سياسي جنوب سوداني لـ«بوابة المواطن» يكشف كواليس مذبحة كوارينجا
الأحد 24/مارس/2019 - 01:56 م
سيد مصطفى
طباعة
قدم جمعة زكريا دينق سياسي جنوب سوداني، الأمين العام لجبهة الإنقاذ الوطني بجنوب السودان، أن مذبحة كوارينجا التي حدث في مدينة واو هي جريمة إبادة جماعية.
تفاصيل مذبحة كوارينجا
وأكد سياسي جنوب سوداني، الأمين العام لجبهة الإنقاذ الوطني بجنوب السودان، أن مذبحة كوارينجا في مدينة بدأت بارتكاب جرائم إغتصاب وقتل ونهب وتمثيل جثث وقتل حامل وبقر بطنها وإخراج جنينها، ومن قامت بها قبيلة الدينكا تسمى «دينكا تونج» التي تقطن ولاية وتونج من مقاطعة بهارات، هذه الميليشيات وهاجمت كوارجينا.
وأضاف سياسي جنوب سوداني، الأمين العام لجبهة الإنقاذ الوطني بجنوب السودان، أن الأسباب التي أدت إلى إحتلال أراضي القبيلة الأخرى وعمل إبادة جماعية، لأنها غنية بالموارد من الذهب والفضة والمياه، هي قبائل رعوية تعتمد على رعي الأبقار وفي المناطق بها لا توجد مياه، في ولاية واو، قتلت وعملت مجزرة سأجلس بالمنطقة.
وأضاف سياسي جنوب سوداني، الأمين العام لجبهة الإنقاذ الوطني بجنوب السودان، أن التسجيلات من منسوبي النظام في جوبا في مخيم النازحين، أثبتت تجنيد ميليشيات تتبع لمنطقة محسوبة على النظام بغرض أن هذه الميليشيات تحمل أسلحة ثقيلة دوشكا وجرينوف، مما يؤكد وجود أيادي خفية تثبت تورط النظام.
وأردف سياسي جنوب سوداني، الأمين العام لجبهة الإنقاذ الوطني بجنوب السودان، عن وجود تباطؤ في حكومة الولاية وحاكم الولاية أنجلو تعبان بياجو، فحتى الآن حكومة الولاية لم تصدر أي إدانة على مطلع نهر أجور، هناك قوات للجيش وجهاز الأمن والمخابرات الوطني، قبل 5 ساعات منطقة إسمها نزلات ومنطقة إسمها مصنع بيرة قتلت 7 شباب.
وبين دينق، أن إجهاض هذا الإتفاق سيناريو تم وضعه من الحكومة المركزية، لضرب إتفاق السلام، قوات رياك ماشار منتشرة في تجاه نهر جور وفي مدينة واو، هاجمت مواطنين أبرياء هي محاولة رخيصة لإبتزار القوات للدخول في معركة.
وعدد دينق، بعض الأدلة لأنه لم يصدر إدانة ولم يصنعوا حاجزبين الأهالي وتلك الميليشيات، كما أن قائد المنطقة العسكرية أحد أبناء تونج، ويمتلك آلاف الأبقار، عندما رفض أهالي كوارجينا دخول الأبقار.
وأشار دينق، إلى أن إنهاء القبلية في جنوب السودان هو من وجود حكومة رشيدة، ولكن الحكومة الحالية تنحاز إلى طرف، مما يخلق زعزعة وعدم إستقرار، ويتوقع في فترة عصيبة ستمر على البلاد لطالما هي في سدة الحكم.
تفاصيل مذبحة كوارينجا
وأكد سياسي جنوب سوداني، الأمين العام لجبهة الإنقاذ الوطني بجنوب السودان، أن مذبحة كوارينجا في مدينة بدأت بارتكاب جرائم إغتصاب وقتل ونهب وتمثيل جثث وقتل حامل وبقر بطنها وإخراج جنينها، ومن قامت بها قبيلة الدينكا تسمى «دينكا تونج» التي تقطن ولاية وتونج من مقاطعة بهارات، هذه الميليشيات وهاجمت كوارجينا.
وأضاف سياسي جنوب سوداني، الأمين العام لجبهة الإنقاذ الوطني بجنوب السودان، أن الأسباب التي أدت إلى إحتلال أراضي القبيلة الأخرى وعمل إبادة جماعية، لأنها غنية بالموارد من الذهب والفضة والمياه، هي قبائل رعوية تعتمد على رعي الأبقار وفي المناطق بها لا توجد مياه، في ولاية واو، قتلت وعملت مجزرة سأجلس بالمنطقة.
وأضاف سياسي جنوب سوداني، الأمين العام لجبهة الإنقاذ الوطني بجنوب السودان، أن التسجيلات من منسوبي النظام في جوبا في مخيم النازحين، أثبتت تجنيد ميليشيات تتبع لمنطقة محسوبة على النظام بغرض أن هذه الميليشيات تحمل أسلحة ثقيلة دوشكا وجرينوف، مما يؤكد وجود أيادي خفية تثبت تورط النظام.
وأردف سياسي جنوب سوداني، الأمين العام لجبهة الإنقاذ الوطني بجنوب السودان، عن وجود تباطؤ في حكومة الولاية وحاكم الولاية أنجلو تعبان بياجو، فحتى الآن حكومة الولاية لم تصدر أي إدانة على مطلع نهر أجور، هناك قوات للجيش وجهاز الأمن والمخابرات الوطني، قبل 5 ساعات منطقة إسمها نزلات ومنطقة إسمها مصنع بيرة قتلت 7 شباب.
وبين دينق، أن إجهاض هذا الإتفاق سيناريو تم وضعه من الحكومة المركزية، لضرب إتفاق السلام، قوات رياك ماشار منتشرة في تجاه نهر جور وفي مدينة واو، هاجمت مواطنين أبرياء هي محاولة رخيصة لإبتزار القوات للدخول في معركة.
وعدد دينق، بعض الأدلة لأنه لم يصدر إدانة ولم يصنعوا حاجزبين الأهالي وتلك الميليشيات، كما أن قائد المنطقة العسكرية أحد أبناء تونج، ويمتلك آلاف الأبقار، عندما رفض أهالي كوارجينا دخول الأبقار.
وأشار دينق، إلى أن إنهاء القبلية في جنوب السودان هو من وجود حكومة رشيدة، ولكن الحكومة الحالية تنحاز إلى طرف، مما يخلق زعزعة وعدم إستقرار، ويتوقع في فترة عصيبة ستمر على البلاد لطالما هي في سدة الحكم.