتور على عبدالعال رئيس البرلمان، عن موافقته على التعديلات الدستورية المقترحة.
التعديلات الدستورية
وأكد سامى سعد، نقيب العلاج الطبيعى خلال جلسة الحوار المجتمعى التى تعقدها لجنة الشئون الدستورية والتشريعية بالبرلمان، أن التعديلات الدستورية 2019 المقترحة من مجلس النواب تأتي فى إطار الحفاظ على الدولة وحمايتها.
وتابع نقيب العلاج الطبيعي حديثه: «قبل أن أتحدث يوم 21 مارس عيد الأم، هو عيد لكل أم مصرية ووطنية تعيش على تراب هذا البلد، ولكل أم قدمت شهيد فداء للبلد، والمطلوب من التعديلات حماية للشعب ومقدراته وجميع مؤسسات الدولة من القفز على السلطة من مافيا العصابات السياسية الإجرامية».
وأشار إلى أنه من أجل استقرار مستقبل الحكم فى البلاد، ولضمان تحقيق الإصلاح ، رغم قسوة عملية الإصلاح الاقتصادى التى يتحملها المواطن المصرى، وتحقيق البرنامج الرئاسى للرئيس لبناء الدولة الحديثة، يجب الموافقة على التعديلات الدستورية، بما يحقق المصلحة العامة.
وأضاف قائلاً:«أعلن باسم نقابتى تأييد التعديلات المقترحة من أجل رد الجميل لمن قاد البلاد فى أحلك وأصعب فتراتها التاريخية والذى حمل روحه على كتفيه، لافتاً إلى أن الدستور ليس كتاباً سماوياً، وإنما هو من عمل البشر، الذى يصيب ويخطىء».
وأعلن تأييده ودعمه للمرأة باعتبارها نصف المجتمع وبالتالي يجب تكريمها، إلى جانب الاهتمام بذوى الاحتياجات الخاصة والذين هم ذوى الهمم، داعيا للاهتمام بهذين الفئتين، فضلاً عن العمال والفلاحين، كما دعا لدراسة وضع مجلس الشيوخ بعناية فائقة للاستفادة من ذوى الخبرة.
اقرأ أيضاً: ممثلو النقابات المهنية يطرحون آرائهم فى التعديلات الدستورية 2019
التعديلات الدستورية
وأكد سامى سعد، نقيب العلاج الطبيعى خلال جلسة الحوار المجتمعى التى تعقدها لجنة الشئون الدستورية والتشريعية بالبرلمان، أن التعديلات الدستورية 2019 المقترحة من مجلس النواب تأتي فى إطار الحفاظ على الدولة وحمايتها.
وتابع نقيب العلاج الطبيعي حديثه: «قبل أن أتحدث يوم 21 مارس عيد الأم، هو عيد لكل أم مصرية ووطنية تعيش على تراب هذا البلد، ولكل أم قدمت شهيد فداء للبلد، والمطلوب من التعديلات حماية للشعب ومقدراته وجميع مؤسسات الدولة من القفز على السلطة من مافيا العصابات السياسية الإجرامية».
وأشار إلى أنه من أجل استقرار مستقبل الحكم فى البلاد، ولضمان تحقيق الإصلاح ، رغم قسوة عملية الإصلاح الاقتصادى التى يتحملها المواطن المصرى، وتحقيق البرنامج الرئاسى للرئيس لبناء الدولة الحديثة، يجب الموافقة على التعديلات الدستورية، بما يحقق المصلحة العامة.
وأضاف قائلاً:«أعلن باسم نقابتى تأييد التعديلات المقترحة من أجل رد الجميل لمن قاد البلاد فى أحلك وأصعب فتراتها التاريخية والذى حمل روحه على كتفيه، لافتاً إلى أن الدستور ليس كتاباً سماوياً، وإنما هو من عمل البشر، الذى يصيب ويخطىء».
وأعلن تأييده ودعمه للمرأة باعتبارها نصف المجتمع وبالتالي يجب تكريمها، إلى جانب الاهتمام بذوى الاحتياجات الخاصة والذين هم ذوى الهمم، داعيا للاهتمام بهذين الفئتين، فضلاً عن العمال والفلاحين، كما دعا لدراسة وضع مجلس الشيوخ بعناية فائقة للاستفادة من ذوى الخبرة.
اقرأ أيضاً: ممثلو النقابات المهنية يطرحون آرائهم فى التعديلات الدستورية 2019