نائب رئيس مركز الإسكندرية: «لدينا ١٤٠٠ مبنى أثري مسجل»
الإثنين 08/أبريل/2019 - 12:09 م
مريم حسن
طباعة
قال الدكتور محمد مهينة، نائب رئيس مركز الإسكندرية وحضارة البحر المتوسط بمكتبة الإسكندرية، إن رؤية المركز تتمحور فى العمل على دعم التنمية المستدامة.
وذكر الدكتور محمد مهينة، نائب رئيس مركز الإسكندرية وحضارة البحر المتوسط بمكتبة الإسكندرية، خلال ندوة "تراث المستقبل احتفاء باليوم العالمي للتراث"، وذلك ضمن فعاليات البرنامج الثقافي لمعرض الكتاب بالإسكندرية، فى دورته ال ١٥، الأنشطة التي يمارسها المركز من خلال عدة نقاط أولًا المشروعات المحلية والدولية من خلال شراكات مختلفة مع محافظة الإسكندرية، الجهاز القومي للتنسيق الحضاري، وزارات مختلفة، الاتحاد الاوروبي، الوكالة الفرنسية للتنمية، وثانيًا المؤتمرات والندوات والبرامج الثقافية والمعارض المتخصصة، ثالثًا الإصدارات والمطبوعات، رابعًا الكتب والمطويات والمونوجرافات والخرائط والأطالس والتقارير البحثية عن القطاعات التنموية المختلفة.
وأضاف نائب رئيس مركز الإسكندرية وحضارة البحر المتوسط بمكتبة الإسكندرية، أن أهم الأهداف هي العمل على توثيق التراث الملموس والغير للمدينة، وتوثيق الوضع الراهن للمدينة، والترويج لمستقبل المدينة، وذكر المشروعات التي تم العمل على تطويرها مثل الميناء الشرقي، ترعة المحمودية، شارع فؤاد وكوم الدكة، وترعة الصيادين، وحل مشكلة الباعة الجائلين بوسط البلد؛ أما بالنسبة للتكنولوچيا فكان المركز من أوائل من استخدموا تكنولوچيا المباني مثل عرض قصة حياة الملك كليوباترا على واجهة قلعة قايتباي وكان من أقوى الفاعليات حيث تم حضور ما يقارب ٧٠٠٠ مُتفرج.
نائب رئيس مركز الإسكندرية
وتابع نائب رئيس مركز الإسكندرية وحضارة البحر المتوسط بمكتبة الإسكندرية: كما تتمحو حول رفع الوعي العام بأهمية الإسكندرية محليًا مع تعزيز روح التنوع الثقافي والتعددية، أما بالنسبة للمهمة فيعمل المركز على دراسة تخصصات متعددة وعبر حقب زمنية مختلفة.
وذكر الدكتور محمد مهينة، نائب رئيس مركز الإسكندرية وحضارة البحر المتوسط بمكتبة الإسكندرية، خلال ندوة "تراث المستقبل احتفاء باليوم العالمي للتراث"، وذلك ضمن فعاليات البرنامج الثقافي لمعرض الكتاب بالإسكندرية، فى دورته ال ١٥، الأنشطة التي يمارسها المركز من خلال عدة نقاط أولًا المشروعات المحلية والدولية من خلال شراكات مختلفة مع محافظة الإسكندرية، الجهاز القومي للتنسيق الحضاري، وزارات مختلفة، الاتحاد الاوروبي، الوكالة الفرنسية للتنمية، وثانيًا المؤتمرات والندوات والبرامج الثقافية والمعارض المتخصصة، ثالثًا الإصدارات والمطبوعات، رابعًا الكتب والمطويات والمونوجرافات والخرائط والأطالس والتقارير البحثية عن القطاعات التنموية المختلفة.
وأضاف نائب رئيس مركز الإسكندرية وحضارة البحر المتوسط بمكتبة الإسكندرية، أن أهم الأهداف هي العمل على توثيق التراث الملموس والغير للمدينة، وتوثيق الوضع الراهن للمدينة، والترويج لمستقبل المدينة، وذكر المشروعات التي تم العمل على تطويرها مثل الميناء الشرقي، ترعة المحمودية، شارع فؤاد وكوم الدكة، وترعة الصيادين، وحل مشكلة الباعة الجائلين بوسط البلد؛ أما بالنسبة للتكنولوچيا فكان المركز من أوائل من استخدموا تكنولوچيا المباني مثل عرض قصة حياة الملك كليوباترا على واجهة قلعة قايتباي وكان من أقوى الفاعليات حيث تم حضور ما يقارب ٧٠٠٠ مُتفرج.