سفير مصر لدى تركيا: حزب العدالة والتنمية سقط
الثلاثاء 02/أبريل/2019 - 05:03 ص
أحمد الأمير
طباعة
قال السفير عبد الرحمن صلاح السفير المصري الأسبق لدى تركيا إن حزب العدالة والتنمية التابع للرئيس التركى رجب طيب أردوغان خسر المعاقل الرئيسية فى انتخابات البلديات.
وأكد السفير عبدالرحمن صلاح أن أردوغان خسر إنتخابات محليات انقرة ومازال ينازع فى أسطنبول وانطاكيا بعدما تركزت كل السلطات فى يده واعترف بأوجه القصور والفشل فى الانتخابات الجارية.
وقال الصحفي نشأت الديهي أن انتخابات البلديات والمحلية التركية شهدت عملية تزوير ممنهجة من أجل فوز الحزب التابع للرئيس التركي رجب طيب أردوغان وهو حزب العدالة والتنمية.
وأضاف «الديهي» أن الرئيس التركي أردوغان وحزب العدالة والتنمية تلقوا هزيمة منكرة في أزمير وأنقرة التي تعد العاصمة السياسية الحالية لتركيا، لافتًا إلى أن شعبية أردوغان والحزب تترنح عقب هزيمة حزب العدالة والتنمية بالانتخابات المحلية.
ومن جانبه كانت العاصمة أنقرة تعتبر ساحة معركة رئيسية في هذه الانتخابات البلدية والتي تعتبر بمثابة اختبار لشعبية أردوغان وسط تباطؤ اقتصادي وارتفاع التضخم في الوقت الحالي.
وأشارت النتائج الأولية إلى تقدم المعارضة في أنقرة وإزمير وأنطاليا بالإضافة إلى خسارتها إسطنبول لصالح الحزب الحاكم بفارق بسيط.
ويذكر أنه تنافس في الانتخابات 12 حزبا وهي كل من حزب «العدالة والتنمية والشعب الجمهوري والحركة القومية، والشعوب الديمقراطي والسعادة وتركيا المستقلة والاتحاد الكبير والديمقراطي واليسار الديمقراطي وإياي الشيوعي التركي والوطن».
ويظل أردوغان مهيمن على سياسة تركيا منذ أكثر من 16 عامًا وذلك بسبب النمو الاقتصادي في البلاد ومهاراته في خوض الحملات الانتخابية حسبما نشرته وكالات الأنباء.
وشهد عصر حكم أردوغان العديدة من الانقسامات في تاريخ تركيا الحديث بالرغم انه يعتبر من أكثر الزعماء الأتراك شعبية.
وأكد السفير عبدالرحمن صلاح أن أردوغان خسر إنتخابات محليات انقرة ومازال ينازع فى أسطنبول وانطاكيا بعدما تركزت كل السلطات فى يده واعترف بأوجه القصور والفشل فى الانتخابات الجارية.
وأضاف «الديهي» أن الرئيس التركي أردوغان وحزب العدالة والتنمية تلقوا هزيمة منكرة في أزمير وأنقرة التي تعد العاصمة السياسية الحالية لتركيا، لافتًا إلى أن شعبية أردوغان والحزب تترنح عقب هزيمة حزب العدالة والتنمية بالانتخابات المحلية.
ومن جانبه كانت العاصمة أنقرة تعتبر ساحة معركة رئيسية في هذه الانتخابات البلدية والتي تعتبر بمثابة اختبار لشعبية أردوغان وسط تباطؤ اقتصادي وارتفاع التضخم في الوقت الحالي.
وأشارت النتائج الأولية إلى تقدم المعارضة في أنقرة وإزمير وأنطاليا بالإضافة إلى خسارتها إسطنبول لصالح الحزب الحاكم بفارق بسيط.
ويذكر أنه تنافس في الانتخابات 12 حزبا وهي كل من حزب «العدالة والتنمية والشعب الجمهوري والحركة القومية، والشعوب الديمقراطي والسعادة وتركيا المستقلة والاتحاد الكبير والديمقراطي واليسار الديمقراطي وإياي الشيوعي التركي والوطن».
ويظل أردوغان مهيمن على سياسة تركيا منذ أكثر من 16 عامًا وذلك بسبب النمو الاقتصادي في البلاد ومهاراته في خوض الحملات الانتخابية حسبما نشرته وكالات الأنباء.
وشهد عصر حكم أردوغان العديدة من الانقسامات في تاريخ تركيا الحديث بالرغم انه يعتبر من أكثر الزعماء الأتراك شعبية.