وزير الخارجية الأردني: هذا السبيل الوحيد لحل أزمة التصعيد في ليبيا
الجمعة 05/أبريل/2019 - 03:28 م
نيرة كمال
طباعة
غرد وزير الخارجية وشؤون المغتربين الأردني، على حسابه الشخصي بموقع التويتر، داعيا لوقف التصعيد في ليبيا.
التصعيد في ليبيا
وقال وزير الخارجية وشؤون المغتربين الأردني: إن وقف التصعيد في ليبيا يعد ضرورة قصوى ومن أجل ضمان أمن ليبيا، واستقرارها والحفاظ على وحدة أراضيها، مضيفًا :علينا اعتماد الحل السياسي بليبيا.
بينما اصدر القائد الليبي خليفة حفتر، بالتقدم لمدينة طرابلس عاصمة ليبيا، لتحريرها من "المليشيات" المسلحة بينما ناشد سكان برفع الراية البيضاء لضمان سلامتهم،وجاء ذلك في تسجيل صوتي للقائد، بثته قناة "العربية الحدث،
وأعلن فائز السراج، القائد الأعلى للجيش، مساء الأربعاء الماضي، لقوات الجيش والشرطة بالقيام بالاستعدادات اللازمة والتصدي لاى شخص سواء من منظومة إرهابية أو مرتزقة تستهدف زعزعة الأمن في أية منطقة،بالمدينة الليبية.
وتزامن ذلك مع اعلان الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي عن مخاوفها نتيجة محذرة من تصاعد الأوضاع فى طرابلس، داعية كل الإطراف للنظر للصالح العام، والعمل على إتباع سياسة الحوار تجنبا لإراقة المزيد من الدماء.
وحثت على الالتزام بأقصى درجات ضبط النفس من قبل جميع الإطراف، مشيرة أن اى تصعيد مسلح سيودى لتهديد امن وزعزعة استقرار البلاد
وأشادت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي، بدور الأمم المتحدة، على طريقة وزير الخارجية الاردنى والتي تهدف بتشجيع سياسة الحوار من اجل تحقيق المصالحة الوطنية بين الإطراف الليبية، والتي تعمل على الوصول لتسوية سلمية ترضى جميع الإطراف.
وجاء ذلك عقب إعلان قوات الجيش الوطني الليبي بقيادة المشير خليفة حفتر، اليوم، بتمكن قواتها من السيطرة على عدد من المناطق جنوب غربي العاصمة طرابلس.
بينما اصدر القائد الليبي خليفة حفتر، بالتقدم لمدينة طرابلس عاصمة ليبيا، لتحريرها من "المليشيات" المسلحة بينما ناشد سكان برفع الراية البيضاء لضمان سلامتهم،وجاء ذلك في تسجيل صوتي للقائد، بثته قناة "العربية الحدث،
وأعلن فائز السراج، القائد الأعلى للجيش، مساء الأربعاء الماضي، لقوات الجيش والشرطة بالقيام بالاستعدادات اللازمة والتصدي لاى شخص سواء من منظومة إرهابية أو مرتزقة تستهدف زعزعة الأمن في أية منطقة،بالمدينة الليبية.
وتزامن ذلك مع اعلان الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي عن مخاوفها نتيجة محذرة من تصاعد الأوضاع فى طرابلس، داعية كل الإطراف للنظر للصالح العام، والعمل على إتباع سياسة الحوار تجنبا لإراقة المزيد من الدماء.
وحثت على الالتزام بأقصى درجات ضبط النفس من قبل جميع الإطراف، مشيرة أن اى تصعيد مسلح سيودى لتهديد امن وزعزعة استقرار البلاد
وأشادت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي، بدور الأمم المتحدة، على طريقة وزير الخارجية الاردنى والتي تهدف بتشجيع سياسة الحوار من اجل تحقيق المصالحة الوطنية بين الإطراف الليبية، والتي تعمل على الوصول لتسوية سلمية ترضى جميع الإطراف.